الحمد لله انني كنت موفقا وكلامي له مصداقية عندما اتيتكم بادلة سواء في الجزء
الثالث وحتى هذا الموضوع، بانه من اعظم خطة حركة العصر الجديد والماسون
عموما، ان يقوم الشياطين بخداع الناس وايهامهم بانهم مخلوقات فضائية قادمة
من كواكب ومجرات بعيدة لمساعدة البشر والارتقاء بهم، نفس الكلام اشار
اليه الاخ الكريم في حديثه عن دافيد سبانجلير
“Links With Space” الذي يجزم أن غرباء خارج العالم من المفترض
أن يأتوا لإنقاذ سكان الأرض من أنفسهم.
وايضا كنت على حق عندما ذكرت في احد الاجزاء بان العصر الجديد والماسون
الذين يسعون لنشر عبادة ابليس كما يستهدفون الاسلام فانهم يستهدفون ايضا
المسيحية رغم كونها ديانة ضالة، لانهم يكرهون الديانات، ولا يرون بديلا
عن عبادة الشياطين، ونشر خرافات الطاقة افضل وسيلة لذلك لانها تجمع
بين السحر والوثنية والدجل وغير ذلك. فلاحظوا ما ورد في كلام صاحب البحث
اعلاه بانهم يستهدفون المسيحية وغيرها من الديانات التي ينوون القضاء عليها.
في ردي اسفله ساعلق على مسالة الجسر وابليس كما ورد في البحث