عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 20-01-2020, 06:14 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 161,140
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الأمثال القرآنية المضروبة لتوحيد العبادة وما يضاده من الشرك

الأمثال القرآنية


المضروبة لتوحيد العبادة وما يضاده من الشرك

إبراهيم بن عبدالله الجربوع



وفيه خمسة مطالب:
المطلب الأول: دلالة السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوعُ المثل، والغرضُ الذي ضُرِبَ من أجلِه.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: بيان الممثَّل به، والعبرة التي تضمنها المثل.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

الباب الثاني: الأمثال المضروبة للشرك والمشركين، وفيه خمسة فصول:
الفصل الأول: ما ورد من الأمثال في تصوير سقوط المشرك من ولاية الله، وفيه:
دراسة المثل في قوله تعالى: ï´؟ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ ï´¾ [الحج: 31].

وفيه خمسة مطالب:
المطلب الأول: دلالة السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوع المثل، والغرضُ الذي ضُرِبَ من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: صورة الممثَّل له.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

الفصل الثاني: الأمثال المضروبة لبيانِ ضَعْفِ ما يتمسَّك به المشركون، وفيه مبحثان:
المبحث الأول: دراسة المثل في قوله تعالى: ï´؟ مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ï´¾ [العنكبوت: 41].

وفيه خمسة مطالب:
المطلب الأول: دلالةُ السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوع المثل، والغرضُ الذي ضُرِبَ من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: صورة الممثَّل له.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

المبحث الثاني: دراسةُ المثل في قوله تعالى: ï´؟ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ ï´¾ [إبراهيم: 26].

وفيه خمسةُ مطالبَ:
المطلب الأول: دلالةُ السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوعُ المثل، والغرض الذي ضرب من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: صورة الممثَّل له.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

الفصل الثالث: ما ورد من الأمثال لبيان عَجْزِ مَن يُدْعَى مِن دون الله، واستواء الداعي والمدعُوِّ في ذلك، وفيه أربعةُ مباحثَ:
المبحث الأول: دراسةُ المثل في قوله تعالى: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ ï´¾ [الأعراف: 194]، وفيه خمسة مطالب:
المطلب الأول: دلالة السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوع المثل، والغرضُ الذي ضرب من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: صورة الممثَّل له.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

المبحث الثاني: دراسة المثل في قوله تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ï´¾ [الحج: 73].

وفيه خمسة مطالب:
المطلب الأول: دلالة السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوعُ المثل، والغرضُ الذي ضُرِبَ من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: بيان الممثَّل له، والعبرة التي تضمنها المثل.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

المبحث الثالث: دراسةُ المثل في قوله تعالى: ï´؟ لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ ï´¾ [الرعد: 14]، وفيه خمسةُ مطالبَ:
المطلب الأول: دلالةُ السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوعُ المثَل، والغرض الذي ضُرِبَ من أجله.
المطلب الثالث: صورةُ الممثَّل به.
المطلب الرابع: صورة الممثَّل له.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

المبحث الرابع: دراسة المثلَيْنِ الواردَيْنِ في سورة النحل في قوله تعالى: ï´؟ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ï´¾ [النحل: 75، 76].

وفيه خمسةُ مطالبَ:
المطلب الأول: دلالةُ السِّياق الذي ورد فيه المثلان.
المطلب الثاني: نوعُ المثلَيْنِ، والغرضُ الذي ضُرِبا من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: بيان الممثَّل له، والعبرة التي تضمنها المثلان.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثلَيْنِ.

الفصل الرابع: ما ورد من الأمثالِ لبيان قُبْحِ الشركِ، وكراهيةِ السيِّدِ مشاركةَ عبدِه له في ملكه، وتنزُّهِ اللهِ عن ذلك من باب أَوْلَى، وفيه:
دراسةُ المثلِ في قوله تعالى: ï´؟ وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ï´¾ [النحل: 71].

وقوله تعالى: ï´؟ ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ï´¾ [الروم: 28].

وفيه خمسةُ مطالبَ:
المطلب الأول: دَلالةُ السِّياق الذي ورد فيه المثل.
المطلب الثاني: نوع المثل، والغرضُ الذي ضُرِبَ من أجله.
المطلب الثالث: صورة الممثَّل به.
المطلب الرابع: بيان الممثَّل له، والعبرة التي تضمَّنها المثل.
المطلب الخامس: الفوائد العقَدِيَّة المستفادة من المثل.

الفصل الخامس: ما ورد من الأمثال في بيان شُؤْمِ الشركِ، وسوء عاقبتِه وحَيْرةِ أهله، وفيه ثلاثةُ مباحثَ:
المبحث الأول: دراسة المثل في قوله تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ï´¾ [البقرة: 264].

وقوله تعالى: ï´؟ أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ï´¾ [البقرة: 266].
يتبع


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 25.97 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 25.34 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.42%)]