موسى، محمد يوسف، الإسلام وحاجة الإنسانية إليه، (ط 4)، مكتبة الفلاح، الكويت 1400 ه = 1980 م.
المودودي، أبو الأعلى، نظرية الإسلام وهديه، رسالة القانون الإسلامي وطرق تنفيذه في باكستان، ترجمة محمد عاصم الحداد، (د ط) مؤسسة الرسالة، بيروت 1389 هـ = 1969 م.
بن نبي، مالك، الظاهرة القرآنية، ترجمة عبد الصبور شاهين، (د ط)، دار الفكر، بيروت (د ت).
نوفل، السيد أبو المجد، الدعوة إلي الله، (ط 1)، مطبعة الحضارة العربية، القاهرة، 1397 ه = 1977 م.
The Qura’n self guarantees to the globality of Mohammed’s Mission
(Peace be upon Him)
Dr. Rajeh Abdul-Hameed Sa’eed "Kurdi Bani Fahdl.
Prof. Associate in usool El-Deen Section
Faculty of Shari’ah Jordan University - Hashimite Kingdom of Jordan
The Qura’n self-guarantees to the globality of Mohammed’s mission (Peace upon him). This research deals with a case that means that Qura’n in itself is a guarantee for the globality of Mohammed’s mission (Peace be upon him). This case has been dealt with through proving that the Holy Qura’n has self characteristics such like : It is the last word of the Lord Allah and that it is harmonious with human nature. It has also unity of address, its principles are valid and tend to human nature that makes it a guarantor of the globality of Mohammed’s mission (Peace be upon him). That contains all people until the final Hour and Day of judgment. The researcher also discussed another self guarantees that the intentions of the Holy Qur’an guarantee that globality - that the Qur'an is right in itself and it is right when it confronts invalidity in the way of pushing unrighteousness. It is also right of what it contains of guidance, worship and mercy.
The research points out the most important qualities of self advantages of the Holy Qur’an concerning great topics and subjects which express the globality of the mission and guarantees it. As for example: faith in Allah, His oneness and elevating of Allah, the belief of rewardness, Good actions, steadiness of morals and good conducts of all qualities that make them the best within human framework and strict faith.
[·] أستاذ مشارك بقسم أصول الدين - كلية الشريعة - الجامعة الأردنية - عمان - المملكة الأردنية الهاشمية.
[1] الزرقاني، محمد عبد العظيم، مناهل العرفان في علوم القرآن، (د ط) ، دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة (د ت) ، 1 /13.
[2] اللقاني، عبد السلام، تحفة المريد شرح جوهرة التوحيد، ص 58
[3] ابن فارس: أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا، (ت 395 هـ) ، معجم مقاييس اللغة، (ط 2) ، تحقيق عبد السلام محمد هارون، طبعة مصطفى البابي الحلبي، القاهرة، 1390 = 1970 م، 3/ 372 باب الضاد والميم.
[4] الفيروز آبادي، مجد الدين محمد بن يعقوب بن إبراهيم الشيرازي، (ت 817 ه) ، القاموس المحيط، (ط 8) ، دار الكتب العلمية، بيروت، 1415 ه = 1995 م، 4/ 239، باب النون فصل الضاد.
[5] ابن منظور: أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم الإفريقي المصري، لسان العرب، (ط 3) ، دار صادر، بيروت، 1414 ه = 1994 م، 13/ 257، حرف النون فصل الضاد.
[6] انظر ابن منظور، لسان العرب، 12/ 419 - 420، الرازي، محمد بن أبي بكر بن عبد القادر، (ت 666 هـ) ، مختار الصحاح، دار الكتاب العربي، بيروت 1967 م، (ط 1) ص 451-452، الزبيدي، محمد مرتضى، تاج العروس، مكتبة الحياة، بيروت، (د ت ط) ، 8 / 407.
[7] انظر هذه المعاني في: السيد نوفل، أبو المجد، الدعوة إلي الله، مطبعة الحضارة العربية، القاهرة، 1397 ه – 1977 م، (ط 1) ص 37، حسين، محمد محمد، الإسلام والحضارة الغربية، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1985، (ط 1) ، ص 185.
[8] خصوصية في اللغة - بفتح الخاء - كما عند ابن فارس، وبفتحها وضمها وبالفتح أفصح، كما عند الرازي - مشتقة من خص، وهو أصل مطرد قياسي يدل على الفرجة والثلمة بين الشيئين، ومن هذا الباب: خصصت فلأنا بشيء واختصصته خصوصية وخصوصا؛ لأنك إذا أفردته فقد أوقعت فرجة بينه وبين غيره، والخصيصى الخصوصية (انظر، ابن فارس، أبو معجم مقاييس اللغة، 2/ 152 - 153 الرازي، مختار الصحاح، ص 177. وقال الراغب: "التخصيص والاختصاص والخصوصية والتخصص: تفرد بعض الشيء بما لا يشاركه فيه الجملة" (الراغب الأصفهاني، أبو القاسم الحسين بن محمد (ت 502 هـ) ، المفردات في غريب القرآن، تحقيق محمد سيد كيلاني، (د ط) ، دار المعرفة، بيروت، (د ت) ص 149 ومن الاختصاص: قوله تعالى: (يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) (آل عمران 74) ، ولم أجد الجمع لها على خصائص كما هو دارج على السنة المؤلفين (جريا على من استعملها اسما لكتابه من الأقدمين وهو: ابن جني في كتابه الخصائص انظر ابن جني أبو الفتح عثمان، (ت 392 هـ) تحقيق محمد علي النجار، ثلاثة مجلدات (ط 2) دار الهدى بيروت، (د ت) ، لأن خصائص جمع خاصية، وخصوصية لا تجمع على هذا قياسا، بل جمعها خصوصيات. ولهذا فقد استعملت المصدر، وان كثيرا مما يقع تحته ما اختص الله به القرآن الكريم في موضوعنا من خصوصيات تجعله في ذاته ضمانا لعالمية الرسالة.
[9] السيد، عبد الستار، بحث إعجاز القرآن، أحد بحوث المؤتمر السابع لعلماء المسلمين المنعقد في 9 سبتمبر 1972، نشر مجمع البحوث الإسلامية، الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية (د ط) القاهرة، 1393 ه = 1973 م، ص 84.
[10] القرضاوي، يوسف، الخصائص العامة للإسلام، (ط 2) ، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1404 ه = 1983 م، ص 37.
[11] انظر التفاصيل في القرضاوي، المرجع السابق، قطب، سيد، خصائص التصور الإسلامي ومقوماته، (د ط) ، دار الشروق، بيروت، القاهرة، (د ت) .
[12] انظر عبد الباقي، محمد فؤاد - المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم (جمع وترتيب) ، مؤسسة مناهل العرفان، بيروت، (د. ط. ت) ، ص 592-595، المرجع السابق.
[13] انظر المرجع السابق.
[14] انظر المرجع السابق ص 539 - 540.
[15] انظر المرجع السابق ص 540.
[16] انظر السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن، الإتقان في علوم القرآن، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، (د. ت) الهيئة المصرية العالمية للكتاب، القاهرة، 1974 م، 1 /178- 184، وانظر الزركشي، الإمام بدر الدين محمد بن عبد الله، البرهان في علوم القرآن، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، (ط 2) ، دار المعرفة، بيروت 1391 ه – 1972 م، 1/ 274 - 282.
[17] أحد علماء الأزهر الشريف، مصري، عاش في النصف الثاني من القرن العشرين رحمه الله وله مؤلفات في السنة النبوية.
[18] أبو شهبة، محمد بن محمد، المدخل لدراسة القرآن الكريم، دار الجيل، بيروت، 1412 ه = 1992 م، الطبعة الجديدة ص 23.
[19] ابن كثير، أبو الفداء إسماعيل بن عمر، تفسير القرآن العظيم، دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابي الحلبي، القاهرة، (د ت ط) ، 1 / 254.
[20] عالم مصري أزهري، توفي في الثلث الثاني من القرن العشرين، درس في فرنسا وله عدة مؤلفات في خدمة القرآن وكان لرسالته في الدكتوراه بعنوان دستور الأخلاق في القرآن الكريم شهرة كبيرة لدى علماء الأخلاق.
[21] دراز، محمد عبد الله، الدين، دار القلم، الكويت، 1390 ه = 1970 م، (ط 2) ، ص 181.
[22] (1971 - 1966 م) أديب مصري، ومفكر إسلامي، وداعية عرف بثباته على الحق له مؤلفات كثيرة
[23] قطب، سيد، في ظلال القرآن /دار إحياء التراث العربي، بيروت، 1391 ه = 1971 م، (ط 7) 6/ 747 - 748
[24] انظر لمزيد من التفاصيل: بن نبي، مالك، الظاهرة القرآنية، ترجمة عبد الصبور شاهين، (د ط) ، دار الفكر، بيروت (د ت) ، ص 240 فما بعدها وانظر بوكاي، موريس، دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، (د ط) ، دار المعارف، القاهرة، (د ت) .
[25] سفر التكوين، الفصل الثامن والعشرون، فقرة 12، 13.
[26] بن نبي، الظاهرة القرآنية ص 244.
[27] الخولي، محمد علي، التحريف في التوراة، (ط 1) نشر المؤلف، عمان، 1410 ه = 1990 م ص 28.
[28] مصطلح يهودي يطلقه اليهود على غيرهم من الشعوب والأمم الأخرى، ولهم أحكام في دينهم، تستباح فيه دماؤهم وأموالهم، وأنهم حيوانات لخدمة شعب إسرائيل، وما خلقهم الله على هيئة أناس إلا ليؤنسوا شعب بني إسرائيل المختار في الخدمة.
[29] دراز، محمد عبد الله، مدخل إلى القرآن الكريم، (ط 2) ، دار القلم، الكويت، 1399 ه = 1978 م، ص 92.
[30] المرجع السابق، ص 93-113
[31] سفر الخروج من 22-23، وسفر اللاديين 19-25 وسفر التثنية 6
[32] سفر الخروج من 22-23 وسفر اللاديين 19-25 وسفر التثنية 6
[33] انظر الآيات النساء 36، 58، 127، 7، 108، المعارج 7، الضحى 9، آل عمران 79، 134، الحشر 9-10 التوبة 108، البقرة 165.
[34] إنجيل متى 5: 5، 3: 54، 6: 7، 8، 9، 10 21، 22، 24، 33، 34، 43، 44، 47، ومتى 6: 11، 5، 19، 20، 24، 25، 26، ومتى 7: 12، 13، 7، 1، 3، 15.
[35] ) البقرة 155، 186، 212، 214، 224، 204، 267، 206، آل عمران 14، 119، 133، 185، الجاثية 21، الشعراء 89، ق 33، النساء 114، 149، البلد 17-18، الشورى 37، الحجرات 10، المائدة 27، النور 22، 30-31، الفرقان 63، الفجر 19 - 20، الزمر 29.
[36] قطب، سيد، خصائص التصور الإسلامي ومقوماته، ص 53.
[37] هو الدكتور محمد فتحي الدريني، عالم فلسطيني درس في الأزهر الشريف، وعمل وقضى معظم حياته أستاذا في كلية الشريعة بجامعة دمشق وله مؤلفات في مقاصد الشريعة وكان مهتما جدا بشرح مقاصد الشاطبي حتى قال بعضهم فيه إنه الشاطبي الصغير، توفي رحمه الله منذ فترة قريبة.
[38] الدريني، فتحي، دراسات وبحوث في الفكر الإسلامي، المجلد الثاني (ط 1) دار قتيبة، دمشق، 1408 ه = 1988 م /ص 464.
[39] انظر المرجع السابق ص 465-480.
[40] القد: القامة والتقطيع كما عند الرازي، مختار الصحاح، ص 523، والمقصود هنا أي هو مفصل على قدر قامتها وتقاطيعها المناسبة لها.
[41] أي لم يعد معمولا بها، وطواها النسيان.
[42] ) الغزالي، محمد، كيف نتعامل مع القرآن، ط ا، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، الولايات المتحدة الأمريكية، 1411 ه = 1991 م، ص 92.
[43] المودودي، أبو الأعلى، نظرية الإسلام وهديه، رسالة القانون الإسلامي وطرق تنفيذه في باكستان، ترجمة محمد عاصم الحداد، (د ت) مؤسسة الرسالة، بيروت 1969 م، ص 154
[44] انظر المرجع السابق ص 155، 158 بتصرف.
[45] انظر قطب، محمد، ركائز الإيمان، (ط 1) ، مركز الدراسات والأعلام، دار إشبيلية، الرياض، 1417 هـ = 1997، ص 344 - 346 بتصرف.
[46] انظر المرجع السابق 352 -353.
[47] انظر السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن، الإتقان في علوم القرآن، 1 / 110.
[48] الغزالي، محمد، كيف نتعامل مع القرآن، (ط 1) ، ص 94 - 95.
[49] قطب، سيد، مقومات التصور الإسلامي، ص 30.
[50] الغزالي، كيف نتعامل مع القرآن، ص 273.
[51] المرجع السابق ص 274.
[52] انظر المرجع السابق ص 361-376.
[53] انظر يوسف القرضاوي، الخصائص العامة للإسلام، مؤسسة الرسالة، بيروت، (د.ت.ط) ص 85 - 60.
[54] المرجع السابق ص 60.
[55] انظر بتصرف المرجع السابق ص 62-66.
[56] ) انظر التفاصيل عند، قطب، محمد، التطور والثبات في حياة البشرية، الطبعة الخامسة 1388 هـ = 1968 م، وانظر قطب، سيد، خصائص التصور الإسلامي ومقوماته، فصل الثبات ص 85 - 109، والقرضاوي، يوسف، الخصائص العامة للإسلام، دار الشروق بيروت، ص 215 -258.
[57] قطب، سيد، مقومات التصور الإسلامي، (ط 1) ص 16.
[58] المرجع السابق.
[59] قطب، سيد، خصائص التصور الإسلامي ومقوماته، ص 220.
[60] انظر القرضاوي، يوسف، الخصائص العامة للإسلام، (ط 2) ، ص 14 - 20.
[61] ابن قيم الجوزية، مدارج السالكين، تهذيب مدارج السالكين، العلي، عبد المنعم صالح، طبعة وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، دولة الأمارات، مطبعة كاظم، دبي، (د ت) ، ص 566، 567.
[62] انظر الآيات الكريمة في البقرة 187، 219، 221، 334، 366، وآل عمران 103، والمائدة 15، والنور 61.
[63] داعية سلفي سوري الأصل، عاش بمصر في نهاية القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وكان ملازما لشيخه الشيخ محمد عبده وهو صاحب تفسير المنار الذي يدور حول تفسير الشيخ محمد عبده للقرآن
[64] رضا، السيد محمد رشيد، الوحي المحمدي، مكتبة القاهرة، مصر، 1380 ه = 1960 م، (ط 6) ص 124.
[65] انظر عبد الباقي، محمد فؤاد، المعجم المفهرس، ص 270 - 275.
[66] مسلم، صحيح مسلم، (ط ا) طبعة دار ابن حزم، بيروت، 1416 هـ = 1995 م، 51 - كتاب الجنة - باب رقم 2865، جزء 4 ص 1741.
[67] مسلم، مسلم بن الحجاج النيسابوري، صحيح مسلم، المرجع السابق، وانظر، صحيح مسلم، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة، 1374 ه = 1955 م (ط 1) ، 4/ 2197
[68] الشهرستاني، أبو الفتح محمد عبد الكريم بن أبي بكر، الملل والنحل، تحقيق محمد سيد كيلاني (د ط) طبعة مصطفى البابي الحلبي، القاهرة، 1968 م، 1/ 196، 106، 312، ص 196، 312. وانظر رضا، الوحي المحمدي، ص 126- فما بعدها.
[69] انظر التفصيل، ملكاوي، محمد أحمد عبد القادر، اليهودي شاؤل بولس الطرسوسي وأثره في العقائد النصرانية الوثنية، دار الاسراء الرياض، 1412 ه = 1992 م، (ط 1) وهو دراسة مستفيضة وموثوقة
[70] انظر بتوسع هذا الموضوع عند سيد قطب، مقومات التصور الإسلامي، ص 81 - 186
[71] متفق عليه من حديث عائشة، البخاري، صحيح البخاري، بشرح فتح الباري، لابن حجر العسقلاني، تحقيق عبد العزيز بن باز، المطبعة السلفية، القاهرة، 1380 هـ، كتاب التفسير، الجزء 13 كتاب التوحيد، ص 403، وقد تعقب الألباني طرق ألفاظ الحديث (قبله، وغيره، ومعه) ففال: "رواية معه لم أجدها في البخاري، وقد أخرج الحديث في موضعين من صحيحه" بدء الخلق، والتوحيد "بالروايتين الأخيرتين - يقصد وقبله، وغيره، وبالأخرى بينهما، أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات (270) ورواه أحمد (4/ 431) بالرواية الأولى منهما، لكن بلفظ: "كان الله تبارك وتعالى قبل كل شيء" وكلام الحافظ ابن حجر في شرحه للحديث يشعر بأن هذه الرواية "معه" لم يقف عليها، فقد قال (6/ 206) : تنبيه: وقع في بعض الكتب في هذا الحديث: "كان الله ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان" وهي زيادة ليست في شيء من كتب الحديث، نبه على ذلك العلامة تقي الدين بن تيمية، وهو مسلم في قوله: "وهو الآن... إلى آخره"، وأما لفظ "ولا شيء معه": فرواية الباب بلفظ: "ولا شيء غيره" بمعناها. قلت - أي الشيخ الألباني -: فلو كان عند الحافظ علم بهذه الرواية لذكرها، واستغنى بذلك عن الاحتجاج عليها بمعنى الرواية التي ذكرها كما هو ظاهر، والله أعلم. انظر "ابن أبي العز الحنفي، شرح العقيدة الطحاوية للإمام الحاوي، (ط 6) ، المكتب الإسلامي، بيروت ودمشق، 1400 هـ، ص 139، وهامش (1) تخريج الألباني.
وانظر البيهقي: أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن عبد الله بن موسى البيهقي النيسابوي الخسروجردى، (348 – 458 ه) كتاب الأسماء والصفات، (ط 1) دار الكتب العلمية، بيروت، 1405 ه = 1984 م، ص 24 – 25، 300.
[72] انظر، قطب، سيد، مقومات التصور الإسلامي، ص 191 - 283 بتصرف.
[73] المرجع السابق، ص 117، بتصرف يسير.
[74] انظر خصائص التشريع الإسلامي وأسسه العامة وبحاجة قبوله للتطور حسب بيئات الزمان والمكان في: موسى، محمد يوسف، الإسلام وحاجة الإنسانية إليه، مكتبة الفلاح، الكويت 1400 هـ = 1980 م، (ط 4) ، ص 189، 203 - 206.
[75] انظر، فصل كمال الشريعة، المرجع السابق، ص 184 - 188
[76] انظر المرجع السابق، ص 189-324
[77]المرجع السابق، ص 213
[78]انظر الجليند، محمد السيد، في علم الأخلاق، قضايا ونصوص، مطبعة التقدم، القاهرة، 1366 هـ= 1979 م، (د ط) ص 1.
[79]انظر، بحث راجح الكردي، المجال الأخلاقي والسلوك الاجتماعي في كتاب، محاضرات في الثقافة الإسلامية، كلية الشريعة الجامعة الأردنية، المؤلفون، 1423 هـ = 2000 م عمان، ص 149.
[80]انظر بتصرف، أبو زهرة، محمد، المعجزة الكبرى في القرآن، دار الفكر العربي، القاهرة، (د ت ط) ص 386 - 387.
[81]انظر قطب، محمد، الإنسان بين المادية والإسلام، (ط 3)، دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابي الحلبي، القاهرة، 1960، ص 104، والمؤلف نفسه، جاهلية القون العشرين، (ط 1)، مكتبة وهبة، القاهرة، 1384 ه = 1964 م ص 294، 297.