تفسير: (وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم)
♦ الآية: ï´؟ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنفال (10).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وما جعله الله ï´¾ أَيْ: الإِرداف ï´؟ إلاَّ بشرى ï´¾ الآية ماضية في سورة آل عمران.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: ï´؟ وَما جَعَلَهُ اللَّهُ ï´¾، يَعْنِي: الْإِمْدَادَ بِالْمَلَائِكَةِ، ï´؟ إِلَّا بُشْرى ï´¾، أَيْ: بِشَارَةً، ï´؟ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ï´¾.
تفسير القرآن الكريم