غياب الإيمان والرضا والصبر ،يؤدي إلى القنوط واليأس ، فالقضية إيمانية في المقام الأول.
لإيمان هو المنقذ الوحيد للأمة من الضياع والانهيار.
ونحن في هذا العصر في اشد الحاجة إلي جيل قوي الإيمان ثابت على الحق، ويحمل لواء الإسلام، ويدافع عنه بكل طاقته فعلا لا قولا فقط ، فليس المقصود بالتربية التعليمية فقط بل تربية دينية وأخلاقية وعقلية نفسية ..فالإسلام منظومة شاملة .