[1] انظر: محمد ماهر حمادة: الكتب والمكتبات في العصر الأموي - المجلة العربية ع 4 - 5 مج 3 (جمادى الآخرة 1399هـ/ أيار (مايو) 1979م) - ص: 45 - 48.
[2] معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبدشمس بن عبدمناف القرشي، مؤسس الخلافة الأموية بالشام، وأحد دُهاة العرب، ولد بمكة المكرمة سنة 20 قبل الهجرة، وأسلم في السنة الثامنة يوم فتح مكة من كُتَّاب الوحي، ومن القادة، ومن رواة الحديث، اتَّسعت رقعة الإسلام في عهده، توفي رضي الله تعالى عنه بدمشق؛ انظر: ابن الأثير: أسد الغابة في معرفة الصحابة؛ مرجع سابق - 4: 2.
[3] لطف الله القاري: بدايات الترجمة في العهد الأموي (40 - 132هـ) - ص: 285 - 300.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق.
[4] صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي: كتاب الوافي بالوفيات - ج 13 - باعتناء: محمد الحجيري - فيسبادن (ألمانيا): فرانز شتاينر، 1404هـ/ 1984م - ص: 270 - 273.
[5] يوحنَّا الدمشقي القدِّيس: مرَّ ذكره، وتذكر الموسوعة العربية الميسَّرة (ص: 1989) أن من أشهر مؤلفاته: ينبوع الحكمة، وينقسم إلى ثلاثة أقسام: تفسير لاهوتي لمقولات أرسطو، وتاريخ البدع، وعرض للعقيدة المسيحية، كما يذكر نجيب العقيقي في "المستشرقون" - مرجع سابق (1: 72) أنه خيرُ معبر لنقل الأفكار اليونانية والرومانية للمسلمين، وذكر الكتاب أعلاه تحت عنوان: منبع العلم، وذكر له أيضًا: محاورة مع مسلم، وإرشاد النصارى في جدل المسلمين.
[6] يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي: ثاني خلفاء بني معاوية، ولد سنة 25هـ/ 645م بالمالهرون، وولي الخلافة سنة 60هـ/ 679م، حصلت في عهده قلاقل أَوحَتْ بانصرافه عن الحق، لكن الخلافة الإسلامية استمرت في عصره بالامتداد شرقًا وغربًا، كتب عنه شيخ الإسلام ابن تيمية رسالة سمَّاها: سؤال في يزيد بن معاوية، مطبوعة، توفِّي عفا الله تعالى عنه بحوران من أرض حمص؛ انظر: المسعودي: مروج الذهب؛ مرجع سابق - 3: 75 - 98.
[7] أصطفن القديم: ذكره النديم في "الفهرست"؛ مرجع سابق - ص: 304، وذكر أنه نقل لخالد بن يزيد بن معاوية كتب الصنعة، وغيرها.
[8] محمد عبدالحميد حمد: إسهام الرقة وديار مضر في الترجمة - ص: 109.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق.
[9] جبلة بن سالم: ذكره النديم في "الفهرست"؛ مرجع سابق - ص: 305، مصنفًا إياه على أنه من أسماء النقلة من اللغة الفارسية إلى اللغة العربية، ثم ذكر (ص: 364) أنه ترجم كتاب: رستم وإسفنديار بهرام شوس، وهما في السير والأسماء الصحيحة لملوك فارس.
[10] يحيى النحوي: أسقُف في بعض كنائس مصر، تتلمذ على ساواري من اليعاقبة، عاش إلى أن قدم عمرو بن العاص (50 قبل الهجرة - 43هـ/ 572 - 663م)، فأكرمه عمرو، كان قد فسَّر كتب أرسطاليس، وله تصنيفات أخرى، وإسهامات عدَّة، ذكرها النديم في: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 314 - 315، وانظر أيضًا: صفحات متعددة من "الفهرست": ص: (309، 310، 311، 333، 345، 348)، حيث إسهاماته في النقل والتفسير.
[11] علي عبدالله الدفاع: الفلك وأثره في الحضارة العربية والإسلامية - المجلة العربية مج 4، ع 8 (1/1401هـ، 11/1980م) - ص: 97 - 102.
[12] عامر النجَّار: في تاريخ الطب في الدولة الإسلامية - القاهرة: دار الهداية، 1406هـ/ 1986م - ص: 55. وسيأتي حديث حول هذا الكتاب، وأنه تُرجم سنة 125هـ/ 742م، كما سيأتي حديث عن هرمس، وليس هناك ما يقطع في أن الكتاب قد تُرجم في حياة خالد بن يزيد.
[13] النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 680.
[14] محمد ديداوي: الترجمة إلى العربية - اللسان العربي؛ مرجع سابق - ص: 55 - 75.
[15] محمد بن مسلم بن عبدالله بن شهاب الزهري، قرشي، أول من دوَّن الحديث، وأحد أكابر الحفاظ الفقهاء، تابعيٌّ من أهل المدينة، كان يحفظ 2200 حديث، استقر بالشام، ومات رحمه الله تعالى في "الشغب" على حدود الحجاز مع فلسطين، سنة 124هـ/ 741م، وكانت ولادته سنة 58هـ؛ انظر: الذهبي: تذكرة الحفاظ - 5 مج؛ تحقيق محمد زاهد الكوثري - بيروت: دار إحياء التراث العربي، 1423هـ/ 2002م - 1: 103.
[16] ياقوت الحموي: معجم الأدباء؛ مرجع سابق - 11: 35 - 42.
[17] نقلًا عن أحمد عبدالرزاق أحمد: الحضارة الإسلامية في العصور الوسطى - القاهرة: دار الفكر العربي، 1411هـ/ 1991م - ص: 13، وانظر كذلك: منجية منسية: حركة النقل والترجمة حتى العصر العباسي ص: 145 - 219.
في: الترجمة ونظرياتها - مرجع سابق.
[18] عمر بن عبدالله بن عبدالرحمن فرُّوخ، ولد ببيروت سنة 1324هـ/ 1906م، أسهم في الكتابات الصحفية، وهو يافع، خلَّف من الأعمال العلمية والأدبية ما يزيد عن سبعة وثمانين مؤلفًا بين تأليف ونقل، عدا المقالات الصحفية، وكان عضوًا في المجامع العلمية واللغوية توفي رحمه الله تعالى يوم الخميس 17/3/1408هـ، الموافق 8/11/1987م؛ انظر: هيفاء رشيد عطا الله الجهني، عمر فروُّخ ودراساته الأدبية والنقدية - مكة المكرمة: نادي مكة الثقافي الأدبي، 1422هـ/ 2001م - 266ص.
[19] عمر فرُّوخ: العرب في حضاراتهم وثقافتهم إلى آخر العصر الأموي - بيروت: دار العلم للملايين 1966م - ص: 194، وانظر أيضًا: عمر فرُّوخ، عبقرية العرب في العلم والفلسفة - بيروت: دار العلم للملايين 1954م - ص: 97 - 98، وانظر كذلك: عمر فرُّوخ، تاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - ص: 42.
[20] يحيى وهيب الجبوري: الكتاب في الحضارة الإسلامية؛ مرجع سابق - ص: 142.
[21] محمد فؤاد الذاكري: حول كتيب الترجمة - الفيصل ع 246 (ذو الحجة 1417هـ/ أبريل - مايو 1997م) - ص: 132 - 133.
[22] ملكة أبيض: التربية والثقافة العربية الإسلامية في الشام والجزيرة؛ مرجع سابق - ص: 106، ولا يشتبه بيت الحكمة هذا ببيت الحكمة عند بني العباس فهذا مركز، وذاك آخر.
[23] مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبدشمس بن عبدمناف: خليفة أُموي، ينسب إليه بنو مروان، ولد بمكة المكرمة، ونشأ بالطائف، وسكن المدينة المنورة، شهد الفتنة، حكم خليفةً تسعة أشهر، وتوفي رحمه الله في دمشق بالطاعون، وقيل غير ذلك؛ انظر: ابن حجر العسقلاني: الإصابة في تمييز الصحابة - مرجع سابق، وابن الأثير: أسد الغابة في معرفة الصحابة؛ مرجع سابق - 4: 348.
[24] عبدالملك بن مروان بن الحكم الأموي القرشي: أبو الوليد، من أعاظم الخلفاء ودهاتهم، نشأ في المدينة المنور،. وكان فقيهًا واسع العلم متعبِّدًا، خلف المسلمين سنة 65هـ/ 684م بعد وفاة أبيه، فكان قويًّا ضابطًا، نقل الدواوين من اللغة الفارسية والرومية إلى اللغة العربية، وتوفي رحمه الله تعالى في دمشق، وكانت ولادته سنة 26هـ/ 646م؛ انظر: الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد؛ مرجع سابق - 10: 388.
[25] سليمان بن سعد الخشني: بالولاء، يعدُّ أول من نقل الدواوين من اللغة الرومية إلى اللغة العربية، وأول مسلم ولي الدواوين كلها في العصر الأموي، من عهد الخليفة عبدالملك إلى عهد سلميان ابنه، عزله عمر بن عبدالعزيز، ونقل الحساب من اللغة الرومية إلى اللغة لعربية، توفي رحمه الله تعالى سنة 105هـ/ 723م؛ انظر: الصولي: أدب الكاتب؛ مرجع سابق - ص: 192.
[26] سرجون بن منصور: كان يكتب لمعاوية بن أبي سفيان ومن بعده باللغة الرومية حتى طلب منه الخليفة عبدالملك أمرًا، فتراخى عنه، فأحفظ هذا عبدالملك، فاستشار سليمان بن سعد الخشني، فقال له: "أنا أنقل الديوان"؛ انظر: النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 303.
[27] صالح بن عبدالرحمن: مولى بني تميم، كان أبوه من سبي سجستان، وكان يكتب لزادا نفروخ؛ كاتب الحجاج، وخلف زادا نفروخ في الكتابة، وتقلد الديوان، وقيل عنه: لله درُّ صالح! ما أعظمَ همَّته على الكتاب؛ انظر: النديم: الفهرست، المرجع السابق - ص: 303.
[28] ملكة أبيض: التربية والثقافة العربية الإسلامية في الشام والجزيرة؛ مرجع سابق - ص: 108 - 123.
[29] عماد الدين خليل: مؤشرات حول الحضارة الإسلامية - القاهرة: دار الصحوة، د.ت - ص: 26.
[30] لم أجد ما يفيد أنه في زمن الخليفة مروان بن الحكم ترجم ماسرجويه أهرن، وإنما ذكر القفطي في "إخبار العلماء بأخبار الحكماء" أن سرجويه نقل كناش أهرن إلى اللغة العربية، وهو ثلاثون مقالة، وزاد عليها ماسرجيس مقالتين؛ انظر: القفطي: إخبار العلماء بأخبار الحكماء؛ مرجع سابق - ص: 57. ووجدت في "المنجد في الأعلام" (ص 468) أن الخليفتين مروان وابنه عمر بن عبدالعزيز(!) - وهذا وَهْم من المنجد، ولعله عبدالملك - طلبا منه نقل كتاب الطب للقس هارون، وقد صحح هذا الوهم في طبعات لاحقة للمنجد، فنسب الأمر إلى مروان فقط.
[31] ماسرجويه، أو ماسرجيس، أو سرجيس: طبيب يهودي، نقل من اللغة السريانية إلى اللغة العربية كتاب الطب للقس هارون (أهرن) على عهد الخليفة مروان بن الحكم؛ انظر: المنجد في الأعلام؛ مرجع سابق - ص: 468.
[32] شحادة الخوري: الترجمة ومهمتها الحضارية - ص: 149.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق -
[33] الوليد بن عبدالملك بن مروان بن الحكم: ولد سنة 48هـ/ 668م، وولي الخلافة سنة 86هـ/ 705، وامتدت في زمنه حدودُ الدولة الإسلامية، أصلح الطرق، وحفر الآبار، وله آثار اجتماعية مع المعوقين والعميان، وسَّع المساجد، ومنها الحرمان الشريفان في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وثالثُها في بيت المقدس، وبنى الجامع الأموي في دمشق، توفي رحمه الله تعالى قريبًا من دمشق، وفيها دفن؛ انظر: المسعودي: مروج الذهب؛ مرجع سابق - 3: 165 - 182.
[34] صلاح الدين الخالدي: السريان ونقلهم التراث العلمي اليوناني إلى الحضارة العربية - ص: 127 - 146.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادي لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.
[35] طارق بن زياد الليثي: بالولاء، أصله من البربر، وأسلم على يد موسى بن نصير، ولي طَنْجَة سنة 89هـ/ 707م، وتجهَّز لفتح الأندلس سنة 92هـ/ 701م، ففتحها، وتَغلْغَل في أرض الأندلس، وتوفي رحمه الله تعالى به؛ انظر: المقري التلمساني: نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب - 8 مج، بيروت: دار صادر، 1388هـ/ 1968م - 1: 108.
[36] ملكة أبيض: التربية والثقافة العربية الإسلامية في الشام والجزيرة خلال القرون الثلاثة الأولى للهجرة؛ مرجع سابق - ص: 127.
[37] ابن أبي أصيبعة: موفق الدين أبو العباس أحمد بن القاسم بن خليفة بن يونس السعدي الخزرجي، ولد في دمشق سنة 600هـ/ 1203م، ويعدُّ من أطباء العرب المعروفين وأدبائهم المرموقين، كتابه: عيون الأنباء في طبقات الأطباء يحوي ما يزيد عن 400 ترجمة؛ انظر: ترجمته في بداية كتابه بقلم: نزار رضا؛ انظر: ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء؛ مرجع سابق - ص: 5 - 6، ويذكر ابن تغري بردي في: النجوم الزاهرة في أخبار مصر والقاهرة - القاهرة: وزارة الثقافة والإرشاد القومي (7: 29): أنه ولد سنة 596هـ/ 1199م، وتوفي رحمه الله بصرخد، من بلاد حوران، سنة 668هـ/ 1287م.
[38] ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء؛ مرجع سابق - ص: 232 - 234.
[39] عبدالملك بن أبجر الكناني: أسلم على يد عمر بن عبدالعزيز، وصحبه، وكان طبيبَه، ويعتمد عليه في صناعة الطب، وكان طبيبًا عالمًا ماهرًا؛ انظر: ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء، المرجع السابق - ص: 171.
[40] صلاح الدين الخالدي: السريان ونقلهم التراث العلمي اليوناني إلى الحضارة العربية - ص: 132.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.
[41] لطف الله القاري: بدايات الترجمة في العهد الأموي (40 - 132هـ) - ص: 285 - 300.
في: أبحاث المؤتمر السنوسي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.
[42] النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 591.
[43] النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 355.
[44] لطف الله القاري: بدايات الترجمة في العهد الأموي (40 - 132هـ) - ص: 293 - 295.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.
[45] هشام بن عبدالملك بن مروان: من خلفاء بني أمية، ولد في دمشق سنة 71هـ/ 690م، وبويع فيها سنة 105هـ/ 723م، بنى الرصافة، غير رصافتَيْ بغداد والبصرة، قامت بينه وخاقان الترك حربٌ هائلة، فيما وراء النهر، انتهت بخذلان الخاقان وقتلِه؛ توفي هشام رحمه الله تعالى بالرصافة؛ انظر: المسعودي: مروج الذهب؛ مرجع سابق - 3: 206 - 223.
[46] انظر: عثمان موافي: التيارات الأجنبية في الشعر العربي منذ العصر العباسي حتى نهاية القرن الثالث الهجري؛ مرجع سابق - ص: 114.
[47] سالم بن عبدالملك: هو أبو العلاء سالم بن عبدالملك، كاتب هشام، كان أحد الفصحاء والبلغاء، وقد نقل من رسائل أرسطوطاليس - أو نقل له - وأصلح هو المنقول.
ذكر النديم في "الفهرست" مرجع سابق (ص: 131): أن له مجموعة رسائل.
[48] ملكة أبيض: التربية والثقافة العربية الإسلامية في الشام والجزيرة خلال القرون الثلاثة الأولى للهجرة؛ مرجع سابق - ص: 146.
[49] لطف الله القاري: "بدايات الترجمة في العهد الأموي (40 - 132هـ)" - ص: 298 - 299.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.
[50] يزيد بن عبدالملك بن مروان: ولد في دمشق سنة 71هـ/ 690م، وولي بعد عمر بن عبدالعزيز، توفي رحمه الله تعالى بإربد أو بالجولان سنة 105هـ/ 723م، ودفن في دمشق، ولم يكن في عهده ما يذكر نسبة إلى غيره من إنجاز علمي، لا سيما في مجال النقل والترجمة؛ انظر: ابن تغري بردي: النجوم الزاهرة في أخبار مصر والقاهرة؛ مرجع سابق - 1: 255.
[51] الوليد بن يزيد بن عبدالملك بن مروان: ولد سنة 88هـ/ 706م، وولي الخلافة سنة 125هـ/ 742م، ولم يوفق في الولاية، فقتل رحمه الله تعالى؛؛ انظر: المسعودي. مروج الذهب؛ مرجع سابق - 3: 224 - 232.
[52] يزيد بن الوليد بن يزيد بن عبدالملك، الناقص، أبو خالد، ولد بدمشق سنة 86هـ/ 705م، وكان ورعًا صالحًا، وكانت خلافته قد اتسمت بالفتن والمحن، ووليها أشهرًا قليلة، وتوفي رحمه الله تعالى بالطاعون؛ انظر: ابن كثير. البداية والنهاية؛ مرجع سابق - 10: 11.
[53] مروان بن محمد بن مروان بن الحكم، الجعدي، أبو عبدالملك، آخر خلفاء بني أمية، بالمشرق الإسلامي. ولد بالجزيرة، من أعمال العراق سنة 72هـ/ 691م، وكان شهمًا، ولكن وقته كان قد بدا عليه الإدبار في أمر الخلافة، توفي رحمه الله تعالى مقتولًا؛ انظر: المسعودي: مروج الذهب؛ مرجع سابق - 3: 224 - 232.
[54] محمد بن عثمان الذهبي (الإمام شمس الدين) سير أعلام النبلاء؛ مرجع سابق - 6: 208 - 209.
[55] إسماعيل مظهر: تاريخ تطور الفكر العربي بالترجمة النقل عن اليونان (3) - المقتطف ع 2، مج 67 (7/5/1925م) - ص: 9 - 16.
[56] حسان بن أبي سنان بن أبي أوفى بن عوف التنوخي الأنباري: مترجم، كان يكتب باللغة العربية والفارسية والسريانية، وكان نصرانيًّا فأسلم، وكان يعرب الكتب بين يدي ربيعة، لما ولاه السفاح الأنبار، توفي رحمه الله تعالى سنة 60هـ/ 679م؛ انظر: ابن كثير: البداية والنهاية؛ مرجع سابق - 10: 175.
[57] لطف الله القاري: بدايات الترجمة في العهد الأموي (40 - 132هـ) - ص: 297 - 298.
في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.
[58] النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 677 - 679.
[59] حكمت نجيب عبدالرحمن: دراسات في تاريخ العلوم عند العرب - الموصل: جامعة الموصل، 1397هـ/ 1977م - ص: 182 - 183.
[60] عمر فرُّوخ: تاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - ص: 80.
[61] محمد حبش: المسلمون وعلوم الحضارة - دمشق: دار المعرفة، 1412هـ/ 1992م - ص: 20 - 23.
[62] انظر: عثمان موافي: التيارات الأجنبية في الشعر العربي منذ العصر العباسي حتى نهاية القرن الثالث الهجري؛ مرجع سابق - ص: 114.
[63] علي حسين الشطشاط: الطبيب والمترجم الناقل ثابت بن قرة الحراني؛ مرجع سابق - ص: 63 - 64.