تفسير: (ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم)
♦ الآية: ï´؟ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: التوبة (15).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ ويذهب غيظ قلوبهم ï´¾ كَرْبَها ووَجْدَها بمعونة قريش بكراً عليهم ï´؟ وَيَتُوبُ الله على من يشاء ï´¾ من المشركين كأبي سفيان وعكرمة بن أبي جهل وسهيل بن عمرو هداهم الله للإسلام.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ï´¾، كَرْبَهَا وَوَجْدَهَا بِمَعُونَةِ قُرَيْشٍ بني بكر عَلَيْهِمْ، ثُمَّ قَالَ مُسْتَأْنِفًا: ï´؟ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلى مَنْ يَشاءُ ï´¾، فَيَهْدِيهِ إِلَى الْإِسْلَامِ كَمَا فَعَلَ بِأَبِي سُفْيَانَ وَعِكْرِمَةَ بْنِ أَبِي جَهْلٍ وَسُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو، ï´؟ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ï´¾. رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ: «ارْفَعُوا السَّيْفَ، إِلَّا خُزَاعَةَ مِنْ بَنِي بَكْرٍ إِلَى الْعَصْرِ».
تفسير القرآن الكريم