عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 16-02-2021, 04:58 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 159,786
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الإدماج في القران الكريم


[10] ابن رشيق، أبو علي الحسن بن رشيق القيرواني، العمدة في محاسن الشعر وآدابه ونقده، تحقيق: محمد محيي الديني عبد الحميد، دار الجيل، بيروت -لبنان، ط 5، 1401 ه-1981 م، ج 2 ص 41.

[11] وضعت ألفا قبل ابن لأن منقذ ليس اسم أبيه وإنما هو اسم أحد أجداده.

[12] المتنبي، أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي، ديوان المتنبي، دار بيروت للطباعة والنشر، بيروت - لبنان،1403ه -1983 م، ص 391.

[13] المتنبي، ديوان المتنبي، ص 165.

[14] ابن منقذ، أبو المظفر مؤيد الدولة مجد الدين أسامة بن مرشد بن علي، البديع في نقد الشعر، تحقيق: الدكتور أحمد أحمد بدوي والدكتور حامد عبد المجيد، الجمهورية العربية المتحدة، وزارة الثقافة والارشاد القومي، ص 58.

[15] ابن أبي الأصبع، عبد العظيم بن عبد الواحد بن ظافر ابن أبي الاصبع العدواني، تحرير التحبير في صناعة الشعر والنثر وبيان إعجاز القران، تقديم وتحقيق: الدكتور حفني محمد شرف، الجمهورية العربية المتحدة، المجلس الأعلى للشؤون الاسلامية، ص 449.

[16] النويري، شهاب الدين أحمد بن عبد الوهاب، نهاية الأرب في فنون الأدب، تحقيق: مفيد قمحية وجماعة، دار الكتب العلمية، بيروت -لبنان، ط 1، 1424 هـ-2004 م، ج 7 ص 136.

[17] الطيبي، شرف الدين الحسين بن محمد بن عبد الله، التبيان في البيان، تحقيق: د.توفيق الفيل وعبد اللطيف لطف الله، ذات السلاسل للطباعة والنشر، الكويت -الكويت، 1986 م، الطبعة الأولى، ص 322.

[18] القزويني، جلال الدين أبو عبد الله محمد بن سعد الدين بن عمر، الايضاح في علوم البلاغة، دار إحياء العلوم، بيروت -لبنان، الطبعة الرابعة، 1998 م، ص348.

[19] التفتازاني: سعد الدين بن مسعود بن عمر، المختصر، طبعة مصورة دار السرور، بيروت -لبنان، بدون تاريخ أو طبعة، ضمن شروح التلخيص، ج 4 ص 398.

[20] التفتازاني سعد الدين بن مسعود بن عمر، المطول، دار إحياء التراث العربي، بيروت لبنان، ط 1، 1325ه -2004م، ص 684.

[21] السبكي، بهاء الدين السبكي، عروس الأفراح في شرح تلخيص المفتاح، طبعة مصورة دار السرور، بيروت -لبنان، بدون تاريخ أو طبعة، ضمن شروح التلخيص، ج 4 ص 398.

[22] المغربي، ابن يعقوب المغربي، مواهب الفتاح في شرح تلخيص المفتاح، طبعة مصورة دار السرور، بيروت -لبنان، بدون تاريخ أو طبعة، ضمن شروح التلخيص، ج 4 ص 398.

[23] عرفه السكاكي بقوله: "وهو المدح بشيء على وجه يستتبع مدحا اخر"، تنظر: السكاكي، أبو يعقوب يوسف بن أبي بكر بن محمد بن علي السكاكي، مفتاح العلوم، ضبطه وكتب هوامشه وعلق عليه: نعيم زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت -لبنان، ط 2، 1407 هـ-1987 م، ص 428، فالاستتباع خاص بالمدح، والغريب أن السكاكي بين هنا أن الاستتباع يكون خاصا في المدح، لكنه لم تعرج على الادماج بشيء، وهذا ما دعا الخطيب أن يستتبع على السكاكي بإدماجه الادماج بعد الاستتباع، وهو مما يمدح عليه استتباعا.

[24] الجرجاني، علي بن محمد بن علي، التعريفات، تحقيق: إبراهيم الأبياري، دار الكتاب العربي، بيروت -لبنان، ط 1، 1405ه، ص 30.

[25] الحموي، تقي الدين أبو بكر علي بن عبد الله، خزانة الأدب وغاية الأرب، دار ومكتبة الهلال، بيروت -لبنان، ط 1، 1987 م، تحقيق: عصام شعيتو، ج 2 ص 484.

[26] المناوي، محمد عبد الرؤوف، التوقيف على مهمات التعاريف، تحقيق: د. محمد رضوان الداية، دار الفكر المعاصر، دار الفكر، بيروت -لبنان، دمشق -سوريا، ط 1، 1410ه، ص 64.

[27] الكفوي، أبو البقاء أيوب بن موسى الحسيني، الكليات معجم في المصطلحات والفروق اللغوية، تحقيق: عدنان درويش -محمد المصري، مؤسسة الرسالة، بيروت –لبنان، 1419هـ-1998 م، ص 82.

[28] ينظر على سبيل المثال: الصعيدي، عبد المتعال الصعيدي، بغية الايضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة، مكتبة الآداب، القاهرة -مصر، الطبعة السابعة عشر، 1426 هـ-2005 م، ج 1 ص ه44.

[29] فالمفسر يتعامل مع الالة البلاغية على أنها موصلة إلى فهم الهداية، المستخلصة من ذلك الكتاب المنزل بلسان عربي مبين.

[30] أقصد بالتطبيق الجائر، تفسير الآيات القرآنية على ضوء بعض المصطلحات البيانية، دون ملاحظة الفروق بين كلام الله تعالى وبين كلام البشر، فما جاز أن يطبق على كلام احاد البشر لا يصح في كتاب الله تعالى، فهو ليس شعرا ولا نثرا، لتنطبق عليه تلك المقاييس والمنهجيات التي فهمها واستنبطها أئمة النقد العربي من كلام الشعراء والخطباء، فيجب على من يفسر كتاب الاله تعالى أن تكون بين جنبات قلبه، وأصداغ عقله، تلك الفروق التي بإدراكها يتميز المحقق المدقق من حاطب ليل.

[31] الحارث بن حلزة بن مكروه بن يزيد اليشكري الوائلي، شاعر جاهلي، من أهل بادية العراق، وهو أحد أصحاب المعلقات، كان أبرص فخورا، ارتجل معلقته بين يدي عمرو بن هند، الملك بالحيرة، ومطلعها: (آذنتنا ببينها أسماء) جمع بها كثيرا من أخبار العرب ووقائعهم، ينظر: الزركلي، خير الدين الزركلي، الأعلام، دار العلم للملايين، بيروت -لبنان، ج 2 ص 154.

[32] تخريج البيت: الأصفهاني، أبو الفرج علي بن الحسين، الأغاني، تحقيق: سمير جابر، دار الفكر، بيروت -لبنان، ط 2، ج 11 ص 43، وقد ذكره إميل يعقوب في الديوان الذي جمع فيه أشعار الحارث بن حلزة، تنظر: يعقوب، إميل بديع، ديوان الحارث بن حلزة، دار الكتاب العربي، بيروت - لبنان، ط 1، 1411ه-1991 م، ص 19.

[33] ابن عاشور، محمد الطاهر بن محمد بن محمد الطاهر بن عاشور، التحرير والتنوير، مؤسسة التاريخ العربي، بيروت -لبنان، ط 1، 1420 هـ-2000 م، ج 1 ص 334.

[34] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 1 ص 334.

[35] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج8 ص 384.

[36] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج8 ص385.

[37] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج8 ص 385.

[38] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 16 ص 70.

[39] الشنقيطي، أضواء البيان، ج 3 ص 478 بتصرف.

[40] لم يقل: إلا الذين اتقوا لبيان عظيم رحمته تعالى بعباده، وأن الله أنجاهم قبل ورودها، وزيادة تبشيع وتشنيع للظالمين، على جعل "إثم"، على التراخي الرتبي.

[41] قال أبو بكر الأنباري في معنى حسيس النار: صوتها، وقال الراغب: حركتها، وهما من مصب واحد، فاثر الحركة هو الصوت، ينظر، الأنباري، أبو بكر محمد بن القاسم، الزاهر في معاني كلمات الناس، تحقيق: د. حاتم صالح الضامن، مؤسسة الرسالة، بيروت -لبنان، 1412 هـ-1992 م، ط (1)، ج 1 ص 204، والراغب، أبو القاسم الحسين بن محمد بن المفضل، مفردات ألفاظ القران، دار القلم، دمشق -سوريا، ج 1 ص 230.

[42] الهداية إلى بلوغ النهاية في علم معاني القران وتفسيره وأحكامه وجمل من فنونه وعلومه، أبو محمد مكي بن أبي طالب القيسي، تحقيق: مجموعة رسائل جامعية بكلية الدراسات العليا والبحث العلمي-جامعة الشارقة، نشر: مجموعة بحوث الكتاب والسنة -كلية الشريعة والدراسات الاسلامية –جامعة الشارقة، ط 1، 1429ه -2008م، ج 7 ص 4578.

[43] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 17 ص 43.

[44] قلت: الصحيح: أن المقصود بالإهلاك إهلاك الطبع على القلوب؟ بحيث لا يرجعون إلى الايمان، والرجوع إلى الدنيا بعد الاهلاك -بمعنى التعذيب -غير متصور في الذهن، وللطبري توجيه سياقي بديع في ترجيح أن الاهلاك إهلاك الطبع على القلوب، يقول رحمه الاله تعالى: "والقول الذي قاله عكرمة في ذلك أولى عندي بالصواب، وذلك أن الله تعالى ذكره أخبر عن تفريق الناس دينهم الذي بعث به إليهم الرسل، ثم أخبر عن صنيعه بمن عم بما دعته إليه رسله من الايمان به، والعمل بطاعته، ثم أتبع ذلك قوله: (وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ)، فلأن يكون ذلك خبرا عن صنيعه بمن أبى إجابة رسله وعمل بمعصيته، وكفر به أحرى؛ ليكون بيانا عن حال القرية الأخرى التي لم تعمل الصالحات وكفرت به.
فإذا كان ذلك كذلك، فتأويل الكلام: حرام على أهل قرية أهلكناهم بطبعنا على قلوبهم، وختمنا على أسماعهم وأبصارهم، إذ صدوا عن سبيلنا وكفروا بآياتنا، أن يتوبوا ويراجعوا الايمان بنا واتباع أمرنا والعمل بطاعتنا". الطبري، جامع البيان، ج 18 ص 525 -526.
وهذا ما رجحه الزمخشري حيث قال: "ومعنى (أَهْلَكْنَاهَا): عزمنا على إهلاكها، أو قذرنا إهلاكها، ومعنى الرجوع: الرجوع من الكفر إلى الاسلام والانابة، ومجاز الآية: أن قوما عزم الله على إهلاكهم، غير متصور أن يرجعوا وينيبوا إلى أن تقوم القيامة؛ فحينئذ يرجعون ويقولون: (يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ) (الأنبياء:97) يعني: أنهم مطبوع على قلوبهم، فلا يزالون على كفرهم ويموتون عليه حتى يروا العذاب"، ينظر: الزمخشري، أبو القاسم محمود بن عمر، الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل، تحقيق: عبد الرزاق المهدي، دار إحياء التراث العربي، بيروت
- لبنان، ج 3 ص 135.

[45] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 23 ص 148.

[46] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 1 ص 635.

[47] الطبري، أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الاملي، جامع البيان في تأويل القران، تحقيق: أحمد محمد شاكر، مؤسسة الرسالة، ط 1، 1420هـ-2000م، ج 2 ص 471.

[48] يقول ابن عاشور في موطن اخر في تقوية هذا الوجه من الادماج: "وذكر (الَّذِينَ كَفَرُوا) إدماج للنداء عليهم بوصف الكفر، ولهذا الادماج نكتة أيضأ، وهي أن وصف الذين كفروا بمنزلة الجنس صار الموصول في قوة المعرف بلام الجنس، فتفيد جملة: (هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا) قصر جنس الكفر على هذا الضمير؛ لقصد المبالغة؛ لكمالهم في الكفر بصدهم المعتمرين عن المسجد الحرام، وصد الهدي عن أن يبلغ محله" ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 26 ص 158.

[49] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 1 ص 708.

[50] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 18 ص 106.

[51] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 26 ص29.

[52] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 2 ص 351-352.

[53] أبو السعود، محمد بن محمد العمادي، إرشاد العقل السليم إلى مزايا القران الكريم، دار إحياء التراث العربي، بيروت -لبنان، ج 1 ص 222.

[54] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 2 ص 386.

[55] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 2 ص 387.

[56] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 3 ص 110.

[57] ينظر: الطبري، جامع البيان، ج 6 ص 465.

[58] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 3 ص 198.

[59] الزمخشري، الكشاف، ج 1 ص 433.

[60] ينظر: البيضاوي، أبو سعيد عبد الله بن عمر، أنوار التنزيل وأسرار التأويل، دار الفكر، بيروت -لبنان، ج 2 ص 82.

[61] ينظر: أبو السعود، إرشاد العقل السليم، ج 2 ص 75.

[62] ينظر: الشربيني، شمس الدين محمد بن أحمد، السراج المنير، دار الكتب العلمية، بيروت -لبنان، ج 1 ص 196.

[63] ينظر: الالوسي، محمود الالوسي أبو الفضل، روح المعاني في تفسير القران العظيم والسبع المثاني، دار إحياء التراث العربي، بيروت -لبنان، ج 1 ص 175.

[64] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 4 ص 337.

[65] ابن عطية، أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي، المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، تحقيق: عبد السلام عبد الشافي محمد، دار الكتب العلمية، بيروت -لبنان، 1413ه 1993 م، ط 1، ج 2 ص 164.

[66] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 7 ص 140.

[67] ابن عطية، المحرر الوجيز، ج 2 ص 431.

[68] ابن كثير، تفسير القران العظيم، ج 2 ص 239.

[69] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 10 ص 120.

[70] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج12، ص 242.

[71] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 22، ص 231.

[72] مسلم، مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري، صحيح مسلم، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، دار إحياء التراث العربي، بيروت - لبنان، ج 2 ص 743، رقم الحديث: (1185).

[73] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 13، ص 172.

[74] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 13، ص 83.

[75] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 17، ص 148.

[76] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 22، ص 225.

[77] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج27، ص 21.

[78] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 20، ص 100.

[79] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج27، ص21.

[80] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 1 ص635.

[81] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج25 ص 172.

[82] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 25 ص 17.

[83] قال البخاري: حدثنا الحسن بن خلف قال: حدثنا إسحاق بن يوسف عن أبي بشر ورقاء، عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: حدثني عبد الرحمن بن أبي ليلى عن كعب بن عجزة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رآه وقمله يسقط على وجهه فقال: "أيؤذيك هوامك"؟ قال: نعم، فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحلق وهو بالحديبية، لم يتبين لهم أنهم يحلون بها وهم على طمع أن يدخلوا مكة، فانزل الله الفدية، فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم "أن يطعم فرقأ بين ستة مساكين، أو يهدي شاة، أو يصوم ثلاثة أيام"، البخاري، أبو عبد الله محمد بن إسماعيل، الجامع الصحيح المسند، تحقيق: د. مصطفى ديب البغا، دار ابن كثير، بيروت - لبنان، ط 3، 1407ه- 1987م، كتاب المغازي، باب غزوة الحديبية، رقم الحديث: ج 4 ص 1527.

[84] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 2 ص 213.

[85] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 7 ص 52.

[86] الطبري، جامع البيان، ج 12 ص 176.

[87] ابن كثير، أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي، تفسير القران العظيم، تحقيق: محمود حسن، دار الفكر، بيروت - لبنان، الطبعة الجديدة 1414ه 1994م، ج 2 ص 223.

[88] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 13 ص 101.

[89] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج13 ص 101-102.

[90] وقد ذهب جمهور المفسرين إلى أن الضميرين مختلفا المرجع، فرجعوا الأول للأصنام والثاني للكفار، ينظر: الطبري، جامع البيان، ج 17 ص 188.

[91] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 8 ص 63.

[92] الطبري، جامع البيان، ج 12 ص 379.

[93] البقاعي، برهان الدين أبو الحسن إبراهيم بن عمر، نظم الدرر في تناسب الآيات والسور، تحقيق: عبد الرزاق غالب المهدي، دار الكتب العلمية، بيروت -لبنان، 1415ه -1995 م، ج 3 ص 23.

[94] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 9 ص75.

[95] هذا الكلام لا يصدقه الواقع ولا التاريخ، فإيمانهم بالله تعالى إيمان باطل؛ لأنه قام على باطل في دعوى بنوة المسيح وعزير، وهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله في دينهم؛ لأنه دين محرف عن دين الله، والله لم يقل: ولا يحرمون في دينهم: وانما قال: (وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ)، وما حرمه الله شيء، وما هو محرم في دينهم الباطل شيء اخر، فجميع الصفات منطبقة على أهل الكتاب، كما أطبقت عليه كلمة المفسرين.

[96] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 10ص 65-66.

[97] وهو أن يكون الكلام محتملا لشيء بعيد، فيؤتى بما يدفع ذلك الاحتمال، ينظر: الزركشي، أبو عبد الله محمد بن بهادر بن عبد الله، البرهان في علوم القران، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعرفة، بيروت - لبنان، 1391هـ، ج 3 ص 64.

[98] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 10 ص 120.

[99] ابن عطية، المحرر الوجيز، ج 3 ص 48.

[100] البيضاوي، أنوار التنزيل وأسرار التنزيل، ج 3 ص 151.

[101] يقول الفراء: "وهو أمر في اللفظ وليس بأمر في المعنى؛ لأنه أخبرهم أنه لن يتقبل منهم، وهو في الكلام بمنزلة إن في الجزاء كأنك قلت: إن أنفقت طوعا أو كرها فليس بمقبول منك"، ينظر: الفراء، أبو زكريا يحيى بن زياد بن عبد الله بن منظور الفراء، تحقيق: أحمد يوسف النجاتي واخرون، دار المصرية للتأليف والترجمة، مصر، ط 1، ج 1 ص 441.

[102] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج10 ص 120.

[103] السعدي، عبد الرحمن بن ناصر، تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، تحقيق: عبد الرحمن بن معلا اللويحق، مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان، الطبعة الأولى، 1420 ه 2000م، ص375.

[104] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 16 ص 67.

[105] يقول الزمخشري في وصف المشركين: "هم متفطنون لما يرد عليهم من السماء من المنافع الدنيوية؛ كالاستضاءة بقمريها، والاهتداء بكواكبها، وحياة الأرض والحيوان بأمطارها، وهم عن كونها اية بينة على الخالق (مُعْرِضُونَ)، الزمخشري، الكشاف، ج 3 ص 116، وتفسير الزمخشري أدق مسلكا مما ذهب إليه ابن عاشور، فإعراضهم عن كونها اية على الخالق، لا على أنها في ذاتها منفعة، ولعل ما ظهر له من الادماج قاده لهذا القول.

[106] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 17 ص 43.


[107] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 24 ص 37.

[108] ابن عاشور، التحرير والتنوير، ج 24 ص 59.




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 36.92 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 36.29 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.70%)]