عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 14-02-2015, 01:30 PM
الصورة الرمزية abdelmalik
abdelmalik abdelmalik غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة : Morocco
افتراضي رد: تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء الثالث)



الفيلم الذي وعدتكم ليلة امس بالحديث عنه وفيه حديث عن الارواح (الشياطين)،
كلام
المعالجة بالريكي تناولت ذلك وفضحت خرافات الطاقة بارك الله فيها، الكلام
الذي ياتي
مباشرة بعد اعترافها في الرد السابق سيوضح لكم اللقطات التي
ساعرضها
من الفيلم، اليكم بقية كلامها الذين تعترف فيه وتؤكد صحة كلامي
الذي قدمت
ادلة حوله في الجزء الثاني بان مصدر تلك الطاقة هي الشياطين، تفضلوا :



تذكر حصول جدال بيني وبينه

أنا: أي عالم آخر ؟؟ ما هو العالم الآخر ؟؟

المعلم: إنه عالم الأرواح !!!

أنا: عالم الأرواح !!!! أي عالم هذا الذي رأيت فيه الشر !! النزاع على السلطة والقوة !!! عالم يسوده الدمار !!!! هذا عالم الشر بعينه !!!


تعبت من فلسفاته وكلامه ولم أعد بحاجة له ولا لطاقته. صرت قادرة على نقل الطاقة بنفسي فطلبت منه قطع الاتصال الروحي لعدم رغبتي في المواصلة معه!

أصبحت طريحة الفراش وأصابتي حمى قوية وكوابيس مرعبة ورعشة في الجسد طوال الوقت نتيجة قطع اتصالي بالطاقة. في تلك الفترة، استعنت بالله سبحانه وتعالى حتى كشف الله لي حقيقة الطاقة فنشرت تجربتي في موقع الخير للرقية الشرعية بالتعاون مع الشيخ أبو عبد اللطيف الذي اطلع على تجربتي وموقعي وبين لي الحكم الشرعي في التعامل مع الطاقة. والحمد لله، قررت إغلاق موقعي والعيش الهانئ بعيدا عن
"متاهات الطاقة".


الغرض من نشر تجربتي التبيين والتوضيح ليحكم عليها كل مسلم ومسلمة أو يدرسها علماء الدين. علوم العلاج بالطاقة وغيرها من علوم العصر الحديث غزت العالم وستغزو عالمنا العربي بشكل قوي. لدي أسبابي الخاصة للاعتقاد أن علوم العلاج بالطاقة مصدرها الشياطين. الغيب عند الله وحده وواجبي التبليغ والتبيين لعل قصتي تكون تحذيرا لمن يقرر دخول علم العلاج بالطاقة ويستصغر هذه الممارسات أو من يذهب لجلسات العلاج بالطاقة ولعلها تكون عبرة لمن يروج هذه العلوم من المسلمين في الفضائيات والدورات التدريبية التي غزت عالمنا الإسلامي والتي أصبح معلموها يضيفون آيات القرآن الكريم ليجذبوا المسلمين لهذه الدورات وهم يجهلون الحكم الشرعي الصادر عن أهل العلم !


تابعوني


 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.05 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.46 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (4.25%)]