[ابوالوليد المسلم]

تفسير: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض)















♦ الآية: ï´؟ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ï´¾.



♦ السورة ورقم الآية: الأعراف (96).



♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ ولو أنَّ أهل القرى آمنوا ï´¾ وحَّدوا الله ï´؟ واتقوا ï´¾ الشِّرك ï´؟ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ من السماء ï´¾ بالمطر ï´؟ و ï´¾ من ï´؟ الأرض ï´¾ بالنَّبات والثِّمار ï´؟ ولكن كذبوا ï´¾ الرسلَ ï´؟ فأخذناهم ï´¾ بالجدوبة والقحط ï´؟ بِمَا كانوا يكسبون ï´¾ من الكفر والمعصية.



♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ï´¾، يَعْنِي: الْمَطَرَ مِنَ السَّمَاءِ وَالنَّبَاتَ مِنَ الْأَرْضِ. وَأَصْلُ الْبَرَكَةِ: الْمُوَاظَبَةُ عَلَى الشَّيْءِ، أَيْ: تَابَعْنَا عَلَيْهِمُ الْمَطَرَ وَالنَّبَاتَ ورفعنا عنهم الْقَحْطَ وَالْجَدْبَ، ï´؟ وَلكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ ï´¾، مِنَ الْأَعْمَالِ الْخَبِيثَةِ.



تفسير القرآن الكريم