في الجزء الاول تحدثت بتفصيل عن لوسيفر (ابليس) المسمى بالملاك الساقط
حامل النور/الضوء/الضياء، وفي مقدمة الكلام اعلاه وردت فيه فقرة مهمة تتحدث
عن حقيقة النور وتثبت بانني كنت على حق عندما سميته النور الشيطاني،
اليكم ما جاء فيها
وهناك كلمات النور التي يرمز بها الماسون- كما علمنا
من كتابات حبرهم ألبرت بايك- إلى إبليس.
لهذا قلت عن مروجي الطاقة العرب بانهم اغبياء عندما يتحدثون عن طاقة النور،
وانهم في الحقيقة يمهدون للمسيح الدجال، ايضا كنت على حق وان لم يعرفوا
تلك الحقيقة لجهلهم.
تابعوني