[abdelmalik]

هناك معلومة مهمة صادفتها في موقع فرنسي، سانقلها واترجمها تعليقا على ما جاء
في الفقرات اعلاه حول ما حكاه الدوغون مما شاهدوه باعينهم


تصف الأساطير ذلك الكوكب بأنه أرض الأسماك وتشير إلى يوم هبوط تلك الكائنات على
الأرض بيوم الأسماك، كما يبدو كانت تلك الكائنات مائية وهبطت المركبة التي أقلتهم
شمال شرق بلاد الدوغون وترافق هبوطها بأصوات غريبة، وُصفت المركبة بأنها
مركبة صغيرة انفصلت عن مركبة بعيدة كبيرة، تضيف أساطير الدوغون أن الكائنات
تحركت نحو الماء بعد هبوطها على الأرض.


يعلل ذلك تصورنا عن كوكب غني ببخار الماء يدور حول نجم الشعرى اليمانية A
لاشك أن الكائنات المفترضة على الكوكب كائنات مائية من الثدييات تطفو كي
تتنفس وربما أن تلك الكائنات تلجأ لتخزين الهواء لفترات شأنها شأن الدلافين
والحيتان على كوكب الأرض.
تروي أساطير الدوغون أن الكائنات الزائرة كانت تتنفس من فتحة قرب الترقوة
وأنها كانت مكونة من قسمين: قسم أسفل مثل الأسماك وقسم أعلى مثل البشر.


*************

في الموقع الفرنسي وجدت معلومات قيمة، اليكم رابطه لانني صراحة لم اقراه
كاملا كون لا وقت لدي، وانما قرات منه فقرات فقط، منها التي ساقوم بترجمتها، تفضلوا


La tra*dition des Dogons, que nous raconte le prêtre OGO*TEMMELI , dit aussi que leurs ancêtres étaient des amphi*biens et c’est pour cela qu’ ils célèbrent l’anniversaire de leur arrivée sur Terre sous le nom de "jour du Poisson" et cela fait encore penser à la tra*dition Sumé*rienne qui nous parle d’OANNES l’homme poisson qui apparut à plu*sieurs reprises sur les plages du Golfe Per*sique pour civi*liser et éduquer les hommes.

لن اترجمها كلها، وانما فقط ما يهمنا وهو ان شعب الدوغون كما ورد في الفقرة سموا
اليوم الذي جاءت فيه تلك المخلوقات التي تعيش في كوكب يدور حول نجم الشعرى،
خصصوا له يوما سنويا للاحتفال بيوم قدومهم سموه ب "يوم السمك" والسبب
لان تلك المخلوقات شكلها شبيه بالسمك، وان هذا كما جاء في الفقرة انه يذكرنا
بما هو موجود في الحضارة السومية بخصوص كائن يسمى OANNES،
وانه عبارة عن رجل سمكي والذي قيل بانه ظهر مرات عديدة على شواطئ
الخليج العربي من اجل تثقيف وتعليم البشر


وهذا ايها الاخوة يؤكد ما قلته لكم سابقا بان الشياطين نزلت على السومريين
وعلمتهم السحر والتنجيم وعلوم اخرى

اليكم صورة الرجل السمكي المسمى OANNES والذي عرف عند السومريين
















قارنوه بين ما ذكره شعب الدوغون في اساطيرهم كما في الفقرة اعلاه


تروي أساطير الدوغون أن الكائنات الزائرة كانت تتنفس من فتحة قرب الترقوة
وأنها كانت مكونة من قسمين: قسم أسفل مثل الأسماك وقسم أعلى مثل البشر.


وهذا يحلينا الى التاكيد على ان الرجل السمكي الذي نزل على السومريين اصله
من كوكب يدور حول نجم الشعرى، وما يزيد تاكيدا له، هو
الاله المعروف
عند الهندوس المسمى matsya نصفه سمك ونصفه انسان، فحسب ما ذكره
الشاب الباحث المسمى محمد العون، اليكم صورته





ذكر في مقطع صوتي له مدته خمس دقائق، سبق ان عرضته واليكم رابطه

http://media.masr.me/9GgPjnxjwWY


بان الهندوس يقولون بان اصل الاله من نجم الشعرى، اليكم صورته ولاحظوا بان
لونه ازرق تماما مثل المخلوقات الزرقاء لنجم الشعرى، وتماما كما وصفه شعب
الدوغون، نصفه السفلي شكل سمكة، ونصفه العلوي شكل انسان





واليكم تمثاله




وطبعا لست متاكدا من ذلك، لان ما اعرف بان الاله matsya هو واحد من التجسدات
العشرة للاله فيشنو، شرحت هذا في ردود سابقة، لكن مع ذلك هناك احتمال كبير ان
يكون كلامه صحيح، خاصة وانه باحث مثلي فاكيد انه لم ينطلق في كلامه من فراغ،
وانا لم اتقصى المسالة واحاول التاكد بنفسي من صحة الخبر لانه لا وقت لدي لذلك.
وهذا ايها الاخوة يزيد تاكيدا على صحة ما قلته لكم بنزول مخلوقات وكائنات
شيطانية من كواكب ونجوم بعيدة عنا من اجل تعليم البشر السحر والتنجيم وغيره،
كل ذلك لاظلالهم، والدليل ان خرافات الطاقة ما يزال مفعولها ساريا لحد الساعة