في فضل الخشوع ووعيد من تركه
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
( خمس صلوات افترضهن الله تعالى ، من أحسن وضوءهن وصلاهن لوقتهن ،
وأتم ركوعهن وخشوعهن كان له على الله عهد أن يغفر له ، ومن لم يفعل ،
فليس له على الله عهد، إن شاء غفر له وإن شاء عذّبه .) رواه أبو داود
وقال عليه الصلاة والسلام في فضل الخشوع أيضا :
( من توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى ركعتين
يُقبل عليهما بقلبه ووجهه[ وفي رواية :لا يحدّث فيهما نفسه] غفر له ما تقدّم من ذنبه[ وفي رواية إلا وجبت له الجنة ])البخاري