فالمتخصصين في الين واليانغ يقولون نفس كلامي عن موجود طاقة انثى وطاقة ذكر،
وكما وضحت اعلاه فانا ركزت على الطاقة خارج الجسم (الاثنى) والطاقة
داخل الجسم (الذكر)، لكن الجسم نفسه يوجد فيه الين واليانغ .
صادفت موقعا مهما يتكلم عن معتقدات الين واليانغ، والكلام ليس من مجرد هاو،
وانما من متخصص في تلك الخزعبلات، (الأخصائي إميل سمعان) .
ما هو مفهوم الين واليانغ:
أجسادنا تتلقى الطاقة من إتجاهين:
الأول: طاقة تأتى من العالم الخارجى فى صورة أشعة شمسية وقمرية وحرارة ورطوبة وموجات صوتية (قوى طرد مركزية) وهى طاقة شديدة التمدد (ين) أو الأنثى .
الثانى: طاقة تأتى من داخل الجسم فى صورة سوائل وطعام والذى يتحول بدوره إلى دم يتم توزيعه داخل جميع أجزاء الجسم (قوى جذب مركزية) وهى طاقة شديدة الإنقباض (يانج) أو ذكر .
التفاعل بين هاتين الطاقتين يشكل طبيعة أجسادنا ويمكنها من القيام بوظائفها اليومية. فإن طاقة اليانغ تشكل أعضاء الجسم وأنسجته وتغذيها وطاقة الين تنشط أعضاء الجسم وتشحنها .
لاحظوا الكلام مشابه لما شرحته عن طاقة الانثى (الطاقة الكونية) خارج الجسد
وطاقة الذكر داخله، الفرق ان كلامي في الردود السابقة كان كاشفا لحقيقة
الطاقة الانثوية ومصدرها
تابعوني