
18-06-2015, 05:48 PM
|
 |
قلم فضي مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة :
|
|
رد: تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء الرابع)
صراحة تفاجات كثيرا عندما اكتشفت بان اوشو يؤكد نفس ما
قلته في ردود سابقة، فمما كتبته في ردي رقم (92) من هذا
الموضوع، وذلك في معرض حديثي عما يسمى ب مودرا
anjali- mudra
واليكم واحدة من الصور التي وضعتها هناك لتامل باستعمال
حركة يدين بتلك النوع من المودرا مع نقلي للكلام تحتها
والان اليكم ترجمة تعريفها حسب الموسوعة
هي حركة تحية الاحترام، تعبر بضم الكفين لبعضهما عن اتحاد اليمين واليسار،
اي الغاء الازدواجية (الثنائية القطبية)
كما قلت لكم فهي اما تستعمل في التحية بين الناس، او في التامل، وما يهمني
هنا هو التامل، وفي ردي اسفله ساكشف لكم رمزيتها من خلال كلام ديفيد ايك،
وان لم يكن هو صرح بذلك لكنني انا من ربط الخيوط ببعضها وتوصلت للاستنتاج.
**********
واليكم نص ما كتبته في ردي رقم (93)
في احد محاضرات موفق اراكيلي طلب من اتباعه ان يقوموا بضم الكفين
لبعضهما لان ذلك يمثل اجتماع الين واليانغ، وهو نفسه الكلام الوارد اعلاه
في ترجمتي لما جاء في تعريف المودرا
تعبر بضم الكفين لبعضهما عن اتحاد اليمين واليسار، اي الغاء الازدواجية (الثنائية القطبية)
اليكم الكلام الذي قاله ديفيد ايك او ربما الصوت الشيطاني نفسه، لاحظوا بانه
استعمل نفس الكلمة (الازدواجية) الواردة في الموسوعة.
تفضلوا الكلام الوارد في التجربة الثانية لديفيد ايك بخصوص اجتماع الثنائية
القطبية التي شرحتها بتفصيل في الجزء الثاني والثالث، وذلك من اجل بلوغ الوحدة
قال الصوت : “كل شيء سيتجمع .. ولن يظل هناك خروف متروك وحده في الحقل”.
اللانهائي هو توازن كل شيء، بينما الماتريكس هو لاتوازن محسوب ومتلاعب
به، بحيث أن “الوحدة” تعرضت للتقسيم إلى أقطاب وثنائيات من “النور” و”الظلام”،
“الجيد” و”السيء”؛ “الأنثى والذكر” وكل شيء آخر.
تلك الحالات المستقطبة
من الازدواجية لم تقتصر فقط على خلق الإمكانية الكبيرة للخوف والصراع، بل
أكدت أيضا أن اللاتوزان والتقسيم بهذا الشكل يفصل العقل عن الإحساس
بالتوازن والوحدة اللانهائية.
اصلا للوصول للوعي الاسمى حسب زعمهم لابد من تلاشي الازدواجية
وبلوغ الوحدة، في ردودي التالية ساشرح لكم ذلك اكثر
***********
الان اليكم المفاجاة ايها الاخوة، كلام اوشو يبين دقة وصحة المعلومات التي
ادليت بها في ردود السابقة، تفضلوا كلامه اي اوشو في نفس مقالة انواع
الاستنارة السبعة
حال التوحّد هو أول حال… إنه التوحد الذي يفوح من رياضه
عطر التوحيد. وداعاً للإزدواجية بين العارف وما يعرفه،
بين العالِم وما يعلمه، وأهلاً ومرحباً بحال النعمة الإلهية…
نعمة اختفاء الثنائية…
تابعوني
|