اليكم بقية الكلام في الرد السابق، وبالمناسبة الغلط مقصود به زنا مريم المجدلية
واحيطكم علما بانها هي نفسها المراة الزانية التي حاول اليهود رميها بالحجارة
فدافع عنها المسيح وقال قولته الشهيرة كما ادعى وزعم النصارى
(من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر)
واخيرا حتى في الشرق الاوسط هناك الكثير الذين يتحدثون عن مريم المجدلية
والانثى المقدسة من خلال الرموز وهي واضحة جدا لمن يعرفها مثل فيلم (ويجا)
عندما ظهرت لوحة الموناليزا فيه وخصيصا المشهد المعبر عن قصة مريم المقدسة
من حيث الرفاق وحيث رمزية الفيلم عن الخطيئة التي لا تغتفر
فهناك الكثير
من هؤلاء الذين يكتبون عن الكاس المقدسة ويحكون عنها بخفاء شديد وخصيصا
عندما ظهر فيه الفنان وهو يدافع عنها بكلمات من الانجيل نفسه بان
(اللي فيكم ما بيغلطش يروح يعاقب مريم ... الغلط صفة بشرية)
فليس من المصادفة بان تكون الرفيقة باسم مريم ايضا اشارة الى مريم المجدلية
بالطبع، والتي في نظر الكنيسة خاطئة وداعرة حتى يومنا هذا.
تابعوني