عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 09-03-2020, 02:38 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 161,231
الدولة : Egypt
افتراضي رد: تفسير ربع يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ والْمَيْسِرِ




[18] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري ،تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة (4/ 371/ 4230 )



[19] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة(1/ 99 )



[20] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 461 )



[21] في الآية (217) من هذه السورة.



[22] أو متعلّق ب (اعتزلوا).



[23] قال في الصحيح المسند من أسباب النزول المحدث العلامة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادى الوادعى–رحمه الله- بتحقيقه- ص(34)-أخرجه الترمذي ج4 ص74 وقال هذا حديث حسن صحيح وأبو داود ج1 ص107 والنسائي ج1 ص125 وص135 وابن ماجه رقم 644 وأحمد ج3 ص246 والطيالسي ج2 ص14.



[24] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري ،تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة ( 4/ 373 / 4232 )



[25] أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن للشنقيطي الناشر: دار الفكر للطباعة و النشر و التوزيع بيروت - لبنان(1 / 91 )



[26] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 464 )



[27] أنّى: قد يكون بمعنى كيف، أو بمعنى أين، أو بمعنى متى فيدلّ على الظرف الزمانيّ في الآية. وأبو حيان لا يجردها من الشرط في الآية فهي متعلقة بمضمون الجواب المقدّر أي: أنّى شئتم فأتوا حرثكم.



[28] قال في الصحيح المسند من أسباب النزول المحدث العلامة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادى الوادعى–رحمه الله- بتحقيقه- ص( 34)- الحديث أخرجه مسلم ج10 ص6 و7 وفيه زيادة (إن شاء مجبية وإن شاء غير مجبية غير أن ذلك في صمام واحد) وأخرجه الترمذي ج4 ص75 وقال حديث حسن صحيح وأبو داود ج2 ص215 وابن ماجه رقم 1925 والحميدي في المسند ج2 ص532.
هذه الزيادة ضعيفة لأن الراوي لها النعمان بن راشد وهو ضعيف وقال الحافظ في الفتح وهذه الزيادة يشبه أن تكون من تفسير الزهري لخلوها من رواية غيره من أصحاب ابن المنكدر مع كثرتهم ا. هـ وأقول معناها مستفاد من أدلة أخرى كما في الفتح.
وأخرجه الإمام أحمد في المسند عن أم سلمة نحوه وفيه فقال –أي الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم- "لا إلا في صمام واحد" وأصله في الترمذي ج4 ص75 وقال حديث حسن صحيح. ثم ظهر لي أن أثبت رواية الإمام أحمد إذ ظاهرها أنه سبب آخر ولفظه عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: لما قدم المهاجرون المدينة على أنصار تزوجوا من نسائهم وكان المهاجرون يجبون وكانت الأنصار لا تجبي فأراد رجل من المهاجرين امرأته على ذلك فأبت عليه حتى تسأل رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قالت: فأتته فاستحيت أن تسأله فسألته أم سلمة فنزلت ï´؟ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ï´¾ وقال: "لا إلا في صمام واحد". ولا مانع أن تكون الآية نزلت في هذا وهذا أو أنه سبب تعدد النزول.
وأما ما جاء عن ابن عمر أنها نزلت في إتيان النساء في أدبارهن كما في البخاري الإشارة إليه وفي الفتح ج9 ص255 و256 فقد رده العلماء وعلى رأسهم حبر الأمة كما في الفتح وقال أبو جعفر بن جرير رحمه الله في تفسيره ج2 ص398 بعد ذكره الرد على ذلك وتبين بما بينا صحة معنى ما روي عن جابر وابن عباس من أن هذه الآية نزلت فيما كانت اليهود تقوله للمسلمين: إذا أتى الرجل امرأته من دبرها في قبلها جاء الولد أحول. وقد قال قبل ذلك: وأي محترث في الدبر فيقال ائته من وجهه.
وقال العلامة الشوكاني بعد ذكره بعض القائلين بالجواز وليس في أقوال هؤلاء حجة ألبتة. ولا يجوز لأحد أن يعمل على أقوالهم فإنهم لم يأتوا بدليل يدل على الجواز فمن زعم منهم أنه فهم ذلك من الآية فقد أخطأ في فهمه كائنا من كان ومن زعم منهم أن سبب نزول الآية أن رجلا أتى امرأته في دبرها فليس في هذا ما يدل على أن الآية أحلت ذلك ومن زعم ذلك فقد أخطأ بل الذي تدل عليه الآية أن ذلك حرام فكون ذلك هو السبب لا يستلزم أن تكون الآية نازلة في تحليله فإن الآيات النازلات على أسباب تأتي تارة بتحليل هذا وتارة بتحريمه ا. هـ. كلام الشوكاني رحمه الله.
وأما الحافظ ابن كثير رحمه الله فبعد أن ذكر قول ابن عمر في سبب نزول الآية قال: وهذا محمول على ما تقدم وهو أنه يأتيها في قبلها من دبرها لما رواه النسائي عن علي بن عثمان النفيلي عن سعيد بن عيسى عن الفضل بن فضالة عن عبد الله بن سليمان الطويل عن كعب بن علقمة عن أبي النضر أنه أخبره أنه قال لنافع مولى ابن عمر إنه قد أكثر عليك القول أنك تقول عن ابن عمر إنه أفتى أن تؤتى النساء في أدبارهن، قال كذبوا علي ولكن سأحدثك كيف كان الأمر: إن ابن عمر عرض المصحف يوما وأنا عنده حتى بلغ ï´؟ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ï´¾ فقال: يا نافع هل تعلم من أمر هذه الآية؟ قلت لا. قال: إنا كنا معشر قريش نجبي النساء فلما دخلنا المدينة ونكحنا نساء الأنصار أردنا منهن مثل ما كنا نريد فآذاهن فكرهن ذلك وأعظمنه وكانت نساء الأنصار قد أخذن بحال اليهود إنما يؤتين على جنوبهن فأنزل الله: ï´؟ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ï´¾ وهذا إسناد صحيح ثم ساق جملة من الأحاديث الدالة على تحريم إتيان النساء في أدبارهن وبعدها قال: وقد تقدم قول ابن مسعود وأبي الدرداء وأبي هريرة وابن عباس وعبد الله بن عمرو في تحريم ذلك وهو الثابت بلا شك عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه يحرمه. قال أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي في مسنده حدثنا عبد الله بن صالح حدثنا الليث عن الحارث بن يعقوب عن سعيد بن يسار أبي الحباب قال: قلت لابن عمر ما تقول في الجواري أيحمض لهن؟ قال: وما التحميض؟ فذكر الدبر فقال: وهل يفعل ذلك أحد من المسلمين؟ وكذا رواه ابن وهب وقتيبة عن الليث به وهذا إسناد صحيح ونص صريح منه بتحريم ذلك فكل ما ورد عنه مما يحتمل ويحتمل فهو مردود إلى هذا المحكم.



[29] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 67 )



[30] تفسير القرآن العظيم لابن كثير- الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع( 1/ 599 )



[31] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري ،تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة (4/ 418 / 4350 )



[32] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة(1/ 100 )



[33] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 466 )



[34] يجوز أن يكون الفعل على الإيجاب أي لا تكثروا الحلف باللّه وإن كنتم بارّين متّقين مصلحين، ويجوز أن يكون الفعل على النفي، أي لا تحلفوا باللّه ألا تبرّوا ولا تتّقوا ولا تصلحوا.



[35] لأن البرّ والتقوى والإصلاح هي موضع الأيمان ومآلها. أي الحلف على عدم القيام بالبر والتقوى. ويجوز أن يكون المصدر المؤوّل في محلّ جرّ بحرف جرّ محذوف أي. في أن تبرّوا .. متعلّق ب (عرضة).



[36] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة(1/ 100 ).



[37] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري ،تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة (4 / 427 / 4372 ).



[38] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 468 ).



[39] في الآية السابقة.



[40] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 71 ).



[41] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 469 )



[42] سعيد بن المسيب ابن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة، الإمام، العلم، أبو محمد القرشي، المخزومي، عالم أهل المدينة.
رأى عمر، وسمع: عثمان، وعليا، وزيد بن ثابت، وأبا موسى، وسعدا، وعائشة، وأبا هريرة، وابن عباس، ومحمد بن مسلمة، وأم سلمة، وخلقا سواهم.
وروى عن: أبي بن كعب مرسلا، وبلال كذلك، وسعد بن عبادة كذلك، وأبي ذر، وأبي الدرداء كذلك.
وكان زوج بنت أبي هريرة، وأعلم الناس بحديثه.
قال ابن سعد، وسعيد بن عفير، والزيادي، وغيرهم: مات سنة خمس وثمانين.
وقال ابن يونس: قال الليث: مات في جمادى الآخرة، سنة ست وثمانين.
قلت: الأول أصح، وقد كان مات قبله ابنه أصبغ بستة عشر يوما، فحزن عليه، ومرض، ومات بحلوان؛ مدينة صغيرة أنشأها على بريد فوق مصر.
وعاش أخوه عبد الملك بعده، فلما جاءه نعيه، عقد بولاية العهد لابنيه: الوليد، ثم سليمان.- الترجمة مختصره من سير أعلام النبلاء للذهبي (4/ 251)



[43] انظر معالم التنزيل للبغوي - الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع (1 / 264 ).



[44] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 73 ).



[45] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 470 ).



[46] فعل عزم يتعدى إلى المفعول بنفسه أو بوساطة حرف الجرّ على، يقال عزم الأمر وعلى الأمر، فلا ضرورة لإعراب الطلاق منصوبا على نزع الخافض كما جاء في حاشية الجمل.



[47] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة( 1/ 101 ).



[48] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 471 ).



[49] أي يكتمن خلق الولد .. ويجوز أن يكون الخلق دم الحيض وحينئذ تكون (ما) نكرة موصوفة في محلّ نصب، والجملة بعدها صفة لها.



[50] هذا إذا كانت الإشارة إلى العدّة، أي يستحقّ رجعتها ما دامت في العدّة ..ويجوز التعليق بردّ إذا كانت الإشارة إلى النكاح.



[51] وهو نعت لمنعوت محذوف أي: ولهنّ معاشرة بالمعروف مثل الذي عليهنّ من الواجبات.



[52] أو متعلّق بالاستقرار وهو الخبر المحذوف.



[53]الفقهاء السبعة (فقهاء المدينة المنورة) و هم من التابعين ,وهم عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود المتوفى سنة:98هـ، وعروة بن الزبير المتوفى سنة:94هـ ,والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق المتوفى سنة:107ه، وسعيد بن المسيب المتوفى سنة:94ه,وـأبو بكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام المخزومي القرشي المتوفى سنة:94هـ، وسليمان بن يسار المتوفى سنة:107هـ,وخارجة بن زيد بن ثابت توفى سنة:99هـ -رحمهم الله جميعاً-.



[54] - أبان بن عثمان بن عفان الأموي القرشي(000 - 105 هـ = 000 - 723 م): أول من كتب في السيرة النبوية. وهو ابن الخليفة عثمان. مولده ووفاته في المدينة. شارك في وقعة الجمل مع عائشة. وتقدم عند خلفاء بني أمية فولي إمارة المدينة سنة 76 إلى 83 وكان من رواة الحديث الثقات، ومن فقهاء المدينة أهل الفتوى. ودون ما سمع من أخبار السيرة النبوية والمغازي، وسلمها إلى سليمان بن عبد الملك في حجه سنة 82 فأتلفها سليمان. وكانت فيه دعابة أورد صاحب الأغاني حكايات منها. وأصيب بالفالج مع شئ من الصمم، فكان يؤتى به إلى المسجد، محمولا في محفة.- الأعلام للزركلي (1/ 27).



[55]عبادة بن الصامت بن قيس بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن قوفل، واسمه غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج، الأنصاري الخزرجي، أبو الوليد، وأمه قرة العين بنت عبادة بن نضلة بن مالك بن العجلان.
شهد العقبة الأولى والثانية، وكان نقيباً عل القواقل بني عوف بن الخزرج، وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين أبي مزئد الغنوي، وشهد بدراً وأحداً والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال محمد بن كعب القرظي: جمع القرآن في زمن النبي صلى الله عليه وسلم خمسةٌ من الأنصار: معاذ بن جبل، وعبادة بن الصامت، وأبي بن كعب، وأبو أيوب، وأبو الدرداء.
وكان عبادة يعلم أهل الصفة القرآن، ولما فتح المسلمون الشام أرسله عمر بن الخطاب. وأرسل " معه " معاذ بن جبل وأبا الدرداء، ليعلموا الناس القرآن بالشام ويفقهوهم في الدين، روى عنه أنس بن مالك، وجابر بن عبد الله، وفضالة بن عبيد، والمقدام بن عمرو بن معد يكرب، وأبو أمامة الباهلي، ورفاعة بن رافع، وأوس بن عبد الله الثقفي، وشرحبيل بن حسنة، وكلهم صحابى. وروى عنه جماعة من التابعين.
قال الأوزاعي: أول من ولي قضاء فلسطين عبادة بن الصامت.انظر ترجمته في أسد الغابة لابن الاثير- بتصرف ( 2/ 74)



[56] أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن للشنقيطي الناشر: دار الفكر للطباعة و النشر و التوزيع بيروت - لبنان(1 / 97 )



[57]هو العلامة، شيخ الشافعية، ومدرس النظامية، أبو الحسن علي بن محمد بن علي الطبري، الهراسي.
رحل، فتفقه بإمام الحرمين، وبرع في المذهب وأصوله، وقدم بغداد، فولي النظامية سنة(493) وإلى أن مات.
تخرج به الأئمة، وكان أحد الفصحاء، ومن ذوي الثروة والحشمة، له تصانيف حسنة .
حدث عن:زيد بن صالح الآملي، وجماعة.روى عنه:سعد الخير، وعبد الله بن محمد بن غالب، وأبو طاهر السلفي.
قال السلفي:سمعت الفقهاء يقولون:كان الجويني يقول في تلامذته إذا ناظروا:التحقيق للخوافي، والجريان للغزالي، والبيان للكيا.
مات إلكيا:في المحرم، سنة أربع وخمس مائة، وله ثلاث وخمسون سنة وشهران، وكانوا يلقبونه شمس الإسلام .
قال ابن الأثير:اتهمإلكيا مدرس النظامية بأنه باطني، فقبض عليه السلطان محمد، فشهدوا ببراءة الساحة، فأطلق . قلت:وصنف كتابا في الرد على مفردات الإمام أحمد ، فلم ينصف فيه.-سير أعلام النبلاء للذهبي(19/ 352).



[58] هو أبو كبير الهذلي (عن اللسان).



[59]الجامع لأحكام القرآن للقرطبي- الناشر: دار الكتب المصرية - القاهرة( 3/ 114-115 ).



[60] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 75 ).



[61] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة(1/ 101 ).



[62] تفسير القرآن العظيم لابن كثير- الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع(1 / 609 ).



[63] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة( 1/ 101 ).



[64] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 474 ).



[65]-أو متعلّق ب (تأخذوا).



[66] تقدير المعنى: لا يحل لكم أن تأخذوا ممّا آتيتموهنّ شيئا في كلّ حال من الأحوال إلا في حال خوف الزوجين من عدم إقامة حدود اللّه، وحينئذ يصحّ الأخذ ويحلّ. وأبو حيّان يجعله استثناء مفرغا وهو المفعول لأجله أي لا يحلّ لكم أن تأخذوا بسبب من الأسباب إلا خوفا من عدم إقامة حدود اللّه فذلك هو المبيح لكم الأخذ.



[67]يجوز أن يكون (ما) نكرة موصوفة في محل جرّ، والجملة بعدها صفة لها.



[68] يجوز أن يكون ضميرا منفصلا مبتدأ خبره الظالمون والجملة خبر أولئك.



[69] انظر معالم التنزيل للبغوي - الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع (1 / 270 ).



[70] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 88 ).



[71] تفسير القرآن العظيم لابن كثير- الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع( 1/ 613 ).



[72] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري ،تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة ( 4 / 525 / 4806).



[73] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 94 ).



[74] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 84 ).



[75]-انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 479 ).



[76] يجوز أن يسدّ المصدر المؤوّل مسدّ مفعولي ظنّ.



[77] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة (1/ 102 ).



[78] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري ،تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة (4 / 600 / 4908 ).



[79] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 481 )



[80] قال الجمل في حاشيته على الجلالين: لا يجوز جعله علّة ثانية- أي لا يجوز تعليقه بالفعل- لأن المفعول لأجله لا يتعدّد إلا بالعطف وهو مفقود هنا.



[81] أو متعلّق بالمصدر نعمة أي: أن أنعم اللّه عليكم.



[82] يجوز أن يكون (ما) مبتدأ خبره جملة يعظكم.



[83] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 95 )



[84] انظر معالم التنزيل للبغوي - الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع ( 1/ 275 )



[85] تفسير العلامة محمد العثيمين -مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (5 / 101 )



[86] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة(1/ 103 )



[87] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبد الرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان - دمشق(2/ 285)



[88]في لآية (231).



[89] أو بمحذوف هو مفعول مطلق أي تراضيا بالمعروف، ويجوز تعليقه ب (ينكحن) على رأي أبي حيّان.



[90] قال في الصحيح المسند من أسباب النزول المحدث العلامة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادى الوادعي - رحمه الله - بتحقيقه - ص(37) - الحديث أيضا أخرجه البخاري ج11 ص91 وص408 والترمذي ج4 ص76.
وقال: هذا حديث حسن صحيح. وأبو داود ج2 ص192 والطيالسي ج1 ص305، والدارقطني ج3 ص223 و224، والحاكم ج2 ص174. وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجه مسلم، وابن جرير ج2 ص448.



[91] تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن بن ناصر السعدي- الناشر: مؤسسة الرسالة(1/ 103 )



[92] تفسير القرآن العظيم لابن كثير- الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع(1/ 632 )






__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 50.60 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 49.97 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.24%)]