في الكلام اعلاه كارولين افرز تنقل رسالة المسيح (المسيح الدجال الذي
يدعي انه المسيح)، يشجع على تعلم خرافة الطاقة وعلى الارتقاء بالترددات
لغرض شرير في نفسه، وفي ردي اسفله سانقل رسالته عن الابعاد، واهمية
التدرب عليها حتى يرتقي الانسان.
خلاصة القول الكلام السابق يؤكد بانني كنت محقا عندما ذكرت بان مروجي
الطاقة العرب يمهدون لظهور المسيح الدجال من غير ان يعرفوا حتى.
لاحظوا هنا ان المسيح الدجال (الذي ادعى انه عيسى) هو من اخبرهم بوجود
ممر اسمه "عين ايزيس" وعلاقته بالطاقة الكونية، هذا تعرفوا مقدرا اهمية
المعلومات التي اوردتها سابقا مقرونة بالادلة سواء في الجزء الاول او الثاني
على علاقة ايزيس بالطاقة الكونية، وهو هنا يخبرهم بانه لكي يتم بلوغ البعد
السامي لابد من مواصلة الارتقاء، وتمارين الطاقة تساعد على ذلك،
اليكم رسالته حسب زعم الوسيطة
"هذا الدرس الأول سوف يكون عن الأبعاد, بعدكم بالتحديد وما هو ضروري للتحرك إلى البعد العالي التالي. سوف نعرف أيضا ماهية المتطلبات للعبور فوق العازل بين البعدين بحيث يمكنكم أخذ شكلكم البشري معكم." "في السابق, كان على البشر إسقاط جسدهم المادي لكي يمكنوا النفس من التحرك نحو البعد العالي التالي. الآن سيمكنكم التحرك نحو البعد العالي التالي وأخذ أجسامكم معكم." "قد تسألون لماذا الآن؟ لقد كان هناك العديد من السنوات في تاريخ الأرض حينما لم تكن هذه الهبة متواجدة. أنا عيسى أقول لكم أنه في الماضي لم يكن هناك الطاقة من المصدر التي تمكن هذه التجربة من الحصول, ولكن الآن إنها هنا. أنا أتكلم عن عين إيزيس والطاقة التي تجلبها."
تابعوني