[abdelmalik]

اليكم صورة مقتطفة من لقطة فيلم حولتها الى صورة،
وهي لمخلوق فضائي يخرج من الارضية التربيعية







واليكم صورتين مشهورتين عند الماسون، الاولى تبين نزول مخلوقات من
خلال نجم سايروس التي يدعون كذبا وزورا بانها ملائكة مع انها جن
لاحظوا الارضية التربيعية







والثانية مكونة من صورتين او جزئين، وهي التي تهمنا، النصف الاعلى فيها
رسم واضح لمخلوقات زرقاء وهي تنزل







والنصف الثاني المكمل للصورة، فيها تلك المخلوقات الزرقاء
وهي تهبط فوق الارضية التربيعية






لما بحثت حاولت ان اعرف حقيقة تلك المخلوقات، هل هي من الفضائيين كما
يدعون، لكن بعد بحث مكثف ومشاهدتي للعديد من المقاطع للجن سواء في الرسوم
الكارتونية او حتى الافلام الغربية توصلت الى انهم ليسوا سوى الجن المستوطن
في تلك النجوم، فالجن اصناف وانواع، وهذا ما اكده الساحر السوداني احمد
آدم نفسه، وساعود لذكر الحديث النبوي الشريف الذي سبق ان استشهدت به،
في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (الجن على ثلاثة أصناف: صنف كلاب
وحيات، وصنف يطيرون في الهواء، وصنف يحلون ويظعنون)، فهناك من قال
بان من الجن من يسكن النجوم لانها مخلوقات نارية لا تحترق بالنار مهما
بلغت حرارتها.
وايضا اللون الذي لفت انتباهي، وهو الازرق الذي معروف عن الغرب انهم
عندما يصورون الجن في الافلام يجسدونه بلون ازرق مثل هذه الصورة
لمصباح علاء الدين المشهور








للحديث بقية، لانه ما يزال لدي الكثير لاضيفه