عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-09-2021, 09:37 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 154,804
الدولة : Egypt
افتراضي التصميم التعليمي ونماذجه

التصميم التعليمي ونماذجه


أبو الهيثم محمد درويش




مفهوم التصميم التعليمي وأهميته.
عرف معجم المصطلحات التربوية والنفسية(2003) بأنه علم يهتم بالعمليات المنطقية التي تتناول الإجراءات اللازمة لتنظيم التعليم, وتخطيطه وتطويره وتنفيذه وتقويمه بما يتفق والخصائص الإدراكية للمتعلم, وهو علم وتقنية يبحث في وصف أفضل الطرق التعليمية التي تحقق النتاجات التعليمية المرغوب فيها وتطويرها وفق شروط معينة".
وأكد محمد عبد الهادي(2016) أن "التصميم التعليمي هو ذلك العلم الذي يتم من خلاله الربط بين نظريات التعليم وتطبيقاتها في الواقع والذي من خلاله يتم تكوين حلقة اتصال بين النظريات التربوية وبين التكنولوجيا الحديثة, والتصميم التعليمي علم يهتم بالبحث في النظريات المتخصصة في استراتيجيات التعليم وتطويرها وتنفيذها"
وأشار عبد العزيز طلبة(2016) أن التصميم التعليمي يعد من العلوم الحديثة التي ظهرت في مجال التعليم وهو يبحث تطوير العملية التعليمية والخبرات والبيئات التعليمية ويصف أفضل الطرق التعليمية التي تحقق النتاجات التعليمية المرغوب تحقيقها, ويصف كذلك إجراءات اختيار المواد التعليمية المراد تصميمها وتحليلها وتنظيمها وتطويرها وتقويمها بما يتفق وخصائص المتعلمين, كما يهتم علم التصميم التعليمي بوصف البرامج التعليمية والاستراتيجيات التي تناسب التعليم ويحدد الأدوات والوسائل التعليمية المناسبة.
ويشيرمحمد عطية خميس(2006) أن أهمية التصميم التعليمي تكمن في أنه يزيد من إحتمالية فرص نجاح المعلم في تعليم المادة التعليمية: حيث أن القيام بعملية التصميم والتخطيط والدراسة المسبقة للبرامج التعليمية من شأنها أن تتنبأ بالمشكلات التي قد تنشأ عند تطبيق البرامج التعليمية، وبالتالي محاولة العمل على تلافيها قبل وقوعها، فالتصميم عملية دراسة ونقد وتحويل وتطوير للبرامج، ومن شأنه أيضاً أن يجنب المستخدم لهذه الصورة صرف النفقات العشوائية الباهظة، والوقت والجهد اللذان قد يبذلا في تطبيق البرامج التعليمية بشكل عشوائي خاصة مع نزعة بعض المعلمين للفردية في الأداء.
ويتفق كل من (ممدوح الفقي, 2014؛ رنا محفوظ,2016) أن علم التصميم التعليمي يسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف منها:
1- صياغة الأهداف العامة والسلوكية.
2- تحديد الاستراتيجيات وتطوير المواد التعليمية التي يؤدي التفاعل معها إلى تحقيق الأهداف.
3- تجسير العلاقة بين المبادئ النظرية وتطبيقاتها في الموقف التعليمي.
4- استخدام الوسائل والمواد والأجهزة التعليمية المختلفة بطريقة مثلى.
5- الاعتماد على الجهد الذاتي للمتعلم في عملية التعلم.
6- توفير البيئة التعليمية الملائمة للمتعلمين، مما يساعدهم في تحقيق نتائج التعلم المتوقعة، وبما يتلاءم في نفس الوقت مع خصائصهم، وبما ينمي لدى كل واحد منهم اتجاهات إيجابية نحو نفسه كمشارك في عملية التعلم.
7- تطبيق فكر وأساسيات أسلوب، النظم الذي يتناول المدخلا ت التعليمية، والتفاعلات المتبادلة
بين بعضها البعض وبين البيئة التعليمية، وتحديد نوع المخرجات.
8- تحسين الممارسات التربوية باستعمال نظريات تعليمية أثناء القيام بعملية التعليم بالعمل .
9- العمل على توفير الوقت والجهد من خلال استبعاد البدائل الضعيفة والاتسهام في تحقيق الأهداف .
10- إدماج المتعلم في عملية التعليم بريقة تحقق أقصى درجة ممكنة من التفاعل مع المادة .
11- إيجاد علاقة بين المبادئ النظرية والتطبيقية في المواقف التعليمية .
12- التقويم السليم لتعلم الطلبة وعمل المعلم .

نماذج التصميم التعليمي:
أشارمصطفى جودت(2015) أن نموذج التصميم التعليمي هو مجموعة خطوات تنبع من أهداف محددة تراعي احتياجات المتعلم وتسير في تتابع علمي منهجي لتصميم التعلم وتطويره و تنفيذه وتقويمه كما يمكن اعتباره عملية هندسية للتعليم تهدف تطويره في سياق علمي لتحقيق الأهداف التعليمية المحددة من خلال بعض الإجراءات النابعة من الأسلوب العلمي المنهجي.
وأشار ممدوح الفقي (2014) أن التصميم التعليمي ونماذجه له أنواع ثلاثة:
- نماذج توجيهية : تهدف إلى تحديد ما يجب عمله من إجراءات توجيهية للتوصل إلى منتوجات تعليمية محددة في ظل شروط تعليمية معينة.
- نماذج وصفية : وتهدف إلى وصف منتوجات تعليمية حقيقية في حالة توفر شروط تعليمية محددة مثل نماذج نظريات التعلم .
- نماذج إجرائية : تهدف إلى شرح أداء مهمة عملية معينة، وتشتمل على سلسلة متفاعلة منالعمليات والإجراءات، ولذلك فكل نماذج التطوير التعليمي تندرج تحت هذا النوع.
ويضيف مصطفى جودت(2015) أن من التصنیفات الشائعة لنماذج التصمیم التعلیمي تصنيفها في ثلاث فئات رئیسة:
  1. نماذج التدريس وتستخدم لتصمیم التدريس الصفي أو التدريس في جلسات يومیة ومن أشهر تلك النماذج نموذج جیرلاك وإيلي ، و نموذج كمب و موريس .
  2. نماذج تطوير المنتجات وتستخدم في تطوير البرامج والوسائل والمواد التعلیمیة ومن الأمثلة علیھا نموذج برجمان ومور، ونموذج فان باتن .
  3. نماذج تطوير النظم وهي تهتم بالنظم المتكاملة لیس مجرد جلسة تدريسیة أو منتج تعلیمي، ومن تلك النماذج نموذج وولتر ديك ولو كاري المعروف بنموذج ديك وكاري، ونموذج سمیث وراجان.
أمثلة لنماذج التصميم التعليمي:
  1. نموذج جيرلاك وإيلي:
اتفق (مصطفى جودت 2015 ؛ Demirel,2016) أن جيرلاك وإيلي وضعا هذا النوذج للتصميم البرامج التعليمية وهو يرتكز على أن المعلم هو المنظم والموجه والمرشد والمقوم للعملية التعليمية وليس مجرد ناقل لجوانب التعلم, ويتميز هذا النموذج بسهولة التعرف على عملياته وبساطته في تصنيف الأهداف وهو يجمع بين النوع الخطي والمتواصل.
  1. نموذج ديك وكاري :
أشار كل من (Wichadee,2015;Vernal,2016;Ayvaz,2018) أن والتر ديك ولو كاري صمما أحد أهم النماذج في التطوير التعليمي وأكثرها استخداماً في تنمية مهارات تصميم المواد التعليمية والموديولات, ويستخدم النموذج على مستويين, أحدهما على المستوى المعرفي الأكاديمي, والآخر على المستوى الإنتاجي, حيث يمكن استخدام هذا النموذج في تطوير المنظومات والمشاريع ذات التركيز المحدود.
3- النموذج العام للتصميم التعليمي:
أشارت سعاد شاهين(2011) أن التصميم التعليمي الجيد هو القلب النابض لأي برنامج تعليمي , وهناك نموذج عالمي لتصميم التعليم الإلكتروني وهو نموذج التصميم التعليمي العام (ADDIE) حيث تمر عمليات التعليم من خلاله بخمس مراحل:
  1. مرحلة التحليل :
والهدف منها جمع المعلومات عن محتوى المادة التعليمية, ومعلومات عن جمهور المستهدفين بالتعليم, ومعلومات عن الإمكانيات المتوفرة بالبيئة التعليمية والبنية التكنولوجية.
وزاد (مصطفى جودت,2015)أن مرحلة التحليل على تساؤلات هي :
من المتدرب ؟
ماذا يعرف؟
ما احتياجاته؟
ما الذي يريد الوصول إليه؟
أي بيئة تلائمه؟
ما المهارات التي يحتاج التدرب عليها ؟
و أي كمية من المحتوى التدريبي يحتاج ؟
وقد أكد محمد الدسوقي( 2015) أنه يمكن أن نركز على عمليات أربعة هي : عملية تحليل للمشكلات والتي من خلالها تنشأ الأهداف – وعملية تحليل للمهام – وعملية تحليل لاحتياجات المتدربين - عملية تحليل للمخرجات .
وينبغي وضع تحليل المحتوى التعليمي في الاعتبار والتأكد من أنه محتوى تعليمي مكتمل ذو أهداف محددة سلفاً والمحتوى يقوم بتغطية تلك الأهداف بشكل كاف .
كما ينبغي وضع تحليل التقنية المستخدمة في الاعتبار ونوعية الأجهزة التي سيحتاجها المتدربون ونوعية الاتصالات وسرعتها .
  1. مرحلة التصميم: وهي تشمل
    • جمع الموارد وتحديد وسائل التعليم.
    • تحديد ترتيب وتدفق المحتوى التعليمي.
    • تحديد طرق التقييم.
وزاد السعيد عبد الرازق (2011) أنه من خلال الإجابات المحددة سلفاً في مرحلة التحليل تبدأ مرحلة التصميم أي أنها تبنى على مخرجات مرحلة التحليل حيث يتم ما يلي :
  • نحدد الأهداف التعليمية بحيث تكون قابلة للقياس .
  • نحدد المهارات والمعارف التي نريد تنميتها .
  • نحدد استراتيجية التدريب ومصادر التعلم .
  • نحدد طريقة بناء المحتوى التدريبي كما في المثال
شكل رقم: (10) يوضح نموذج مقترح لإعداد المحتوى التدريبي
  • نحدد كيفية تقويم أداء المتدرب .
  • وأخيراً نقوم بعمل سيناريو لبرنامج التدريب بالكامل .

  1. مرحلة التطوير:
وهي تشمل تأليف المحتوى, وجمع وإنتاج الوسائط المتعددة والتمارين, وتحزيم المحتوى.
ويشير (Ayvaz,2018) أن مرحلة التطوير هي مرحلة بناء البرنامج التدريبي بناء على السيناريو الذي تم عمله في مرحلة التصميم ليتحول إلى تدريب واقعي .
وفي هذه المرحلة يتم التعاون مع فريق العمل القائم على التصميم التعليمي لإخراج العمل طبقاً للسيناريو الموضوع, حيث يتم التسجبل الصوتي للصوتيات وتصميم الرسوم والصور وتجميعها وتجهيز الروابط والصفحات التي سيحتاجها المدرب .
  1. مرحلة التنفيذ:
وهي التي يتم فيها تركيب المحتوى التعليمي على نظام إدارة التعلم, وتدريب المعلم والمتعلم على استخدام النظام.
  1. مرحلة التقويم:
ويتم فيها تقويم مدى فاعلية البرنامج (التعليمي/التدريبي) وتتم على مرحلتين:
    • التقويم البنائي: وفيه يتم تقويم التعليم وجمع الملاحظات بداية من المراحل الأولى من إنتاج وبناء البرنامج التعليمي.
    • التقويم النهائي: وفيه يتم إجراء اختبارات على المقرر بعد مرحلة التطبيق , وكذلك بعض الاستبيانات وتدوين ملاحظات المتلقين.
ويشير (محمد الدسوقي، 2015) أنه قد طرحت العديد من الدراسات نماذج للتصميم التعليمي هي في مجملها إما عملية نقل لهذا النموذج أو في أفضل التصورات عملية تطوير لإحدى خطوات هذا النموذج وما يؤكد هذه النظرة هو اشتراك الجميع في نفس المراحل, وهذا ما دعى الباحث لاختيار النموذج العام للتصميم التعليمي ADDIE ليبني علي خطواته برنامجه التدريبي.
يؤكد (Vernal,p(2016 أنه ينبغي أن يوضع في الاعتبار أن التصميم التعليمي لبرامج التدريب الإلكتروني عموما والمدمج على وجه الخصوص حتى يكون فعالاً فإنه يحتاج إلى منهجية علمية سليمة وأن يكون المدرب ومطور التدريب على وعي تام بالأسس النظرية لنوعية التدريب الذي يزمع تصميمه مع ربط تلك الجانب النظري بالجانب التطبيقي وينبغي على مطوري التدريب أن يلاحقوا التطور المستمر في الأسس و النظريات التربوية خاصة في مجال تكنولوجيا التعليم والتي ينبثق منه التعليم الإلكتروني بكل استراتيجياته حيث أن هذا المجال لازال خصباً وكونه في تطور مستمر يتيح فرصة تطوير التدريب وتحسينه باستمرار .
رابعاً: الأطر النظرية والتربوية للتصميم التعليمي
أكد نضال عبد الغفور( 2012) أن تصمیم التعليم الإلكتروني لكي يكون هادفاًوفعالاً، فإن الأمر يتطلب اعتماد نهج يستند إلیه، ويتطلب أن يكون لدى مطور التعلم الإلكتروني أو المدرب، الوعي للأسس النظرية الكامنة وراء التصمیم التعلیمي، والقدرة على الربط بین النظرية والتطبیق على نحو منهجي، حیث أن إصلاح الممارسة يتطلب فهماً للمبادئ التي يفترض أن تكون في هذه الممارسة، ويشار في هذا الصدد إلى “أن التقدم المستقبلي في التعلم الإلكتروني سوف يأتي من فهم أفضل لدينامیات التعلیم والتعلم، ولیس من تحسین أكثر للتكنولوجیا أو من توظيفها فقط.
وبالاستناد إلى أطر نظرية فإن التعليم الإلكتروني من شأنه إذن تمكین المطورين والمدربین من امتلاك المعرفة والأدوات اللازمة لممارسة التعلیم الإلكتروني باحتراف، وبعناية، وتنسیقه وتنظیمه بشكل هادف لذلك فإن نجاح نظام التعليم الإلكتروني وفاعلیته في أية مؤسسة تعلیمیة، لا يقتصر على التجهيز المالي للبیئة التعلیمیة، أو على وجود أو عدم وجود نظام إدارة التعلم بل يتعدى ذلك لیشمل أمورا أخرى كثیرة تتعلق بالتصمیم والإعداد العلمي والفني لهذه البیئة، مع مراعاة الأسس التربوية، والنفسیة للفئة المستهدفة، كما ينبغي أن تصمم هذه البیئة فنیا في ضوء مبادئ علم الاتصال، ونظريات علم النفس, وذلك لضمان توافق هذه البیئة التعلیمیة مع خصائص المتعلمین، بحیث تكون ملبیة لاحتياجاتهم وتوجهاتهم النفسیة.
أولاً: المصادر العربية :
إبراهيم عبد المنعم (2003). التعلم الإلكتروني في الدول النامية الآمال والتحديات،ورقة عمل حول توظيف تقنيات المعلومات والاتصالات في التعليم .دمشق : المكتب الإقليمي للاتحاد الدولي للاتصالات.
أحمد زكي صالح (1996). علم النفسى التربوى. القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية.
أحمد الخطيب. (2006). التدريب الفعال . الأردن: عالم الكتب الحديث باريد.
أحمد سالم (2004).تكنولوجيا التعليم والتعليم الإلكتروني .الرياض:مكتبة الرشد .
أحمد منصور (1996). تطبيقات الكمبيوتر فى التربية. المنصورة: دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع.
الأكاديمية العربية للتعليم الإلكتروني. (2015). قاموس المصطلحات. متاح على الإنترنت عبر : http://www.elearning-arab-academy.co...-22-56-21.html
الجامعة المصرية للتعليم الإلكتروني. (2014). دليل الطالب في استخدام الفصول الافتراضية. القاهرة: وزارة التعليم العالي.
السعيد السعيد عبد الرازق. (2011). مراحل و خطوات تصميم و تنفيذ التدريب الإلكتروني على شبكة الإنترنت. مجلة التعليم الإلكتروني , ع (7)، 30-34.
السعيد عبد الرازق. (2011). الهيكل البنائي لأدوات مواقع الفصول الافتراضية على شبكة الإنترنت. مجلة التعليم الإلكتروني.ع(8)، 29-37.
السيد عبد المولى. (2010). مبادىء تصميم المقررات الإلكترونية المشتقة من نظريات التعلم وتطبيقاتها التعليمية. البحرين: مركز زين للتعليم الإلكتروني.
الغريب زاهر. (2009). المقررات الإلكترونية: تصميمها ,إنتاجها,نشرها,تطبيقها . القاهرة: عالم الكتب.
الغريب زاهر. (2010). مستويات التعليم الإلكتروني. مجلة التعليم الإلكتروني،ع( 18).
الغريب زاهر إسماعيل. (2009). التعليم الإلكتروني من التطبيق إلى الاحتراف والجودة. القاهرة: عالم الكتب.
المركز الوطني للتعليم الإلكتروني بوزارة التربية و التعليم السعودية. (2015). التعليم الإلكتروني. متاح عبر الإنترنت: http://www.elc.edu.sa/?q=node/315
الهيئة العالمية لوسائل التقنية. (2016). فصول التعليم الافتراضية. متاح عبر الإنترنت : http://www.wasael.org/tech-best-prac...ual-Classrooms
الهيئة القومية لضمان جودة التعليم. (2015م). توصيات مؤتمر التوجيه الفني و تفعيل نظم الجودة في التعليم قبل الجامعي. القاهرة: الهيئة القومية لضمان جودة التعليم.
اليونسكو. (2016م). توصيات مؤتمر اليوم العالمي للمعلم. باريس: اليونسكو.
أماني فوزي الجمل. (2011). الفصول الافتراضية واقع و طموح. مجلة التعليم الإلكتروني.ع(8)، 17-19.
أمل عبد الرحمن (2012). فاعلية التعلم المدمج في تصميم برنامج تدريبي لتنمية أداء معلم العلوم بالمرحلة الإعدادية في ضوء معايير الجودة . رسالة ماجستير غير منشورة ,جامعة طنطا ,جمهورية مصر العربية .
إيمان محمد الغراب. (2008). التعليم الإلكتروني مدخل إلي التدريب غير التقليدي. القاهرة: المنظمة العربية للتنمية الإدارية.
بدر الخان. (2005). استراتيجيات التعلم الإلكتروني. سوريا: شعاع للنشر والعلوم.
برنامج المعلمون أولاً.(2019) . المعلمون أولاً: برنامج تطوير احترافي .وزارة التربية والتعليم .مصر متاح عبر الإنترنت على الرابط : http://teachersfirstegypt.com/ar
جمال مصطفى. (2008). صيغ التعلم الحديثة في التعليم الجامعي المُوَلَّف, ورقة عمل مقدمة للمؤتمر الثاني لكلية التربية بجامعة الأزهر. القاهرة: جامعة الأزهر.
حامد عبد الحافظ (2008).الاتصال التربوي. برنامج تأهيل القيادات. وزارة التربية و التعليم. مصر.
حسن الباتع. (2016). الاتصالية..نظرية التعلم في العصر الرقمي. مجلة المعرفة, متاح على الإنترنت:http://www.almarefh.net/show_content...675&ShowAll=On
حسن الباتع، و السيد عبد المولى. (2009). التعلم الإلكتروني الرقمي : النظرية –التصميم –الإنتاج. الأسكندرية: دار الجامعة الجديدة.
حسن حسين زيتون. (2005). رؤية جديدة في التعلم :التعلم الإلكتروني,المفهوم،القضايا،التطبيق ، التقويم . الرياض: الدار الصولتية للتربية.
حسن شحاتة وزينب النجار (2003). معجم المصطلحات التربوية و النفسية .مصر:الدار المصرية اللبنانية .
حسين غريب وعادل سلامة (1998) : أسس المناهج وتنظيمها. المنصورة: عامر للطباعة والنشر.
حمدي محمد رجب. (2015). رزمة تعليمية قائمة علي التدريب المدمج وقياس فاعليتها في تنمية مهارات صيانة الحاسب الآلي لطلاب مراكز التدريب المهني , رسالة ماجستير. حلوان: كلية التربية.
خديجة علي. (2009). التعليم المؤلف . متاح على الإنترنت عبر الرابط cybrarians journal: http://www.journal.cybrarians.info/i...05-20-09-57-19
خليل إبراهيم السعادات (2003م).إنشاء مرآز للتعليم عن بُعد في جامعة الملك سعود من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.الرياض : جامعة الملك سعود، الرياض.
رنا محفوظ. (2015). التعليم الإلكتروني عن بعد. مجلة التعليم الإلكتروني .9(1)، 15-17.
رنا محفوظ.(2016).فاعلية بيئة تعلم إلكتروني شخصية في تنمية مهارات التصميم التعليمي لدى مصممي التعليم. مجلة التعليم الإلكتروني,ع(16).
سامح العجرمي. (2013). الفصول الافتراضية. متاح على الإنترنت عبر الرابط: https://samehjamil.wordpress.com
سعاد أحمد شاهين. (2011). طرق تدريس تكنولوجيا التعليم. القاهرة: دار الكتاب الحديث.
سعيد طه. (2012). إعداد المعلم وتدريبه أثناء الخدمة,متاح على الإنترنت عبر الرابط: https://kenanaonline.com/files/0072/...5513_30098.doc
سعيد طعيمة (2009م).التعليم عن بعد يقبله الأكاديميون ويرفضه البيروقراطيون. مجلة الدعوة،ع (٢١٧٤ ).
شوقي محمد حسن. (2009). التدريب الإلكتروني و تنمية الموارد البشرية . مجلة التعليم الإلكتروني .ع(4)، 12-15.
عبد الحافظ سلامة .(2002) . إدارة مراكز مصادر التعلم .عماد"الأردن" : دار اليازوري العلمية.
عبد الحميد بسيوني .(2001). التعلم و الدراسة على الانترنت. (الطبعة الثالثة). القاهرة: مكتبة ابن سينا للنشر والتوزيع.
عبد الرحمن توفيق .(2003). التدريب عن بعد باستخدام الكمبيوتر والإنترنت. (الطبعة الثانية). القاهرة:مركز الخبرات المهنية للإدارة.
عبد العزيز طلبة.(2016).التصميم التعليمي لبرمجيات التعليم الإلكتروني.مجلة التعليم الإلكتروني,ع(16).
عبد الله الدرايسة.(2016). واقع الدورات التدريبية التي تعقدها وزارة التربية والتعليم في الأردن أثناء الخدمة من وجهة نظر معلمي العلوم. مجلة العلوم التربوية,43 (4).
علي تعوينات. (2014). التدريب المستمر أثناء الخدمة. الجزائر: جامعة الجزائر.
عمادة التعليم الإلكتروني و التعليم عن بعد. الحقيبة التدريبية لنظام الفصول الافتراضية . جدة: جامعة الملك عبد العزيز .
يتبع

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.86 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 37.23 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.66%)]