ذلك الغلام قد أهآجَ ألموآجع وأكمدَ الروح
تركه وآلدآه حليف هذه الدنيآ وسكنآ همآ الثرى
ألمحُ في عينآه دموعاً مهرآقة تختبأ خلف أسوآر الأمل
عجباً من ذلك الغلام كأنه بألف رجل أي والله كأنه بألف رجل
كم قد علمني وبصرني وأحيا فيّ روح الأمل ,,, ف شكراً لكَ أيآ يتيم المسمى