عرض مشاركة واحدة
  #432  
قديم 05-03-2017, 03:12 PM
الصورة الرمزية abdelmalik
abdelmalik abdelmalik غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة : Morocco
افتراضي رد: تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء السابع)



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصة الحقيقية لاختطاف ovni لمجموعة من الباحثين والتقنيين الروس
حدثت في مصر، في الرود اسفله ساقدم لكن بادلة موثقة لاختطاف تلك
البعثة سنة 1985، كما جاء في هذا الفيديو الذي هو بعنوان

Documentaire Les extraterrestres OVNIS et les Pyramides

الترجمة

وثائقي، الكائنات الفضائية، ovnis والاهرامات

على الرابط

http://media.masr.me/AXAgfbAzs98


المهم ليس لدي وقت لترجمة اهم ما جاء في الفيديو، لكن الخلاصة ان موضوعه عن مشروع ايزيس، وهو ويتحدث عما قامت به بعثة روسية من زيارة مصر لدراسة بعض المومياءات، الملف فتح سنة 1961 واغلق سنة 1981، وان كثيرين من الذين اهتموا بالمشروع حدث لهم اما تغيير في الشخصية واعتقادات غريبة، واختفاء وحتى انتحار بعض الحالات، لكن الاهم من كل هذا كما جاء في الفيديو هي تلك البعثة الاخرى التي اختطفها ال ovni حدث سنة 1985.
صحيح انك تجد مواقع عربية تتحدث عن مشروع ايزيس، لكن لا يوجد من ضمنها اعظم حقيقة وهي اختفاء البعثة الثانية للتقنيين والباحثين الروس سنة 1985، على العموم ابتداء من ردي اسفله سانقل لكم لقطات تظهر البعثة الروسية لحظة اختفائها، لكن اللحظة اليكم ما كتب بخصوص مشروع ايزيس في اجد المواقع، سانقل المقالة كما هي ولستم مطالبين بان تصدقوا ما جاء فيه، لانه قد يكون فيها مبالغات وخرافات وانها مفعمة بالاساطير التي يحوم حولها الشك وعليها علامات استفهام وانما سانقلها من اجل اخذكم فكرة عن المشروع، لكن ما يهمني الحقيقة الموثقة لاختطاف البعثة الروسية سنة 1985 وهي غير البعثة السابقة التي اهتمت بمشروع ايزيس، ولن انقل لكم رابط الموقع العربي لوجود صور فاضحة فيه


من أرشيف كي جي بي

تبدو أحداث هذه القصة موغلة في الغرابة وعصية على التصديق، لكن فيما يبدو لا تخلو الحياة من هذه النكهة المثيرة التي تهز المشاعر وتجعل حدقات العيون تنفتح على اتساعها من الدهشة.
لا يمكن تفسير ما سيرد في هذا التقرير إلا بأمرين، إما أن يكون خيالا جامحا استمات مؤلفه في إظهاره كحقيقة واقعة لا لبس فيها، أو أن يكون سرا دفينا لا يرغب أصحاب الشأن في تأكيده.
تقول القصة أن جهاز الاستخبارات السوفيتي أرسل في العام 1961 بعثة إلى مصر حملت اسم "مشروع إيزيس" وكان الهدف منها دراسة إمكانية استخدام تقنيات للحضارة المصرية القديمة في تطبيقات عسكرية عصرية.
وبدأت فكرة تنظيم هذه البعثة بعد أن عثر بدويان مصريان على مقبرة سرية في الجيزة، ومنذ البداية بدا سر هذا الاكتشاف مغلفا بالغموض وذلك لأن البدويين بعد وقت قصير من اكتشافهما نقلا إلى المستشفى بأعراض مرض مجهول.
وفي وقت لاحق، أبلغت الاستخبارات المصرية بأن الكائن الذي تم العثور على مدفنه هو "مبعوث سماوي"، وتبعا لذلك اكتسبت بعثة "مشروع إيزيس" أهمية قصوى أولى.

وجرى تنظيم العملية المشتركة بين الاستخبارات السوفيتية ونظيرتها المصرية بهذا الشأن في سرية تامة عن أعين وآذان الاستخبارات المركزية الأمريكية.
واكتشف علماء "كي جي بي" أثناء عمل البعثة العديد من القطع الأثرية من بينها 5 صناديق ومومياء وتابوت عتيق و8 عينات لرموز الكتابة الهيروغليفية.
وتقول الوثائق السرية لجهاز "كي بي جي" إن العلماء شعروا خلال عملهم داخل المقبرة بقوة غامضة لم يجدوا تفسيرا علميا لها. قوة طاردة وصفوها بالعدوانية، وبأنها كانت تتصرف كما لو أنها تحاول إبعاد الغرباء عن المكان.
نقوش الكتابة الهيروغليفية التي تم العثور عليها على جدران المقبرة المجهولة تم فك شفرتها لاحقا وتبين أنها مكرسة لـ"عودة ذوي الأجنحة"!
لكن أهم ما تم العثور عليه في المقبرة مومياء لا تشبه مثيلاتها وذلك لأن طولها يفوق 2 متر، أي ما يزيد عن متوسط الطول الطبيعي المسجل لدى المصريين.
وليس هذا كل شيء، إذ تمكن العلماء من تحديد عمر المومياء بواسطة التحليل البيولوجي الجزيئي، وتبين أنها تعود إلى نحو 12 ألف عام، أي إلى عصر ما قبل الأسرات، ما أدهش العلماء السوفييت وجعلهم يتساءلون: من يكون هذا الحاكم المجهول الراقد في التابوت؟!
التفسير الوحيد قدمته أسطورة فرعونية قديمة تقول إن أسرة أحد "الأرباب" نزلت ذات يوم من السماء إلى أرض مصر، حيث نقل هؤلاء إلى المصريين العلوم والحكمة وحين اكتملت مهمتهم عادوا أدراجهم إلى السماء باستثناء أحدهم، إنه أوزيريس الذي بقي بين المصريين لحماية وحفظ العلوم الغابرة!.
بهذه الأسطورة اكتملت أحداث قصتنا المثيرة والغامضة والتي تُركت منذ 55 عاما مهملة من دون تأكيد رسمي من أي جهة، إلا من تسجيل مصور يُظهر البعثة السوفيتية المصرية وهي تتفحص المقبرة وتزيح الغطاء عن قبر المومياء الغامضة، ولكم أن تحكموا بأنفسكم على هذه الرواية التي فعلا يصعب تصديقها.




محمد الطاهر



رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.52 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.91 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (3.46%)]