المعلومة المهمة التي اخبر بها العالم الغربي بان زهرة اللوتس كانت بمثابة نبات
مهلوس للمصريين القدامى وكانوا يرون من خلالها امورا غريبا، هي حالة شبيهة
بالوعي البديل عن طريق تناول المخدرات او رياضات التامل التي من خلالها
يتم التواصل مع الالهة (الجن والشياطين)، ورؤيتهم وهم متجسدين في
اشكال معينة، وهناك انواع اعشاب اخرى فقد نقلت في ردي رقم (465)
من الجزء الاول كلام احدى الاخوة :
وبالنسبة للفطر فهناك أعشاب يعرفها بعض الأقوام المشركة تملك بداخلها سموم
أو لنقل مواد كيميائية تعمل على الإخلال بهرمونات الغدة النخامية المتحكمة في
الحواس (والتي تسمى العين الثالثة) فيساعدهم ذلك على رؤية آلهتهم!
يعني رؤية الجن والشياطين عن طريق شم او تناول انواع معينة من الاعشاب
كان معروفا عند القدماء، وما يزال حتى عصرنا الحالي.
تابعوني