في ليلة معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمة قيام أهلها يصلون،
وهذه أهلها يذكرون،
وتلك الخيمة يقرأون القرآن،
حتى مر بخيمة كان أهلها نائمون..
فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى!!
آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة
هي خيمة اهلها نائمون وقال فيها صلاح الدين الايوبي
ستأتينا الهزيمة
ولكن كم بيت مسلم في وقتنا هذا
يلهو سهرات لا معنى لها استماع الاغاني الى ما بعد منتصف الليل اي اننا لم نكتفي فقط بنوم وانما بفعل المعصية
حكمة
كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به:
الأولى : من أصلح مابينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس..
الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته..
الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته..
أشد أنواع الخسارة :
أن تكون الجنة عرضها السموات والأرض ولايوجد لك مكان فيهاـ
اللهم اصلح حال الامة الاسلامية