[abdelmalik]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما قلت في الجزء السادس، منظمة الصليب الوردي مكونة من 12 درجة،
اذا كان ضيف morgan priest






قد بلغ الدرجة السابعة في الصليب الوردي، فهناك شهادة لرجل وصل الى
الدرجة التاسعة وكان على وشك بلوغ الدرجة العاشرة منه، وهو المسمى
emmanuel kone






له تصريحات تحمل معلومات قيمة تؤكد ما سبق ان كشفته لكم ابتداء من
الجزء الثالث، وهو رجل قسيس، وذلك في شهادته التي هي بعنوان


Temoignage de la rose croix a Jesus Christ - Pasteur Emmanuel KONE 1/ 2

الترجمة :

شهادة، من الصليب الوردي الى المسيح اليسوع، القسيس Emmanuel KONE


وذلك على الرابط

http://media.masr.me/hpUrt2-Lre0


اليكم ابرز ما قاله وساعلق عليه في ردي اسفله ذكرة بانه :


ينحدر من عائلة جذورها اسلامية، كان عضوا في الصليب الوردي
وايضا في الاخوية البيضاء العالمية، وان كلاهما له علاقة بالباطنية.


واليكم ما قاله كذلك :

في الصليب الوردي يصبح الواحد منا مغرورا، وتنظر للاخرين من فوق، الصليب الوردي يحثنا على الاعتقاد باننا آلهة، نحن المتحكمين في حياتنا وسعادتنا وشقائنا، بلغت الدرجة التاسعة، بامكان عضو الصليب الوردي ان يتحكم في الاخرين عن بعد بواسطة التخاطر، بحيث تجعل الاخر يعتقد بافكار نرسلها له، فيظن بانها افكاره، بحيث نضع افكارنا في عقله، وساعتها بامكاننا ان نجعل الاخر يقدم على الانتحار وغيره.
عن طريق الخروج من الجسد بامكان عضو الصليب الوردي ان يقابل ما يسميه معلمه الروحي في السماء العلوية، في المعبد الموجود في السماء الثانية، الذي يوجد فيه الشيطان (اي ابليس)، وذلك المعبد هو كرسي (عرش)/مسكن ابليس الموجود في السماء الثانية. عضو الصليب الوردي يعرف بامكانية تواجده في ذلك المعبد استعانة بممارسته للتامل، وعند قيامي بالاسقاط النجمي قابلت السحرة في اكثر من مرة في مجال المارواء الطبيعة، الخروج من الجسد سميته لحظتها بالسفر النجمي.
مرة وانا في لحظة تامل عندما حدث لي خروج من الجسد شاهدتني اخت زوجتي في نفس اللحظة (اي خروجه من الجسد) فذهلت وبقيت دون حراك (عندما شاهدت النسخة الاخرى منه خارجة) قالت عندما رايتك كان لدي احساس برؤية الله، بدوت لها بشكل مذهل لدرجة انها لم تجد ما تقارنني به، هنا عرفت بانه بعد الخروج من الجسد في كل تامل، شخصنا الاخر الذي يتم تلبسه من قبل شيطان، له تاثير على الاخرين، عندما يتم اظهار في الرسوم الكرتونية شخصا يرسا شعاعا من يديه (طاقة) لتدمير الاخر، ذلك ليس شيئا خياليا (....)