اليكم الكلام الذي سيجعلكم تفهمون لما يتم الترويج في افلام الكبار وحتى الاينيميشن
لكائنات فضائية او روحية سامية تزور الارض، وهناك افلام غربية ظهرت فيها
مخلوقات تشبه كثيرا ما وضعته من صور، سواء صور الالهة التي عرضتها
في الجزء الثاني، او صور الجان التي وضعتها في هذا الموضوع، حتى
يغرسوا في العقل الباطن فكرة تقبل وجود كائنات سامية عندما يراها الناس،
اليكم مقتطفا من المقالة، تفضلوا
أطفال الكريستال
أطفال الكريستال الذين يأتون إلى الكوكب في هذا الوقت يعرفون "بأطفال النجوم" ذلك لأن أرواحهم أكثر انتماء لمنزلها في النجوم. ويأتون في هذا الوقت كفريق "مهمة خاصة" لكي يساعدوا الأرض وساكنيها في الإنتقال وإعادة الولادة "كأرض جديدة" بأبعاد أعلى. هدفهم الرئيسي هو أن يأخذوا بنا إلى المستوى التالي من تطورنا, وأن يكشفوا لنا قوتنا الداخلية وقدسيتنا. هم يؤدون عملهم كوعي جماعي عوضا عن أفراد, ويعيشون "بقانون الواحد" أو الوعي الموحد.
هيئتنا المادية كانت عالقة في البعد الثالث, بينما نفسنا الملائكية أو العليا كانت ذات تردد أدق وأعلى وكانت أكثر انتماء في الأبعاد العليا. إذن كان هناك دائما "هوة" بين ظهور المادة للجسد الآدمي والوعي والحقيقة الروحانية. البشرأصبحوا يدركون من هم حقا: أنهم أرواح في أجساد آدمية, وأنهم بعبارة أخرى, ملائكة في هيئة آدمية. الآن, مع الإنتقال الموجي الذي يشهده الكوكب, والذي يسمى بجدارة "العروج", فالأرض وساكنيها لديهم الفرصة "للعروج" من الوعي ثلاثي الأبعاد إلى أبعاد عليا. بينما يعرج الوعي صعودا, يصبح العالم الروحاني أقرب, إلى أن لا يعود هناك "هوة" ولكن وجود متواصل يسمى "وعي متعدد الأبعاد". النقطة ككل من الإنتقال هي إحضار "الجنة" إلى الأرض, وليس التغرب إلى حالة فردوس غير مأمون. حين يمتلك الكائن تحكما كاملا ل"قصة" حياتهم على الأرض, وحيث يصعد إلى بعد علوي بحيث يفترض الكائن مسؤولية تامة للإشراف على الكوكب. وبما أن "الجنة" ليست تماما مكانا بقدر ما هي حالة وعي, فعلى هؤلاء الملائكة الآدميين أن يجلبوا حالة الوعي العليا إلى مستوى الأرض.
وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ. 43:60
وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ. 43:61
منقول بتصرف من موقع طفل النجوم
تابعوني