عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 08-11-2022, 08:49 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 161,140
الدولة : Egypt
افتراضي رد: من شعر الغربة عن الوطن




[1] انظر: ديوان ابن زيدون صـ 200: 203. تجربة السجن في الشعر الأندلسي صـ 100، 268، وانظر في المعنى نفسه: ديوانه صـ 197، 198، 209.

[2] انظر: ديوانه - 165: 169، الذخيرة ق1ح1 صـ 309: 311، المعجب في تلخيص أخبار المغرب صـ 98: 100، دراسات في الأدب الأندلسي د/ عثمان محمد العبادلة صـ 51، 52.

[3] انظر: المرجع الأخير صـ 51، 52.

[4] أديب، من وادي الحجارة، فرد من أفراد العصر، شاعر متصرِّف في النظم والنثر، ولما انقرضَت أيام ملوك الطوائف بالجزيرة، وتسلَّط الكساد على أعلاق الشعر الخطيرة، خلَع أبو حاتم بُردته، وسلَخ جلْدته، وأصبح بحاضرة قرطبة، صاحب طوق وحنبل... يأخذ للصحة مِن المرض..." انظر: الذخيرة ق3ح2 / 652، 653، نفح الطيب حـ 3 / 417، معجم الشعراء الأندلسيين 91، 92.

[5] الذخيرة ق3ح2 صـ 662، 663، وانظر: مثل هذا المعنى، لأبي جعفر اللمائي (ت 465 هـ)، في جذوة المقتبس صـ 394، بغية الملتمس صـ 520، نفح الطيب حـ 3 / 547.

[6] اللوى: ما التوى من الرمل، وقيل: هو مسترقه. اللسان " ل. و. ى. "

[7] هو "سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب التجيبي، من باجة الأندلس. كان إمام الأندلس، رحل إلى المشرق في طلب العِلم، وعاد إلى الأندلس، فتهادته الدول، وناظر ابن حزم، ففرَّ من غربه، وكان سببًا لإحراق كُتبه. تُوفي سنة أربع وسبعين وأربعمائة". انظر: بغية الملتمس صـ 302، 303، برقم 777، الذخيرة ق2 ح1 / 80، 81، المغرب حـ 1 / 404، 405، معجم الشعراء صـ 58.

[8] انظر: الذخيرة ق2ح1 / 83، 84.

[9] انظر: دولة المرابطين، في عهد علي بن يوسف بن تاشفين، سلامة محمد سليمان الهرفي صـ 331، 332 – بتصرف – دارة الندوة الجديدة. بيروت سنة 1985 م.

[10] هو " أبو العباس، أحمد بن محمد بن عبد الله بن البراء التجيبي، من أهل الجزيرة الخضراء، ومعدود في المجيدين مِن الشعراء، وله ديوان نظم ونثر كبير، فارَق وطنَه وهو صغير، متنزحًا إلى بلاد الصحراء، وممتدحا من كان بها من الأمراء...". انظر: تحفة القادم صـ 14، 15.

[11] انظر: المرجع الأخير صـ 14، 15.

[12] انظر: تحفة القادم صـ14، 15، وفي مثل هذا المعنى يُنشد أبو بكر، محمد بن أحمد بن رحيم (ت 520 هـ)، انظر: ترجمته في البغية صـ 52 برقم 30، وفيه دحيم، المغرب حـ 2 / 417، النفح حـ 1 / 673، معجم الشعراء الأندلسيين صـ 335، 336، وأبياته في الخريدة ق3 / 408، 409.

[13] وَمَقَهُ: أحبَّه. وامقٌ، مُحِبٌّ. اللسان "و. م. ق".

[14] تبوَّج: إذا برق ولمع وتكشف. اللسان: "ب. و. ج".

[15] انظر: قصة الأدب في الأندلس د/ محمد عبد المنعم خفاجي حـ 5 / صـ 135.

[16] انظر: ديوان ابن حمديس صـ 357، 359، من قضايا الإنسان في الشعر الأندلسي صـ 155، 156، وفيه: «أو»: «أ هـ و»، وهذا يكسر الوزن، والعروض محذوفة والضرب صحيح، وللوزير الكاتب أبي القاسم ابن السقاط مقطوعة، يصِف فيها أيامَ إيناسه، وما قدَّم له الشبابُ من أنواع الوصل وأجناسه، أولها – انظر قلائد العقيان صـ 172: [من المتقارب]
سقى الله أيامنا بالعذيب.... وأزماننا الغُرَّ صَوْبَ السَّحَابِ

[17] انظر: ديوان ابن خفاجة صـ 32، قلائد العقيان صـ 236، نفح الطيب حـ 1 / 678.

[18] انظر: ديوان ابن خفاجة صـ 17، وله في مثل هذا المعنى، أبيات تبيِّن انشغاله، بدائرة المكان – شقر – ودائرة الزمان في غابر الأيام، منها: [من الطويل]
سَجَعْتُ وقد غنىَّ الحمامُ فَرَجَّعا
وما كنتُ لولا أن يُغني لِأَسْجَعا

وأندُب عهدًا بالمشقر سالفًا
وظلَّ غمامٍ للصِّبا قد تَقَشَّعا

انظر: ديوانه صـ 147: 149، وابن خفاجة د / الداية صـ 64: 70، ملامح الشعر الأندلسي د/ عمر الدقاق صـ 189، وله كذلك أبيات – في ديوانه صـ 220 – في المعنى نفسه – منها: [من الطويل]
تَوَلَّى الصِّبا إلَّا ادِّكَار معاهدٍ ♦♦♦ له لَذْعَة بين الحَشَا والحيازم
وله أيضًا – في نفس المعنى – في ديوانه صـ 126 – أبيات؛ منها: [من الطويل ]
فيا لأيامٍ هناك تقلَّصَت ♦♦♦ ذُيُولًا على حُكْمِ الشباب قَصَار
وله في ختام ديوانه صـ 242، ولطائف الذخيرة صـ 145، بيتان في نفس المعنى، أولها: [من الكامل]
أقوَى محلٌّ مِن شبابك آهِلٌ ♦♦♦ فَوَقَفْتُ أندب منه رسمًا عافِيَا... إلخ.

[19] هو "الوزير الكاتب"، أبو مروان عبد الملِك بن محمد بن شماخ. يقول فيه ابن بسام: أبو مروان هذا أحدُ مَن أدركتُه وذاكرتُه، وأنشدني شِعره، وكان باهر الضوء، صادق النوء، ينفُث بالسحر في عقد النظم والنثر، ويُوفي على أنواع البديع إيفاءَ نيسان على محاسن الربيع...". انظر: الذخيرة ق1ح2 صـ 323 معجم الشعراء الأندلسيين صـ 248.

[20] انظر: الذخيرة ق1ح2 / 339.

[21] انظر ديوانه صـ 69 المغرب حـ 2 صـ 298، وله – في ديوانه صـ 75 – أبيات يصور فيها بعد الدار، وتعسر المزار، وشيب القذال، وقسوة الليالي والأيام، منها: [ من الطويل ]
نُؤَمِّلُ لُقْياكم وكيف مَطارُنا..... بأجنحةٍ لا نستطيع لها نشرا

[22] انظر: "شعر الرصافي البلنسي، دراسة موضوعية فنيه د/ صلاح أحمد الميه صـ 61 ط 1 - 1416هـ = 1996م بدون ذكر اسم مطبعة.

[23] هو: "محمد بن عبد الرحمن... بن أبي العافية الأزدي، من أهل غرناطة، يكنَى أبا بكر، ويُعرف بالكتندي؛ لأن أهله منها – وكتندة مدينة من كورة سرقطة. لقي ابنَ خفاجة، فأخَذ عنه، وكان أديبًا شاعرًا...، تُوفي سنة ثلاث، أو أربع وثمانين وخمسمائة". انظر: زاد المسافر صـ 95.

[24] السرحة: النابتة على الماء، كنَّى بها عن المرأة؛ لأنها حينئذ أحسَن ما تكون. انظر: لسان العرب: "س. ر. ح"، ( المطول ): المطْل: التسويف والمدافعة. اللسان: "م. ط. ل".

[25] انظر: الوطن في الأدب العربي، إبراهيم الإبياري صـ 10، المؤسسة المصرية العامَّة للتأليف والترجمة والنشر سنة 1962، الناشر دار القلم بالقاهرة.

[26] "يكنَى أبا الحسن، من أهل غرناطة، والفضل والسراوة والرجولة والجزالة. فَذٌّ في الكفاية، ظاهرُ السذاجة والسلام... في أخلاقه حدَّة... مُشتمل على خِلال مِن خطٍّ بارع، وكتابة حسنة، وشِعر جيد، ومشاركة في فقه وأدب... وُلد عام 706 هـ، وتُوفي بمدينة فاس عام 758 هـ". انظر: الإحاطة حـ 4 / 122: 124، نفح الطيب حـ 6 / 257: 259.

[27] انظر: الإحاطة حـ 4 / 124، نفح الطيب حـ 6 / 258، 259.

[28] انظر نفح الطيب حـ 6 / 444، 445، ولم أجده في الصيب والجهام.

[29] انظر: الصيب والجهام صـ 316: 320، الإحاطة حـ 4 / 495، وقوله: سلام على تلك المعاهد. وهذا البيت والذي يليه في النفح حـ 6 / 509 مع اختلاف يسير.

[30] أزهار الرياض حـ 1 / 351 لم أجدهما في الصيب والجهام.

[31] درسَ الشيءُ والرسْم: عفا. اللسان: "د. ر. س".

[32] انظر: نفح الطيب حـ 7 / 184، وله في مثل هذا المعنى قصيدة منها: [من الطويل]
يُضيء ظلامُ الليلِ ما بين أضلُعي
إذا البارقُ النَّجْدِيُّ وَهْنًا بَدَا لِيَا

أجيرتَنا بالرَّمْلِ والرَّمْلُ منزلٌ
مضَى العيشُ فيه بالشبيبةِ حَالِيَا

انظر: الإحاطة حـ 2 / 305، 306، نفح الطيب حـ 7 / 147، 148. وله موشحة في مثل هذا المعنى، متشوِّقًا إلى غرناطة وما فيها مِن متع؛ منها:
مَنْ لم يكُن طَبْعَهُ رَقَيقًا ♦♦♦ لم يَدْرِ ما لَذّةُ الصِّبا
انظر: نفح الطيب حـ 7 / 240، 241، أزهار الرياض حـ 2 / 177.

[33] هناك أبيات لأبي المطرف بن عميرة (582 – 656 هـ) في نفح الطيب حـ 4 / 493، 494، ولابن سعيد الأندلسي في النفح حـ 2 / 281، وانظر كذلك: الشِّعر في ظل بني عباد صـ 174: 182، الأدب العربي في الأندلس د/ عبد العزيز عتيق صـ273: 283، نفح الطيب حـ1/13: 32.

[34] انظر: الأدب العربي في الأندلس صـ 273، 274، بتصرف.

[35] انظر: ملامح الشعر الأندلسي د / عمر الدقاق صـ 195، 196.

[36] انظر: الوطن في الأدب العربي صـ 57.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 24.85 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 24.22 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.53%)]