تفسير: (وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين)
♦ الآية: ﴿ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (111).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ ﴾ لعلَّ تأخير العذاب عنكم ﴿ فِتْنَةٌ ﴾ اختبارٌ لكم ﴿ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾ إلى حين الموت.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ ﴾؛ يعني: لعل تأخير العذاب عنكم كناية عن غير مذكور، ﴿ فِتْنَةٌ ﴾ اختبار، ﴿ لَكُمْ ﴾ ليرى كيف صنيعكم وهو أعلم، ﴿ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾؛ يعني: تتمتعون إلى انقضاء آجالكم.
تفسير القرآن الكريم