
29-06-2019, 03:13 AM
|
 |
قلم ذهبي مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 158,434
الدولة :
|
|
فقه اللغة - الجماعات الثعالبي
فقه اللغة - الجماعات
الثعالبي
1- ( في تَرْتِيب جَمَاعَاتِ النَّاسِ وَتَدْرِيجهَا مِنَ القِلَّةِ إلى الكَثْرَةِ عَلَى القِيَاسِ والتَّقْرِيبِ )
نَفَر وَرَهْطٌ و لُمة وشِرْذِمَة
ثُمَّ قَبِيل وَعُصْبَة وَطَائِفَةٌ
ثُمَّ ثُبَة وثُلَّة
ثُمَّ فَوْجٌ وفِرْقَةٌ
ثُمَّ حِزْب وزُمْرَة وزُجْلَة
ثُمَّ فِئَامٌ وجِزْلَة وحَزِيقٌ وَقِبْصٌ وَجُبلَةٌ وجُبُلُّ
2- ( في تَفْصِيلِ ضُرُوبٍ مِنَ الجَمَاعَاتِ )
إذا كَانُوا أَخْلاَطاً وضُروباً مُتَفَرِّقِينَ فَهُمْ أفْنَاءُ وأوْزَاعٌ وأوْبَاشٌ وأَعْنَاق وأشَائِبُ
فإذا احْتَشَدُوا في اجْتِمَاعِهِمْ فَهُمْ حَشْدٌ
فإذا حُشِروا لأَمْرٍ مَا فَهُمْ حَشْرٌ
فإذا ازْدَحَمُوا يَرْكَبُ بَعْضُهْم بَعْضاً فَهُمْ دُفَّاع
فإذا كَانُوا عَدَداً كَثِيراً مِنَ الرَّجَّالَةِ فَهُمْ حَاصِب
فإذا كَانُوا فُرْسَاناً فَهًمْ مَوكِبٌ
فإذا كَانُوا بَفي أبٍ وَاحِدٍ فَهُمْ قَبِيلةٌ
فإذا كَانُوا بَفي أبِ واحدٍ وأمٍّ وَاحِدَةٍ فَهُم بَنُو الأعْيَانِ
فإذا كَانَ أبُوهُمْ واحِداً وأُمَّهاتُهُمْ شَتَّى فَهُمْ بَنُو الَعَلاَّتِ
فإذا كَانَتْ أُمُّهُمْ وَاحِدَةً وآباؤًهُمْ شَتَّى فَهُمْ بَنُو الأَخْيَافِ
3- في تَدْرِيجِ القَبِيلَةِ مِنَ الكَثْرَةِ إلى القِلَّةِ
الشَّعْبُ بِفَتْحِ الشِّينِ أَكْبَرً مِنَ القَبِيلَةِ
ثُمَّ القَبِيلَةُ
ثُمَّ العِمَارَةً بِكَسْرِ العَيْنِ
ثُمَّ البَطنُ
ثُمَّ الفَخِذُ
4- تدريج القبيلة من الكثرة إلى القلة
الشَّعْبُ
ثُمَّ القَبِيلَةُ
ثُمَّ الفَصِيلَةُ
ثُمَّ العَشِيرَةُ
ثُمَّ الذُّرِّيَّةُ
ثُمَّ العِتْرَةُ
ثُمَّ الأسْرَة
5- في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتٍ شَتّى
جِيلٌ مِنَ النَّاسِ
كَوْكَبَةٌ مِنَ الفُرْسَانِ
حِزْقَة مِنَ الغِلْمَانِ
حَاصِب مِنَ الرِّجَالِ
كَبْكَبَةٌ مِنَ الرَّجَّالَةِ
لُمَّة مِنَ النِّسَاءِ
رَعِيل مِنَ الخَيْلِ
صِرْمَةٌ مِنَ الإِبِل
قَطِيعٌ مِنَ الغَنَمِ
عَرْجَلَة مِنَ السِّبَاعِ
سِرْب مِنَ الظِّبَاءِ
عِصَابَةٌ مِنَ الطَّيْرِ
رِجْلٌ مِنَ الجَرَادِ
خَشْرَمٌ مِنَ النَّحْلِ
المرجع : فقه اللغة وسرُّ العربية " لأبي منصور الثعالبي
منقول
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال : أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.
|