التصحيح
سافرتُ إلى البحر الميت في الأردن في شهر رمضان 1431 هـ
وسكنت في الهوليدي إن وتغطست في البحر على فترتين صباحية ومسائية
على مدى أحد عشر يوماً فوجدتُ نتيجة طيبة زالت القشور وخفت الصدفية
إلا انها لم تنته كليّاً .. ولكنها أخف بكثير
مرحلة الهدنة
تلاشت الصدفية من جسمي فلم يبق منها الا القليل
وكان وقتها لدي عمل في مكة المكرمة في موسم حج 1431 هـ
وبعد ان ذهبتُ إلى مكة المكرمة ومكثتُ فيها عشرة أيام حتى رحلت الصدفية تماماً
فأنظر لجسمي وأتحسسه وكأني نجوتُ للتو من طلق ناري أو لغم !!
عودة غير مرحب بها
عاودتني الصدفية بعد سنتين تقريباً اي قبل رمضان لعام 1433 هـ
فذهبت للمستشفى وعاودت العلاج السابق ثيرموكسات وحمض الفوليك
مضاف إليه الأشعّة فوق البنفسجية
واستفدت نوعما الا اني قطعت العلاج بعد أن داومت عليه ثلاثة أشهر تقريباً
فقد ازعجني موضوع التحليل المتكرر .. والانتظار عند العيادة