يُجاهدون في المسلمين.
أتعلم أن من لم يُبايع بغداديهم يُعتبر مرتد إذا ذهب أي شخص اليهم وقال لا أُريد أن أُبايع البغدادي يقطعون رأسه ويُصبح في نظرهم مرتد عن الأسلام لذالك دائماً تراهم يقولون الطواغيت والمرتدين.
لكن أين كانت القاعده وداعش طيله هذهِ السنين عن سوريا والعراق لماذا عندما قامت الثوره السوريه والجيش الحر كان متفوق على بشار وسيطر على ٨٠٪ من أراضي سوريا بل وصلو دمشق ثُم دخلت داعش والقاعده وبدأ التخريب وأنظر حال سوريا الأن بمن يُسمون أنفسهم مجاهدين يقتلون في بعضهم وبشار مستمتع بهم.
قصه الداعشي الذي فجر نفسهُ عند الجيش الحر:
طلب الجيش الحر من داعش أرسال رسول منهم للتفاوض ووافق الدواعش ولكن طلبو من الجيش الحر أعطائهم شخصاً لضمان عوده الداعشي وبالفعل أرسل الجيش الحر رسول لهم بحسن نيه وما أن ذهب الداعشي أليهم وفجر نفسه وثُم قتلو رسول الجيش الحر والدواعش أعتبرو العمليه إستشهاديه.
هل هذا هوا الأسلام؟
في كل أعراف الدنيا وجميع الأديان الرسول لا يُقتل سوا عند (((المجوس))).
لمن لا يعرفه الشهيد محمد الحاج مصطفى.