عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 03-08-2015, 02:19 AM
الصورة الرمزية abdelmalik
abdelmalik abdelmalik غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة : Morocco
افتراضي رد: تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء الرابع)


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد يتسائل البعض منكم، كيف تزعم حركة العصر الجديد بان تلك المخلوقات الفضائية
آتية من نجوم بعيدة، واكيد ان بعضكم تبادر له نفس تساؤل الاخ الفاضل في احد المنتديات
قبل عام عندما كتبت موضوعا تطرقت فيه لسكن الشياطين في النجوم، والذي طرح
علي مجموعة من الاسئلة، فكان من بينها سؤاله التالي :


ولأنه بالقرآن الكريم ، النجوم رجوما للشياطين ... فكيف تصبح مسكنا لهم!؟

وقد تكون فعلا مسكنا لهم ولكن ليس بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم


وساعتها كان جوابي عن سؤاله


بالنسبة لحديثك عن استحالة سكن الجن في النجوم، هذا يعلم به الله وحده لانه كما قد
تكون هناك استحالة لذلك، في نفس الوقت هناك احتمال الا يشكل الامر عائقا للجن،
لانك قد تقوم لي بان جهنم تحرقهم يوم القيامة رغم انهم مخلوقات نارية، لكن طبيعة
نار في جهنم مختلفة هي اي شيء موجود في الدنيا، ثانيا الله قادر ان يغير تعودهم
في الدنيا على سكن النجوم ذات الطاقة الهائلة الملتهبة، بان يصبحوا لا يطيقون
النار في جهنم، اما عن تفسير الاية فكبار العلماء جزاهم الله خيرا على ما قدموه
من تفاسير والمجهود الكبير الذي بذلوه، لكن هناك اجتهادات اخرى تقول بان التي
ترجم الشياطين ليست نجوما وانما شهب، وغالبا الشهاب يكون عبارة عن نيزك.
المهم في ردي اسفله سانقل لك بحثا مفصا قيما لاحد الاخوة بارك الله فيه
وبعده ساعلق على باقي ما جاء في مداخلتك

تابعني


***********


اليك جزءا من بحث قام به احد الاخوة عن كون ما جاء في الايات ليس المقصود
به النجوم، وهو هنا يتحدث عن الشياطين


فالسماء مرتعهم، وبها يصعدون ويهبطون ويتسكعون، ومنهم من كان يصعد إلى النجوم ويقعد منها المقاعد لإستـراق شيئـا من أمور الغيب قال تعالى: (وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع ..)(1). وبما أنهم ناريون .. فلِم لاتكون تلك النجوم الغازية النارية من مقاعدهم التي كانوا يتخذونها لإستراق السمع، ورجومهم التي يصعدون إليها ؟! يقول تعالى: (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين )(1)، والمصابيح في هذه الآية الكريمة مفردها (مصباح) ، وهو مصدر الحرارة والضوء، والنجوم كما يصفها العلم الحديث عبارة عن طاقات نووية متفجرة مشتعلة وذات أحجام خيالية، وما الشمس التي نعرفها إلا واحدة من صُغيريات تلك النجوم، وهي كرة نارية مشتعلة تبلغ درجة حرارتها من الداخل خمسة عشر مليون درجة مئوية ، وتبعد عن الأرض 150 مليون كم ، تجري في الفضاء بسرعة 230 مليون كم في الثانية ، وهي أكثر النجوم إلينا قربا ، وتعد أنموذجا مصغرا يمثل النجم بحالته الطبيعية . وكما أننا ترابيين ومسكننا تراب هذا الأرض التي جعلها الله لنا بيوتا ، فإن الجن ناريين ومن مساكنهم تلك النجوم النارية التي جعلها الله لهم رجوما. والرجوم جمع (رجم) وهو المكان المرتفع النائي البعيد في لهجة أهل الجزيرة العربية، ويأوي إليه عادة المتأمل أو المنطوي على نفسه، أو العاشق، أو الطريد، أو اللص، أو المتجسس، وغيرهم من طالبي العزلة أو التواري . يقول الشاعر الشعبي محمد السديري رحمه الله : يقول من عدا على راس عالي (رجمٍ) طويل يدهله كل قرناس .(1) لقد فسربعض المفسرين جزاهم الله خيرا الآية القرآنية السابقة ( رجوما للشياطين ) على أنها نجوما يُرجم بها أو منها كل شيطان يحاول أن يسترق السمع من السماء، ولو آمنا فرضا بصحة هذا التفسير ، علينا أن نتسائل ، لِمَ لمْ تختفى بعض تلك النجوم - التي نعرفها على الأقل - خلال مامضى من سنين عن مواقعها ؟!.ثم أن العلم أثبت بأنها أجرام غازية وليست ذات صلابة، وهي جاذبة للأجرام التي تقع ضمن مدار مغناطيسيتها، وليست طاردة ؟! إن خريطة القبة السماوية القريبة لم يتغير حالها منذ الآف السنين، ولازالت النجوم التي عرفها القدماء واستطاعوا رصدها من يونان، وإغريق، وآشوريين، وغيرهم، هي النجوم ذاتها، وهي لازالت في مواقعها وكما وصفوها ودونوها في سجلاتهم. فإذا كانت النجوم- التى تبلغ أضعاف مضاعفة من حجم شمسنا - قد خلقت ليرجم بها الشيطان المسُترق .. فإننا سنفترض أن النجم القطبي، أو بنات نعش ، أو النجم اليماني، أو غيره من النجوم سيختفي في آية لحظة، إذا ماقدر الله له أن يلحق بشيطان ليحرقه .!! وستختفي معه زينة السماء ‍‍‍‍، وسيضطرب نظام الكون المغناطيسي، بمرور الوقت. والله أعلم . والظاهر من هذا الأمر – والله أعلم – بأن كلمة رجوما في الآية الكريمة تأتي بمعنى بيوتا أو ملا جيء للشياطين . وللشياطين فقط دون غيرهم من الجن ( وجعلناها رجوما للشياطين ) وقد تحدد في هذه الآية نوع السكان بأنهم من الشياطين فقط ، وأنها لم تجعل للصالحين من الجن . وهو ما يشير إلى وجود جن مؤمنة تسكن في أفلاك السماء الدنيا ولكن ليس في النجوم . قال تعالى : ( وأوحى في كل سماء أمرها، وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا، ذلك تقدير العزيز العليم ) ([1]) في هذه الآية المباركة إشارة واضحه بأن السماوات الستة الأخرى تختلف في شكلها وتركيبتها عن السماء الدنيا (أي القريبة )، كما أن بها إشارة إلى أن من مهام النجوم الحفظ، (وحفظا) والحفظ هنا مفهوم مطلق لم يقرن بشيء . وقد يأتي بمعنى الحفاظ على توازن قوى الجذب بين المجرات والنجوم في السماء الدنيا، فقوة جاذبية نجم الشمس – كما يقول العلماء - هي التي تمسك بالنظام الشمسي بأكمله. وقس على هذا قوة جاذبية النجوم الأخرى ، يقول الله تعالى : ( أن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا ، ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده إنه كان حليما غفورا ) ([2]). واستنادا إلى الآية : ( والقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ..) ([3]) فاننا نرى بأن الجبال الرواسي قد أُلقيت حفاظا على توازن الأرض كي لا تميد بساكنيها . وعليه يمكننا القول بأن النجوم قد بثت في السماء كزينة، وكمنازل للشياطين من الجن، وكدعائم لتحفظ تماسُك السماء الدنيا ذات الحٌبك، والحُبك لفظ قرآني قال تعالى (والسماء ذات الحبك ) ([4])، وتعني في لسان العرب ذات الطرق ، وفسرت بطرائق النجوم، والحبكة الحبل الذي تشد به الأشـياء ليثبت بعضها الآخر . ويأتي الحفظ أيضا، بمعنى حفظ الأرض وسكانها من الأشعة الكونية القاتلة، ومن ملايين الشهب والنيازك الحارقة المدمرة -حيث تصطادها النجوم بجاذبيتها الضخمة إذا ما أقتربت من مدارها - ومن إختلال النظــام الكوكبي من حولها . وقال تعالى: (وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البروالبحر)([5]) وفي هذه الآية بيان بأن النجوم قد جٌعلت أيضا كعلامات يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، والهدي مفهوم شامل وواسع لا يتسع المقام هنا لذكره. ويمكن أن نخلص فيما يخصنا إلى أن النجوم قد سخرت لأمور عدة كان منها : أنها جعلت مقاعدا ورجوما للشياطين من سكان السماء ، ولم تُجعل لغيرهم من الجن، فيما عدا نجم الشمس فهو مسخر لمخلوقات الأرض كافة ولخدمتهم فقط لقوله تعالى في سورة ابراهيم الأية 33 (وسخّر لكم الشمس والقمر دائبين ) ، ولقوله جل شأنه : ( وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر ، والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ) ([6]). وقد تحدث القرآن عن كيفية التعامل التي كانت تتم مع كل شيطان يحاول أن يسترق شيئا من غيب السماء ، فقال: (إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب . وحفظا من كل شيطان مارد .لا يسّمعّون إلى الملأ الأعلى ويقذفون من كل جانب . دحورا ولهم عذاب واصب. إلا من خطف الخطفة فأَتبعه شهابا ثاقب ) ([7]) والكواكب في الآية الكريمة، جمع كوكب، وهو الجرم الصلب الذي يعكس ضوء النجوم فهو زينة، ومنه ماقد لاتراه العين ، ومن مهام الكواكب على ضوء الآية أنها تحفظ الغيب وأنها تعيق المردة من الشياطين، لكي لا يستمعوا للملأ الأعلى ، أما عن كيفية الإعاقة فهي أمر غيبي، ولعلها تتم بما ينفصل عنها أو عن مدارها من أجرام تقذف بها الشياطين . والله أعلم . أما الشهاب في الآية الكريمة السابقة فيوصف بالثاقب أي المخترق ، وهو جرم نيزكي صلب صغير مطفأ ، يشتعل ويشهب ويضيء، إذا ما أحتك بسرعة فائقة بالهواء و ثقب الغلاف الجوي . وهويسقط عادة إذا ما انفلت عن جاذبية أحد الكواكب (الحافظة ) التي ينتمي إليها (1)، لحاقا بمسترقي السمع من شياطين الأرض ( فأتبعه شهابا ثاقب ) . لأن ذلك النيزك يبقى مطفأ ولا يشتعل ويصبح شهابا إلا إذا دخل الغلاف الجوي للأرض -كما أسلفت -والشيطان مرجوم، والرجم لا يكون إلا بشيء صُلب ، والنجم جرم غازي ، والغاز لا يثقب ، ولايرجم به شيء . لذا فالنجوم قد جعلت رجوما للشياطين ، بمعنى منازل لهم ، والله تعالى أعلم . قال تعالى : ( وماتنزلت به الشياطين . وماينبغي لهم ومايستطيعون . إنهم عن السمع لمعزولون ) ([8])وفي هذه الآية إشارة إلى أن هناك موانع وعوازل تحول دون أن يصل غيبا من غيوب الملأ الأعلى إلى سمع الشيطان ، فالسماء معزولة ومحفوظة بالكواكب لقوله تعالى : ( وجعلنا السماء سقفا محفوظا ..) ([9]). وعلى هذا يمكن القول بأن الكواكب خالية من الشياطين ، ولكنها معمورة بغيرهم من الجان على اختلاف أصنافهم ، وهم أهل حضارة السماء. أما الكواكب فيسمى المضيء منها وتستطيع العين المجردة رؤيته ( برجا ) وجمعها (بروج )، والبروج محذورة على الشياطين العصاة من أمة الجن على عكس غيرها من الكواكب التي لاتُرى ، لقوله تعالى : ( ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين . وحفظناها من كل شيطان رجيم . إلا من استرق السمع فأَتبعه شهاب مبين ) ([10]). وفي الآيات السابقة إشارة إلى أن الكواكب المرئية ( البروج ) قد حفظت من أن يسكنها الشيطان الرجيم من جند إبليس، وفي هذا التخصيص دلالة على وجود غيرهم من الجن الصالحين ، وعلى سكناهم في تلك الكواكب ، وعلى عدم تمكن الشياطين من الوصول إليهم . والشيطان كما هو معلوم يوسوس في نفس الإنسي والجني على حد سواء . قال تعالى : ( وأنّا لمسنا السماء فوجدناها مُلئت حرسا شديد وشهبا . وأنّا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا ) ([11]) في هذه الآية إشارة مبينة إلى قدرة نوعية من جن الأرض على الطيران والوصول إلى أجرام السماء من الكواكب وملامستها ، أو الهبوط عليها ، وأن بعض جان الأرض كانوا يسترقون السمع من السماء دون أن ترصدهم الشهب ، وأن الأمر قد تغير وبأن تلك الشهب بالمرصاد . ولعل سبب التغير في هذا الأمر مرتبط بظهور النبي محمد صلى الله عليه وسلم . ولمعرفة تفاصيل الموضوع يمكن العودة إلى كتب التفاسير والأحاديث النبوية التي تتعلق بهذه الآية. وقال عز من قائل : ( ولله يسجد مافي السموات ومافي الأرض من دابة ، والملائكة وهم لا يستكبرون ) ([12])، وفي هذه الآية بيان لوجود مخلوقات أخرى غير الملائكة وبني البشر في السماء كما في الأرض، وقد وصفت بالدواب2) ، وهي إشارة الى أنها مخلوقات لاتطير بل تدب على شيء ، ولعلها تدب على الكواكب ، ولعل من الجن صنف من تلك الدواب التي لا نعلم ماهيتها! . قال تعالى: (ويخلق مالا تعلمون)(3)، أي مالا تعرفون كنههم ولا ترونهم . وقال تعالى : (سنفرُغ لكم أيها الثقلان) (4)والثقل هنا مرتبط بجاذبية تحتية مقرونة، والثقلان هما الإنس الذي تثقله جاذبية الأرض ، والآخر نوع من الجن الداب الذي تثقله جاذبية الجرم السماوي الذي يسكنه، سواء أكان ذلك الجرم هو الأرض أو غيرها. يقول تعالى: (يا معشر الجن والإنس إن استطعتم ان تنفذوا من أقطار السماوات والأرض، فأنفذوا لا تنفذون إلا بسلطان )([13])، لا حظ هنا .. بدأ الله في هذه الآية الكريمة بمخاطبة الجن أولا، وأشار للسماوات أولا .ثم خاطب الإنس ثانيا، وأشار للأرض ثانيا .. هذا الترتيب في الخطاب إن دل على شيء فإنما يدل على أن من الجن من يسكن السماء والأرض، أما البشر فمسكنهم الأرض فقط، وأن النفاذ من أقطار السماء التي ملئت حرسا شديدا وشهبا بالنسبة للجن ، أو النفاذ من أقطار الأرض التي تمثلها طبقات الغلاف الجوي بالنسبة للبشر، أمر ممكن الحدوث ،ولكنه لا يحدث إلا بقوة الجماعة وإرادة الله، والسلطان هنا هو تلك القوة وتلك الإرادة . وأماالمعشر في الآية السابقة فلعلها كلمة تعني التصنيف، كأن نقول يامعشر الأساتذة ، أو يامعشر الطلبة ، أو يامعشرالرجال، الخ .. وكأن المخاطب صنف معين من الجن ومن البشر .. لعلهم أهل الصناعة والعلم ‍. والله أعلم . وقال عز شأنه : (ومن أياته خلق السماوات والأرض ومابث فيهما من دابة ، وهو على جمعهم إذا يشاء قدير) ([14]) وفعل الجمع في هذه الآية كلمة عامة ، لم تحدد بوقت أو مكان ، فقد يكون الجمع كما هو معلوم في الآخرة ، وقد يكون الجمع في أن تلتقي تلك الدواب -بمشيئة الله -مع بعضها البعض في الأرض أو في السماء مباشرة ، ويكون اللقاء من خلال رحلات الإنسي إلى الفضاء وصعوده إلى القمر حيث يجتمع بدوابه من جن وغيرهم في نفس المكان ودون أن يراهم . أو أن يهبط إلى الأرض بعضا من سكان السماء من الجن أو غيرهم فيجتمعوا بسكان الأرض في نفس الزمان والمكان ، فيحدث بينهم اتصالا أو لا يحدث، وهذا الأمر بلا شك من آيات الله . قال تعالى : ( هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام استوى على العرش يعلم مايلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير) ([15]) ولعل الأطباق الطائرة التي شاهدها الإنسان على كوكبه دلالة على هذا الأمر، فالمخلوقات من الدواب العاقلة الراجلة لا تحسن الطيران ، لذا فهي بحاجة إلى وسائل طائرة تمثل الخيل لتنتقل بواسطتها عبر الفضاء . قال تعالى : (واجلب عليهم بخيلك ورجِلك )([16]) ومن هذه الوسائل تلك الأطباق ! وهي إن كانت من صنع الجن ، فهي مراكب متقدمة جدا نظرا لكون الجان قد سبقوا بني الإنسان حضاريا بفارق زمني كبير، إضافة إلى قدراتهم الذاتية المذهلة ، وشفافيتهم العجيبة . فضلا عن وجود دواب تخصهم لا نعلم طبيعتها بدقة ، لقوله تعالى : ( والخيل والبغال والحمير لتركبوها ، وزينة، ويخلق مالا تعلمون ) ([17]) وأمة الجن كما هو معلوم على أنواع فمنها مايطير ، ومنها مايسكن الأرض ويدب عليها ، ومنها مايعيش فينا أو فيما بيننا ويشاركنا معاشنا وحياتنا وأفكارنا . والله أعلم . وقد روي في بعض الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( خلق الله تعالى أرضا بيضاء مثل الفضة ، وهي قدر الدنيا ثلاثين مرة ، وبها أمم كثيرة لا يعصون الله طرفة عين ، قالت الصحابة : يارسول الله أمِن ولد آدم هم ؟ قال : لا يعلمهم غير الله ليس لهم علم بآدم ، قالوا : يارسول الله فأين إبليس منهم ؟ فقال : ولا يعلمون بإبليس ). ثم تلا قوله تعالى : (ويخلق مالا تعلمون ) ([18]) .


***************

لكن ايها الاخوة ابشركم بانني بعد مواصلتي بحثي لشهور، توصلت الى معرفة
شيء في غاية الاهمية، وهي ان تلك الكائنات (الجن والشياطين) هي في الحقيقة
تعيش في كواكب تلك تدور حول تلك النجوم وساقدم لكم ادلة على ذلك، لكن قبل ذلك
افضل نقلي ردودا اخرى لي على الاخ الكريم


تابعوني


 
[حجم الصفحة الأصلي: 24.93 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 24.34 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (2.40%)]