عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 26-08-2014, 10:34 PM
الصورة الرمزية فرحــــــــــة
فرحــــــــــة فرحــــــــــة غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: بلاد الله
الجنس :
المشاركات: 554
افتراضي رد: تلك هي أعظم مصيبة.... لمن أنار الله عقولهم..

كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
"اللَّهُمّ اقسِمْ لَنا مِن خَشيَتِكَ مَا تَحُولُ بهِ بَينَنا وبَينَ مَعاصِيْكَ
ومِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنا بهِ جَنّتَك ومِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بهِ عَلَينَا مَصائِبَ الدُّنيا،
اللَّهُمَّ مَتِّعنَا بأَسمَاعِنَا وأَبصَارِنا وقُوّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا واجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنّا
واجْعَلْ ثَأرَنَا علَى مَنْ ظَلَمَنا وانصُرْنَا عَلى مَن عَادَانا
ولا تَجعَلْ مُصِيبَتَنا في دِينِنا ولا تَجعَلِ الدُّنيا أَكبَرَ همِّنا ولا مَبلَغ عِلمِنا
ولا تُسَلِّطْ عَلينَا مَن لا يَرحَمُنَا"
رواه النسائي والترمذي والحاكم غيرهم.
فالمصيبَةُ في الدُّنيا معَ سَلامَةِ الدِّينِ يَستَفِيدُ بها المسلمُ تكفيرَ السّئيةِ ورفعَ الدّرجَةِ،
وأمّا المصِيبَةُ في الدِّينِ فيَخسَرُ بها الإنسانُ وتُوجِبُ لصَاحِبها الهلاكَ في الآخِرةِ
اخى الفاضل
أبو سلمان الجزائري
بارك الله فيك وجزاك خيرا
لك كل الشكر والتقدير على طرحك الايمانى العطر
__________________
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 12.98 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 12.34 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.88%)]