[20] 18/ 135.
[21] إذ يمكن هنا أن تحمل الواو على معنى: "أو" وهو وجه فيها، انظر الجنى الداني، للمرادي/ 166، والفصول المفيدة للعلائي/ 72، ونبه على هذا المرشدي في المسائل النحوية في شرح صحيح مسلم للنووي/ 48.
[22] انظر في شرحه على صحيح مسلم احتجاجه بالحديث على جواز دخول "أن" على خبر "كاد" في 2/ 122، و3/ 27، و9/ 55، وحمله بعض الألفاظ على لغة أكلوني البراغيث في 2/ 8، و5/ 12، و6/ 74، 13/ 202، واستدلاله على قاعدة أن الألف واللام الداخلتين على الجنس تقتضي الاستغراق والعموم في 4/ 117، ومسألة مجيء الحال من النكرة في 8/ 130، وجواز تذكير لفظ "العشر" في8/ 61، وصحة الاستثناء من الاستثناء في 16/ 10، واستخدام لفظة "أحد" في غير نفي ولا وصف، ووقوعها موقع واحد في 10/ 126.
[23] انظر الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري، لمحمد بن يوسف الكرماني 1/ 40، و3/ 66، و5/ 43، و8/ 140، و22/ 195-161، و23/ 65، و24/ 174.
[24] انظر شرح مشكاة المصابيح، للطيبي3/ 769، و3/ 900، و11/ 3516، وفي دراسة مستقلة جمعت د. فوزية رشاد أبو عيش "المسائل النحوية والتصريفية في شرح الطيبي" رسالة دكتوراة في جامعة الإمام.
[25] انظر كتاب الإعلام بفوائد الأحكام ، لابن الملقن1/ 556، و2/ 520، 3/ 208، 379، و8/ 435، وفي دراسة مستقلة جمعت الباحثة تهامه العميم "المسائل النحوية والصرفية في كتاب الإعلام" رسالة ماجستير، جامعة القصيم، وانظر أيضاً التوضيح لشرح الجامع الصحيح، لابن الملقن 6/ 194، و8/ 101، وجمعت أيضاً مسائله النحوية في رسالة علمية لـ:د. أكرم محمد عقاب بعنوان: "القضايا النحوية والصرفية في كتاب التوضيح" جامعة الفيوم.
[26] عمدة القاري 23/ 139، وانظر 4/ 281، و24/ 232.
[27] أخرجه البخاري ح3062، ومسلم ح111، وأحمد 2/ 309 [13/ 453 ح8090]من طريق عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة بهذا اللفظ.
وأخرجه البخاري ح6606 من طريق عبد الله بن المبارك، عن معمر بن راشد به بلفظ: "فكاد بعض المسلمين يرتاب"، بدون: "أن".
وأخرجه البخاري ح4203 أيضاً من طريق شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري به بنحوه، بدون: "أن".
[28] فتح الباري 7/ 541.
[29] أخرجه البخاري ح1887، و ح655، وابن ماجه ح784، وأحمد 3/ 106 [19/ 90 ح12033].
[30] فتح الباري 4/ 119.
[31] انظر المسائل النحوية في كتاب فتح الباري، لـ د. ناهد العتيق، 2/ 905.
[32] انظر فتح الباري 2/ 82.
[33] أخرجه البخاري ح20 من طريق عبدة بن سليمان، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة.
وأخرجه أحمد 6/ 61 [40/ 376 ح24319 ] عن أبي أسامة حماد بن أسامة، عن هشام به بلفظ: "والله إني لأعلمكم بالله وأتقاكم له قلباً" باتصال الضمير.
وأخرجه مسلم ح1110، وأبو داود ح2389، وأحمد6/ 67 [40/ 448 ح24385] من طريق أبي يونس مولى عائشة، عن عائشة بمعناه، وفيه: "والله إني لأرجوا أن أكون أخشاكم لله، وأعلمكم بما أتقي".
[34] فتح الباري ، لابن حجر 1/ 91.
[35] وهو الحافظ ابن رجب، انظر فتح الباري، لابن رجب 1/ 84.
[36] خُدم الكتاب من الناحية النحوية خدمة متميزة من خلال جمع ودراسة "المسائل النحوية في كتاب فتح الباري" لـ د. ناهد بنت عمر العتيق في دراسة مستفيضة مطبوعة، وإنما يحتاج الكتاب خدمة حديثية من خلال جمع ودراسة الاستدلالات اللفظية في كتاب فتح الباري، وموقف الحافظ منها.
[37] أخرجه البخاري ح23، و 3691، و 7005، ومسلم ح2390، والترمذي ح2285، والنسائي ح5011، وأحمد 3/ 86 [18/ 333 ح11814] من طريق الزهري، عن أبي أمامة بن سهل، عن أبي سعيد.
[38] فتح الباري 1/ 93.
[39] أخرجه البخاري ح116، و564، ومسلم ح2537، والترمذي ح2251، وأحمد 2/ 88 [9/ 438 ح5617 ] -وعنه أبو داود ح4348- من طريق الزهري، عن سالم، وأبي بكر بن سليمان، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وانظر الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح283.
[40] فتح الباري 1/ 256.
[41] أخرجه البخاري ح3653، و3922، و4663، ومسلم ح2381، والترمذي ح3096، وأحمد 1/ 4 [1/ 189 ح11] من طريق همام بن يحيى، عن ثابت، عن أنس، عن أبي بكر رضي الله عنهما.
[42] فتح الباري 7/ 14.
[43] فتح الباري 11/ 480.
[44] عمدة القاري 23/ 139.
[45] أخرجه البخاري ح499 عن آدم بن أبي إياس، عن شعبة، عن عون بن أبي جحيفة، عن أبيه.
وأخرجه البخاري ح495، و3553، ومسلم ح252-503، وأبو داود ح688، وأحمد 4/ 307 [31/ 40 ح18743، و31/ 44 ح18749 ] من طرق عن شعبة به بألفاظ لا إشكال فيها.
وأخرجه البخاري ح5786، و 3566، ومسلم ح 249، و 250-503، والترمذي ح197، والنسائي 137، و772، وأحمد 4/ 308 [31/ 45 ح18751 ] من طُرق عن عون بن أبي جحيفة به بألفاظ عدة لا إشكال نحويٍ فيها، وانظر تخريجه مفصلاً في الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح58.
[46] فتح الباري 1/ 686.
[47] أخرجه البخاري ح3677 من طريق عيسى بن يونس، عن عمر بن سعيد، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس، عن علي رضي الله عنه.
وأخرجه البخاري ح3685، ومسلم ح2389، وابن ماجه ح98، وأحمد 1/ 112 [2/ 232 ح898 ] من طريق عبد الله بن المبارك، عن عمر بن سعيد به بنحوه، بذكر الفاصل، ولفظه: "ذهبت أنا وأبو بكر وعمر..".
[48] فتح الباري 7/ 49.
[49] أخرجه البخاري ح5581 عن مُسدد، عن يحيى القطان، عن أبي حيان، عن الشعبي، عن ابن عمر رضي الله عنهما.
وأخرجه البخاري ح5588 عن أحمد بن أبي رجاء، عن يحيى القطان به بنحوه، بلفظ: "إنه نزل تحريم الخمر" بدون قوله: "أما بعد".
وأخرجه البخاري ح4619، ومسلم ح33-3032، والنسائي من طريق عبد الله بن إدريس، والبخاري ح4619 من طريق عيسى بن يونس، ومسلم ح32-3032 من طريق علي بن مسهر، وأبو داود ح3669، والنسائي ح5578 من طريق إسماعيل ابن علية، أربعتهمابن إدريس، وعيسى، وعلي، وإسماعيل عن أبي حيان يحيى بن سعيد بن حيان به بنحوه، لفظ ابن إدريس عند مسلم، والنسائي: "أما بعد أيها الناس فإنه نزل" بذكر الفاء في جواب "أما"، وهو عند البخاري مقرون بعيسى بن يونس، ولفظهما: "أما بعد أيها الناس إنه نزل" بدون الفاء، وكذلك في رواية علي بن مسهر، ولفظه: "أما بعد، ألا وإن الخمر نزل"، وليس في رواية إسماعيل قوله: "أما بعد".
[50] لم أقف على استشهاد ابن مالك بهذا الحديث في شواهد التوضيح، ولا في كتبه الأخرى.
[51] فتح الباري 10/ 39.
[52] أخرجه البخاري ح2388 من طريق أبي شهاب الحناط، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، عن أبي ذر رضي الله عنه.
وأخرجه البخاري ح6268، و6444، ومسلم ح32-94 بعد ح991، وأحمد 5/ 152 [35/ 275 ح21347 ] من طرق عن الأعمش به بمعناه، بغير لفظ: "يحول".
وأخرجه البخاري ح1408، ومسلم ح34-992، وأحمد 5/ 149 [35/ 258 ح21329 ، و35/ 336 ح21425 ]. من طُرق عن أبي ذر بمعناه، بغير لفظ: "يحول"، وانظر تخريجه مفصلاً في الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح128.
[53] فتح الباري 11/ 269.
[54] أخرجه البخاري ح3222 من طريق ابن أبي عدي، عن شعبة، عن حبيب بن أبي ثابت، عن زيد بن وهب، عن أبي ذر رضي الله عنه.
وأخرجه الترمذي ح2644 من طريق أبي داود الطيالسي، عن شعبة به بنحوه، ولفظه: "نعم" بدل: "وإن".
وأخرجه البخاري ح6228، ومسلم ح32-94 بعد ح991، وأحمد 5/ 152 [35/ 275 ح21347] من طريق الأعمش، والبخاري ح6443، ومسلم ح33-94 بعد ح991 من طريق عبد العزيز بن رفيع، كلاهماالأعمش، وعبد العزيز عن زيد بن وهب به بنحوه، بدون حذف في آخره.
وأخرجه البخاري ح5827، ومسلم ح154-94، وأحمد 5/ 166 [35/ 370 ح21466 ] من طريق أبي الأسود الديلي، والبخاري ح1237، ومسلم ح153-94، وأحمد 5/ 159 [35/ 326 ح21414 ] من طريق المعرور بن سويد، كلاهماأبو الأسود، والمعرور عن أبي ذر به بنحوه، بدون حذف في آخره، وانظر تخريجه في الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح401.
[55] لم أقف على استشهاد ابن مالك بهذا الحديث أيضاً في شواهد التوضيح، ولا في كتبه الأخرى.
[56] فتح الباري 6/ 359.
[57] أخرجه البخاري ح6366 عن عثمان بن أبي شيبة، عن جرير، عن منصور بن المعتمر، عن أبي وائل، عن مسروق، عن عائشة.
وأخرجه مسلم ح586 عن إسحاق بن إبراهيم، وزهير بن حرب، والنسائي ح2067 عن محمد بن قدامة، ثلاثتهمإسحاق، وزهير، ومحمد عن جرير بن عبد الحميد به بنحوه، بلفظ: "إن عجوزين من عجز يهود المدينة دخلتا عليّ"، ولفظ محمد بن قدامة: "قالتا".
[58] فتح الباري 11/ 179، وانظر الكواكب الدراري، للكرماني22/ 161.
[59] انظر الفتح 10/ 243، والاستشهاد بالحديث في المسائل النحوية 2/ 957 ح243، وانظر الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح105، و ح203.
[60] 3/ 119.
[61] أخرجه البخاري في كتاب الحج ح5913 مختصراً، وفي كتاب اللباس ح5913 تاماً، وانظر تتمة تخريجه في الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح515.
[62] انظر أمثلة أخرى في الفتح 1/ 114، و2/ 42، 82، 155، و5/ 101، و10/ 243، و11/ 620، و13/ 63، وانظر المسائل النحوية في فتح الباري 2/ 895-906، وانظر أيضاً الأحاديث التي استشهد بها النحاة وليست في شرح التسهيل لابن مالك ح491.
[63] انظر التوشيح شرح الجامع الصحيح 2/ 557، و6/ 2334، والديباج 1/ 54، 2/ 279، 3/ 156.
[64] انظر حاشية السندي على سنن النسائي 1/ 241، وحاشيته على المسند طبعة الرسالة 2/ 233.
[65] 1/ 51.