رد: المسيح الدجال والبعد الاخر
المهم اختي نهر الكوثر، بفرض مجموعة من الاحتمالات، بان المسيح الدجال ينتقل من بعد لاخر، او حتى على فرض خطا النظرية، وان مقره في ارضنا يمشي وسط الناس، لكنه حاليا متنكر، او حتى انه ما يزال في جزيرة مهجورة بعيدا عن الاعين، او حتى انه موجود في مثلت برمودا التي يقال بانها مقر للشيطان، او مثلث آخر يسمى فورموزا، او في كهف او سرداب، او غيره، المتفق عند اغلب العلماء والفقهاء انه موجود حاليا لكن فقط لم يحن ظهوره والاعلان عن نفسه. وعندما يقول الغرب بان المسيح الدجال مسؤول عن اغلب المؤامرات على مر التاريخ، فانه ليس شرطا ان يقوم بذلك بنفسه انما بفضل نصائحه لاتباعه من الماسون، والاكثر من ذلك ليس شرطا ان يكون وجها لوجه، وانما محتمل ان يكون التواصل عن بعد، ربما عبارة عن بث افكاره فيهم او طرق اخرى، وهناك شيخ غير معروف بارك الله فيه اكد بان الماسون يتصلون بالمسيح الدجال، سابحث عن المحاضرة في اليوتوب، وطبعا النخبة فقط من يتصلون به وهم يعدون على رؤوس الاصابع وهم اصحاب الحكومة العالمية الخفية، حتى من بلغ الدرجة 33 من الماسونية لم يصلوا الى حد التواصل معه، لانه توجد درجات في الماسونية اعلى لا يسمح بها الا لغير اليهود، فالمسيح الدجال يزودهم بنصائحه لانهم يستشيرونه.
|