نشيد الأبوة والطفولة (قصيدة للأطفال) عبدالحميد ضحا حَبِيبِي بَهْجَةَ الدُّنْيَا وَنُورَ الْقَلْبِ وَالْعَيْنِ كَأَنِّي حِينَ تَلْقَانِي مَلَكْتُ السَّعْدَ فِي الْكَوْنِ ♦ ♦ ♦ أَبِي يَا أَجْمَلَ الْكَلِمَا تِ أَعْذَبَهَا عَلَى قَلْبِي بِحِضْنِكَ جَنَّةُ الدُّنْيَا بِقَلْبِكَ مَنْبَعُ الْحُبِّ ♦ ♦ ♦ حَبِيبِي أَنْتَ بُشْرَايَ فَإِنَّكَ عُمْرِيَ الثَّانِي سَأَحْيَا فِيكَ يَا وَلَدِي بِذِكْرِي أَنْتَ عُنْوَانِي ♦ ♦ ♦ أَبِي عَلَّمْتَنِي أَحْيَا مُحِبَّ اللهِ وَالنَّاسِ فَأَبْشِرْ يَا أَبِي خَيْرًا فَحُبُّ الْخَيْرِ نِبْرَاسِي ♦ ♦ ♦
سُئل الإمام الداراني رحمه اللهما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟فبكى رحمه الله ثم قال :أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هوسبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.