عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 22-02-2020, 04:10 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 161,332
الدولة : Egypt
افتراضي رد: رأي الإمام الشاطبي في أقسام تحقيق المناط في الاجتهاد

[62] انظر: مجموع الفتاوى (19/ 16).

[63] نقَل الشافعي وابن برهان الإجماع عليه من الصحابة، ونقل الاتفاق عليه الطوفي؛ انظر: الرسالة (39) الوصول (2/ 297) شرح مختصر الروضة (3/ 226)، علمًا أن ابن برهان ذكره مثالًا على قياس الشبه، ومن الأصوليين مَن عرَّف قياس الشبه بتحقيق المناط، فقال: هو عبارة عما عُرف مناط الحكم فيه قطعًا، إلا أنه يحتاج إلى النظر في تحققه في آحاد الصور، وقد نوقش هذا الرأي؛ انظر: الوصول (2/ 297) المستصفى (2/ 323) نهاية الوصول (8/ 3340).

[64] الرسالة (39)، وانظر: كتاب إبطال الاستحسان (مع الأم 7/ 497).

[65] الفصول في الأصول (4/ 13).

[66] المستصفى (2/ 384)، وانظر منه أيضًا: (2/ 230، 231).

[67] انظر: مجموع الفتاوى (19/ 16).

[68] انظر: شرح مختصر الروضة (3/ 234).

[69] انظر: الإبهاج (3/ 82).

[70] انظر: نفائس الأصول (9/ 3790).

[71] انظر: نهاية السول مع مناهج العقول (3/ 262).

[72] انظر: رفع النقاب عن تنقيح الشهاب (2/ 3/ 1060 - 1061).

[73] مجموع الفتاوى (19/ 16).

[74] انظر: الرسالة (25، 38) رسالة في أصول الفقه (82) المستصفى (2/ 231) الإحكام (3/ 302) روضة الناظر (2/ 199) شرح مختصر الروضة (3/ 233، 234) مجموع الفتاوى (13/ 254، 255، 22/ 329) الإبهاج (3/ 83) التحرير مع تيسير التحرير (4/ 43).

[75] انظر: الرسالة (23 - 25، 37 - 38) روضة الناظر (2/ 199) شرح مختصر الروضة (3/ 234) مجموع الفتاوى (13/ 111، 22/ 329).

[76] انظر: رسالة في أصول الفقه (82) المستصفى (2/ 230) روضة الناظر (2/ 199) شرح مختصر الروضة (3/ 234) الإبهاج (3/ 82) البحر المحيط (5/ 256).

[77] انظر: الإبهاج (2/ 82).

[78] انظر: الإحكام (3/ 183).

[79] انظر: رسالة في أصول الفقه (82) المستصفى (2/ 231) روضة الناظر (2/ 200) شرح مختصر الروضة (3/ 236).

[80] مجموع الفتاوى (13/ 111، 254، 255، 19/ 16، 22/ 229 - 230).

[81] الرسالة (24 وانظر: منها 38).

[82] انظر: شرح اللمع (2/ 1047).

[83] انظر: البرهان (2/ 865، 866).

[84] انظر: الإحكام (3/ 302، 4/ 173).

[85] انظر: مجموع الفتاوى (22/ 329، 330).

[86] انظر: شرح مختصر الروضة (3/ 234).

[87] انظر: الإبهاج (3/ 82).

[88] انظر: إعلام الموقعين (4/ 152).

[89] انظر: إعلام الموقعين (4/ 157)، وانظر منه: (4/ 186).

[90] انظر: الفقيه والمتفقه (2/ 333، 407) إحياء علوم الدين (4/ 45) أدب الفتوى (130) روضة الطالبين (8/ 90) معيد النعم (140).

[91] الموافقات (5/ 37).

[92] رواه الترمذي في جامعه كتاب صفة الجنة في باب منه (5/ 668/ 2518) والنسائي في سننه كتاب الأشربة باب الحث على ترك الشبهات (8/ 327/ 5711) وأحمد في مسنده (1/ 200) وابن حبان في صحيحه كتاب الرقائق باب الورع والتوكل (2/ 498/ 722) والحاكم في المستدرك كتاب البيوع (2/ 13) والبيهقي في السنن الكبرى كتاب البيوع باب كراهية مبايعة مَن أكثرُ ماله من الربا أو من ثمن المحرم (5/ 335) عن الحسن بن علي - رضي الله عنهما - وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وصححه ابن حبان، وقال الحاكم: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، وأقره الذهبي، وصححه أحمد شاكر في شرحه على المسند (3/ 1724/ 1723) والألباني في إرواء الغليل (1/ 44/ 12)، وقوله: يريبك: بفتح الياء وضمها، لغتان، والفتح أفصح، وهو من الريب: وهو الظنة والتهمة، وهو أيضًا بمعنى القلق والاضطراب، ومعنى الحديث: اترُكْ ما فيه شك من الأفعال إلى ما لا شك فيه منها؛ انظر: القاموس المحيط (118) مادة: "ريب"، التعيين في شرح الأربعين (119 - 120) جامع العلوم والحكم (120).

[93]) رواه أحمد في المسند (4/ 228) والطحاوي في شرح مشكل الآثار باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في البر والإثم ما هما؟ (5/ 386/ 2139) والبيهقي في دلائل النبوة باب ما روي في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم السائل بما أراد أن يسأله عنه قبل سؤاله (6/ 292) وأبو يعلى في مسنده (3/ 160 - 162/ 1586، 1587) عن وابصة بن معبد - رضي الله عنه - وحسنه النووي في الأربعين النووية (41) والمنذري في الترغيب والترهيب (2/ 544/ 2588) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (1/ 180): "رواه أحمد وأبو يعلى، وفيه أيوب بن عبدالله بن مكرز"، قال ابن عدي: "لا يتابع على حديثه، ووثقه ابن حبان"، وطعن ابن رجب في أسانيد حديث وابصة، ولعل مَن حسنه إنما حسنه لشواهده، ومنها: حديث أبي ثعلبة الخشني - رضي الله عنه - بلفظ: ((البرُّ ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون))؛ رواه أحمد في مسنده (4/ 194) وغيره، وقد جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب (2/ 544/ 2589) وابن رجب في جامع العلوم والحكم (273) وقال الهيثمي في المجمع (1/ 181): "رجاله ثقات"، وفي صحيح مسلم (16/ 90/ 2553) كتاب البر والصلة والآداب باب تفسير البر والإثم عن النواس بن سمعان - رضي الله عنه - مرفوعًا: ((البر حُسن الخُلق، والإثم ما حاك في صدرك، وكرهتَ أن يطلع عليه الناسُ)).

[94] انظر: الاعتصام (2/ 387، 388).

[95] انظر: الموافقات (5/ 26).

[96] انظر: الموافقات (5/ 26).

[97] انظر: الموافقات (5/ 26).

[98] انظر: الموافقات (5/ 37 - 38)، وانظر ما سبق (ص 195).

[99] سبق تخريجه (ص 110).

[100] سبق تخريجه (ص 110).

[101] رواه النسائي في سننه كتاب الصيام، في فضل الصيام، ذكر الاختلاف على محمد بن أبي يعقوب في حديث أبي أمامة في فضل الصائم (4/ 165/ 2220 - 2223) وعبدالرزاق في مصنفه كتاب الصيام باب فضل الصيام (4/ 308/ 7899) وابن أبي شيبة في مصنفه كتاب الصيام ما ذكر في فضل الصيام وثوابه (2/ 273/ 8895) وأحمد في مسنده (5/ 248 - 249، 255، 258) وابن خزيمة في صحيحه كتاب الصيام باب فضل الصيام وأنه لا عدل له من الأعمال (3/ 194/ 1893) وابن حبان في صحيحه كتاب الصوم باب فضل الصوم (8/ 211 - 213/ 3425 - 3426) والحاكم في مستدركه كتاب الصوم (1/ 421) وصححه ابن خزيمة وابن حبان، وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأقره الذهبي، وصححه ابن حجر في فتح الباري (4/ 104).

[102] رواه الترمذي في جامعه كتاب الدعاء باب ما جاء في فضل الذكر باب منه (5/ 458/ 3376) وأحمد في مسنده (3/ 75) والبغوي في شرح السنة كتاب الدعوات باب فضل ذكر الله عز وجل ومجالس الذكر (5/ 17/ 1246) وابن عدي في الكامل (3/ 115) عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - وقال الترمذي: "حديث غريب؛ إنما نعرفه من حديث دراج"، وذكره ابن عدي من الأحاديث التي لم يتابع عليها دراج بن سمعان.

[103] رواه البخاري في صحيحه كتاب الدعوات باب فضل التهليل ( 7 / 214 / 6403) عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[104] رواه الترمذي في جامعه، كتاب الدعوات، باب ما جاء في فضل الدعاء (5/ 455/ 3370) وابن ماجه في سننه كتاب باب فضل الدعاء (2/ 1258/ 3829) والطيالسي أبواب الدعاء وما جاء فيه، باب ما جاء في فضل الدعاء وآدابه وأمور تختص به (1/ 253) وأحمد في مسنده (2/ 362) والبخاري في الأدب المفرد باب فضل الدعاء (185/ 712) وابن حبان كتاب الرقائق باب الأدعية ( 3/ 151/ 870) والحاكم كتاب الدعاء والتكبير والتهليل والتسبيح والذكر (1/ 490) وعبدالغني المقدسي في كتاب الترغيب في الدعاء (31/ 1) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - وقال عنه الترمذي: "حديث حسن غريب"، وقال الحاكم: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، وأقره الذهبي، وصححه ابن حبان، وحسنه الألباني في صحيح الأدب المفرد (265).

[105] رواه البخاري في الأدب المفرد باب فضل الدعاء (185/ 715) والبزار كتاب الأذكار باب دعاء المرء لنفسه (4/ 51/ 3173) والحاكم في المستدرك كتاب الدعاء (1/ 543) عن عائشة - رضي الله عنها - وقال الحاكم: "حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، وتعقبه الذهبي بقوله: "مبارك واهٍ"، ومبارك هذا هو ابن حسان، وثقه ابن معين والنسائي وضعفه ابن عدي وابن الجوزي والأزدي والذهبي وابن حجر (انظر: تهذيب الكمال 37/ 173، وتقريب التهذيب 918/ 6502)، والحديث ضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة (4/ 66/ 1563) وفي ضعيف الأدب المفرد (67).

[106] رواه الترمذي في جامعه، كتاب البر والصلة باب فيما جاء في حسن الخُلق (4/ 362 - 363/ 2002 - 2003) وأبو داود في سننه كتاب الأدب باب حسن الخُلق (5/ 149/ 4799) ومعمر بن راشد في جامعه - مع مصنف عبدالرزاق - باب حسن الخلق (11/ 146/ 20157) وأحمد في مسنده (6/ 442) والبخاري في الأدب المفرد باب حسن الخلق (78/ 270) وابن حبان في صحيحه كتاب البر والإحسان باب حسن الخلق (2/ 230/ 481) بألفاظ متقاربة عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - وقال الترمذي عن أحد أسانيده: "حديث حسن صحيح"، وصححه ابن حبان، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2/ 562/ 876).

[107] رواه ابن أبي الدنيا في كتاب الصمت وأدب اللسان باب ذم الكذب (261/ 554) والطبراني في المعجم الأوسط (8/ 49/ 7099) والبزار كتاب الزهد باب في الصمت (4/ 220/ 3573) وأبو يعلى في مسنده (6/ 53/ 3298) وابن حبان في المجروحين (1/ 191) والبيهقي في شعب الإيمان باب في حفظ اللسان (4/ 242/ 4941 وله طرف 8006) عن أنس - رضى الله عنه - وقال المنذري في الترغيب والترهيب (3/ 392، 514/ 3920، 4225): "إسناد جيد؛ رجاله ثقات"، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (8/ 25): "رجال أبي يعلى ثقات"، وفي موضع آخر (10/ 304) قال: "رواه البزار، وفيه شنار - كذا، وصوابه: بشار - ابن الحكم، وهو ضعيف"، وهذا غريب منه؛ لأن الجميع قد روَوْه عن بشار هذا، وقد ذكر ابن حبان والذهبي هذا الحديث مثالًا لروايات بشار المنكرة، وقال أبو زرعة عن بشار: "منكَر الحديث"، وقال عنه ابن حبان: "منكَر الحديث جدًّا، ينفرد عن ثابت بأشياءَ ليست مِن حديثه، كأنه ثابت آخر"، وثابت هذا هو البُناني، وهذا الحديث من طريقه؛ انظر لترجمة بشار: الكامل لابن عدي (2/ 23) المجروحين (1/ 191) ميزان الاعتدال (1/ 309).

[108] رواه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان باب بيان تفاضل الإسلام وأي أموره أفضل (2/ 10/ 40) عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - ورواه البخاري كتاب الإيمان باب أي الإسلام أفضل (1/ 10/ 11) ومسلم في الكتاب والباب السابقين (2/ 12/ 42) عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - بلفظ: (أي الإسلام أفضل؟).

[109] رواه البخاري في صحيحه كتاب الإيمان باب إطعام الطعام من الإسلام (1/ 11/ 12) ومسلم كتاب الإيمان باب بيان تفاضل الإسلام وأي أموره أفضل (2/ 9/ 39) عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.

[110] رواه البخاري في صحيحه كتاب الزكاة باب الاستعفاف عن المسألة (2/ 157/ 1469) ومسلم في صحيحه كتاب الزكاة باب فضل التعفف والصبر (7/ 129/ 1053) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.

[111] رواه البخاري في صحيحه كتاب فضائل القرآن باب خيركم من تعلم القرآن وعلمه (6/ 131 - 1312/ 5027 - 5028) عن عثمان رضي الله عنه.

[112] رواه الترمذي في جامعه كتاب الدعوات باب في انتظار الفرج وغير ذلك (5/ 565/ 3571) والطبراني في المعجم الكبير (10/ 124/ 10088) والبيهقي في كتاب شُعب الإيمان باب في الصبر على المصائب (7/ 205/ 10007) وعبدالغني المقدسي في كتاب الترغيب في الدعاء باب ما ورد في فضل الدعاء والحث عليه (41/ 11) عن ابن مسعود - رضى الله عنه - وقال الترمذي: "هكذا روى حماد بن واقد هذا الحديث، وقد خولف في روايته، وحماد بن واقد هذا هو الصفار، ليس بالحافظ، وهو عندنا شيخ بصري"، وقال البيهقي: "تفرد به حماد بن واقد، وليس بالقوي"، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة (1/ 705/ 492): "ضعيف جدًّا"، وللحديث طريق آخر عن أنس؛ رواه البزار كتاب الأدعية باب منه (4/ 38/ 3138) والقضاعي في مسند الشهاب (2/ 245/ 1283) وقال البزار: "لم يروِه هكذا إلا بقية، ولعله سمعه من غير ثقة عن مالك، فأسقط الضعيف"، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (10/ 150): "رواه البزار، وفيه مَن لم أعرفه"، وضعفه الألباني في الموضع السابق، وأيضًا في موضع آخر من سلسلة الأحاديث الضعيفة (4/ 72/ 1572).

[113] سبق تخريجها (ص207).

[114] سبق تخريجها (ص207).

[115] سبق تخريجها (ص207).

[116] رواه مسلم في صحيحه كتاب الإمارة باب فضيلة الإمام العادل وعقوبة الجائر والحث على الرفق بالرعية، والنهي عن إدخال المشقة عليهم (12/ 177/ 1827) عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.

[117] بهذا اللفظ أخرجه أبو داود في سننه كتاب الأدب، باب فيمن ضم اليتيم (5/ 356/ 5150)، والترمذي في جامعه كتاب البر والصلة باب ما جاء في رحمة اليتيم وكفالته (4/ 321/ 1918) عن سهل بن سعد - رضي الله عنه - وتمامه: (وقرن بين أصبعيه الوسطى والتي تلي الإبهام)، وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وأصل الحديث في البخاري كتاب الطلاق باب اللعان (6/ 218/ 5304) وكتاب الأدب باب فضل من يعول يتيمًا (7/ 101/ 6005) بلفظ: ((أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا))، وقال بإصبعيه السبابة والوسطى.

[118] رواه أبو داود في سننه كتاب الصلاة باب في رفع الصوت بالقراءة في صلاة الليل (2/ 81/ 1329) والترمذي في جامعه أبواب الصلاة باب ما جاء في قراءة الليل (2/ 309/ 447) وابن خزيمة في صحيحه في جماع أبواب صلاة التطوع بالليل باب ذكر صفة الجهر بالقراءة بالليل... إلخ (2/ 189/ 1161) والحاكم في المستدرك كتاب صلاة التطوع (1/ 310) والبغوي في شرح السنة باب صلاة الليل باب كيف القراءة بالليل (4/ 30/ 919) عن أبي قتادة - رضي الله عنه - وقال الترمذي: "هذا حديث غريب"، وأشار إلى أن الأكثر روَوْه مرسلًا، وصححه ابن خزيمة، وقال الحاكم: "صحيح على شرط مسلم"، وأقره الذهبي، وذكر الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على جامع الترمذي أن التعليل بالإرسال غير قادح في صحة الحديث؛ لأن من وصله ثقة، والوصل زيادة يجب قبولها؛ ولذا أيضًا صححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1/ 246)، وللحديث شواهد، منها: ما أخرجه أحمد في المسند (1/ 109) عن علي - رضي الله عنه - بنفس القصة مع زيادة فيها، وكذا ما أخرجه أبو داود في الموضع السابق (2/ 82/ 1330) عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[119] رواه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان باب الوسوسة في الإيمان وما يقوله من وجدها (2/ 131/ 132) عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[120] رواه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان باب بيان الوسوسة في الإيمان وما يقوله من وجدها (2/ 132/ 134) عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[121] الأثر: رواه أبو داود في سننه كتاب الأدب باب في رد الوسوسة (5/ 335/ 5110)، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود (3/ 962).

[122] رواه البخاري في صحيحه كتاب الإيمان باب إذا لم يكن الإسلام على الحقيقة وكان الاستسلام أو الخوف من القتل (1/ 14/ 27) ومسلم في صحيحه كتاب الإيمان باب تأليف قلب من يخاف على إيمانه لضعفه، والنهي عن القطع بالإيمان من غير دليل قاطع (2/ 155/ 150) عن سعد أبي وقاص رضي الله عنه.

[123] روى البخاري في صحيحه كتاب فرض الخُمس باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة وغيرهم من الخُمس ونحوه (4/ 71/ 3147) عن أنس - رضي الله عنه -: أن أناسًا من الأنصار حين أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم من أموال هوازن ما أفاء فأعطى رجالًا من قريش المائة من الإبل، قالوا: (يغفر الله لرسول الله؛ يُعطي قريشًا ويدعنا، وإن سيوفنا تقطُرُ من دمائهم... الحديث).

[124] رواه أبو داود في سننه كتاب الزكاة باب في الرخصة في ذلك - يعني في إخراج المال كله - (2/ 312/ 1678) والترمذي في جامعه كتاب المناقب باب في مناقب أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - كليهما (5/ 614/ 3675) والدارمي في سننه كتاب الزكاة باب الرجل يتصدق بجميع ما عنده (1/ 480/ 1660) والحاكم في المستدرك كتاب الزكاة (1/ 414) والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الزكاة باب ما يستدل به على أن قوله صلى الله عليه وسلم: ((خير الصدقة ما كان عن ظهر غِنًى))، وقوله حين سئل عن أفضل الصدقة: ((جهد من قل))، إنما يختلف باختلاف أحوال الناس في الصبر على الشدة والفاقة والاكتفاء بأقل الكفاية (4/ 180) والبزار في مسنده المسمى بالبحر الزخار (1/ 394/ 270) عن عمر - رضي الله عنه - وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وقال الحاكم: "صحيح على شرط مسلم"، وأقره الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1/ 315).

[125] هذا جزء من حديث كعب بن مالك رضي الله عنه في قصة تخلُّفه عن غزوة تبوك، وقد سبق تخريجه (ص98).

[126] رواه أبو داود في سننه كتاب الزكاة باب الرجل يخرج من ماله (2/ 301 - 311/ 1673 - 1674) والدارمي في سننه كتاب الزكاة باب النهي عن الصدقة بجميع ما عند الرجل (1/ 479/ 1659) وابن خزيمة في صحيحه كتاب الزكاة باب الزجر عن صدقة المرء بماله كله (4/ 98/ 2441) وابن حبان في صحيحه كتاب الزكاة باب صدقة التطوع (8/ 165/ 3372) وأبو يعلى في مسنده (4/ 65/ 2084) والحاكم في المستدرك كتاب الزكاة (1/ 413) عن جابر رضي الله عنه، وقال الحاكم: "صحيح على شرط مسلم"، وأقره الذهبي، وضعفه الألباني من أجل محمد بن إسحاق؛ فهو مدلس وقد عنعن؛ انظر: إرواء الغليل (3/ 415/ 898).

[127] انظر لهذه الأمثلة: الموافقات (3/ 295، 296، 5/ 31).

[128] رواه البخاري في صحيحه كتاب العلم باب من خص بالعلم قومًا دون قوم كراهية ألا يفهموا (1/ 46/ 127).

[129] ذكره البخاري في صحيحه كتاب العلم باب العلم قبل القول والعمل (1/ 29) ولم ينسبه لأحد، وانظر للتعليق عليه: فتح الباري (1/ 161 - 162) وعمدة القاري (1/ 423).


[130] رواه ابن عبدالبر في جامع بيان العلم وفضله (2/ 47).

[131] رواه عبدالرزاق في مصنفه كتاب الصلاة باب تخفيف الأذان (2/ 367/ 3730) بلفظ: صلى بنا الزبير صلاة فخفَّف، فقيل له، فقال: (إني أبادر الوَسْواس).

[132] رواه البخاري في صحيحه كتاب الأذان باب إذا طول الإمام وكان للرجل حاجة فخرج فصلى (1/ 193/ 700 - 701) ومسلم في صحيحه كتاب الصلاة باب القراءة في العِشاء (4/ 152/ 465) عن جابر رضي الله عنه.

[133] انظر: الموافقات (5/ 37).



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.51 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 36.88 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.67%)]