اليكم ما يؤكد كلامي هو ما ورد في الكتاب الذي املكه والانف الذكر
"الخيوط الخفية بين المسيح الدجال واسرار مثلث برمودا والاطباق الطائرة"
وهو يتطرق لما جاء في كتاب مهم يتحدث عن حقيقة الاطباق والكائنات الفضائية
قبل نقل كلامه اليكم صورة غلاف الكتاب الذي نقل عنه المؤلف الذي يحمل عنوان
messenger of deception
الان اليكم كلام المؤلف بخصوص ما جاء فيه
ان أجمل وأشمل تعليق سمعته في قضايا الاطباق الطائرة هو ما قاله (جاك فلليه) عالم الفلك والاستاذ في علوم الرياضيات بجامعة السوربون في آخر كتبه (messenger of deception) "رسل المخادعة"، فقد صرح بلا مواربة بان الاجسام الطائرة المجهولة -كائنا من كان الواقفون وراءها- يتعاطون التلاعب بالنفس البشرية وبعقل الانسان الباطن موحيا اليه انه يرى ما ليس بالوجود، وهو ياخذون -ايضا- الانسان البشري الى حيث يتلاءم مع نواياهم السوداء
لكن مع ذلك فان هذا لا يمنع والله اعلم وجود مختطفين تم تحليل عينات من دمهم او ما شابه،
لكن الامر المشكوك فيه هو قصص الذين يزعون بادخال اجهزة غريبة منهم او ازالة اعضاء من جسدهم.
واليكم مقتطفا من قصة واردة في الكتاب الموجود عندي لبعض قصص المختطفين، سانقلها لكم
وهذا الرمز (....) معناه وجود كلام لم انقله لكم من باب الاختصار :
كذلك أكد (انطونيو فيلاس بوواس) احد المخطوفين من طبق طائر عام 1958 ان الذين خطفوه هم مخلوقات بشرية فضائية، وانه حاول الهرب منهم، لكن احدهم وكان طوله يقترب الى كتف (انطونيو) امسك به، فالتفت اليه (انطونيو) ودفعه عنه بقوة فوقع على ظهره، لكن ثلاثة آخرين معه احاطوا به - والكثرة تغلب الشجاعة على حد تعبير انطونيو- وأجروا عليه بعض التجارب الغريبة، وسحبوا منه بعض الدماء بطريقة الحجامة العربية الاسلامية بواسطة انبوب زجاجي منته بكاس زجاجي
ويقول (انطونيو) في اعترافاته : "تاكد لي ان الخمسة رجال الذين رايتهم داخل المركبة هو بشر فضائيون او اشباه بشر، وكانوا يرتدون لباسا من قطعة واحدة مثل (افرول العمال) (.....) وعيونهم بدت لي انها زرقاء.
واليكم قصة اخرى من نفس الكتاب
وفي واقعة شخصية ل (اوسكار لينكيه) المحافظ الاسبق لمدينة (كلجرسها وسن بي ميننكين) الالمانية صرح بعد تاديته اليمين بانه راى هو ابنته طبقا طائرا قرب الحدود الفاصلة بين الالمانيتين سابقا (....) ويعترف امام القضاء بقوله (اختبأنا انا وابنتي وراء هضبة صغيرة، فراينا شخصين بطول 1,20 مترا تقريبا، كانا يرتديان لباسا من قطعة واحدة يلمع لمعانا شديدا كلمعان الفضة (.....).
واليكم قصة اخرى من نفس الكتاب ايضا
وفي واقعة بامريكا الجنوبية التقى شرطيان برجل وامراة غريبي اللباس، لكنهما بشر،
فقالا لهما : اننا اتينا الى الارض من كوكب آخر لنساعد البشر.
في ردي اسفله ساوضح شيئا مهما