للأمانة العلمية فإن التعريف الذي أعطاه الكاتب كان انطلاقا من النظريات اللسانية وليس من موقفه الشخصي حيث يقول بالحرف
تمت المقابلة داخل النظريات اللسانية الصوريةا[النظرية التوليدية ~التحويلية مثلا]بين الجملة والخطاب على أساس أن الجملة مقولة صرفية ~ تركيبية صورية شأنها شأن المفردة والمركب الاسمي ,الحرفي وعدت بهذا التحديد موضوع الوصف والتفسير اللغويين.
والكاتب يهدف من خلال البحث أن يكون هذا الاطار النظري أحدث نماذج نظرية النحو الوظيفي مغنى بالموروث اللغوي العربي نحوه وبلاغته وأصول فقهه.