تفسير: (قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا)
♦ الآية: ï´؟ قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (70).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ قَالَ ï´¾ له الخضر عليه السَّلام: ï´؟ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي ï´¾ صحبتني ï´؟ فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ ï´¾ ممَّا أفعله ï´؟ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ï´¾ حتى أكون أنا الذي أُفسِّره لك.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قال الخضر: ï´؟ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي ï´¾، فإن صحبتني ولم يقل: اتبعني، ولكن جعل الاختيار إليه، إلا أنه شرط عليه شرطًا، فقال: ï´؟ فَلَا تَسْأَلْنِي ï´¾، قرأ أبو جعفر ونافع وابن عامر بفتح اللام وتشديد النون، وقرأ الآخرون بسكون اللام وتخفيف النون، عن شيء أعلمه فيما تنكره ولا تعترض عليه، ï´؟ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ï´¾، حتى أبتدأ لك بذكره، فأُبيِّن لك شأنَه.
تفسير القرآن الكريم