تفسير: (فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته إنه لا يفلح المجرمون)
♦ الآية: ï´؟ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: يونس (17).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ï´¾ لا أحد أظلم ممَّن يظلم ظلم الكفر أَيْ: إني لم أفتر على الله ولم أكذب عليه وأنتم فعلتم ذلك حيث زعمتم أنَّ معه شريكاً ï´؟ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ ï´¾ لا يسعد مَنْ كذَّب أنبياء الله.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: فَï´؟ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ï´¾، فَزَعَمَ أَنَّ لَهُ شَرِيكًا أَوْ وَلَدًا ï´؟ أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ ï´¾، بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِالْقُرْآنِ،ï´؟ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ ï´¾، لَا يَنْجُو المشركون.
تفسير القرآن الكريم