من أنعم الله عليه بنعمة التسامح فهو في راحة بال، فليحمد الله ويشكره
الحمد لله
لكن المشكل، يبقى في مسألة النسيان، فهل فعلا ننسى؟!
خصوصا، وأن المقال تحدث فقط عمن طلب أن تسامحه،
فقد يحدث أن تواجه مواقف من أشخاص لا يكترثون لما سسببوه لك وربما لا يعتبرون أنفسهم مخطئين، ولا يطلبون منك المسامحة، فكيف التعامل معهم؟
أكيد لمن أنعم الله عليه سيسامح، ولكن هل سينسى؟!
أنعم الله علينا وعليكم بالتسامح والعفو عن الناس وكظم الغيظ، فكم نحن محتاجون إليها في وقتنا الحالي.
أسأل الله الهداية لنا جميعا والتوفيق لما يحب ويرضى من قول وعمل
جزاك الله خيرا أختي بيارق النصر...ورمضان مبارك عليك وعلى جميع أهلك
