أختي الكريمه سائله النيه طيبه
لكن السؤال ... هل خديجة أم المؤمنين حين خطبة الرسول كانت هآمه ؟
هي تزوجة من قبل لكن سبحان الله أحبة في رسول الله أمانته وخلقه وفوق ذلك
كان سنه في العشرينات حين طلبة الزواج منه وهي كانت تكبره
فلم يكن هناك عيبا ولم يلمه المجتمع بالرغم أنها تعيش في مجتمع جاهلي أعمى
فنجد من تلك القصه عبره
نحن لا نلوم الفتيات إن أردنا الزواج بل ذلك خير لهن وتعفف
اما مروجين الجهل بعدم الزواج الا بعد سن 25 والعشرين بحجة صغر سنها وبانها
لا تحتمل الحمل والولاده او المسؤليه التي قد تئول إليها
أختي الكريمه الاسلام أعطى الحرية للمطلقه لتختار أن ارادت والبكر يرجع الامر لها قبل أباها فان وافقة رجع الامر لوليها
نعم هناك تقاليد أخذت على غير غره بل وتقدمة على امر الشريعه
ونحن لا نكذب بان هناك جزء من المجتمع
يرى بمنظوره الخاص وبما يريدونه هم
ليس عبياً تزوج المراه حتى باربعه بعد وفاة الزوج التي هي متزوجه به
فالصحابيه أسماء بنت عميس تزوجة أربعه
ومن الخير في الجنه
بانها سوف تخير بمن أحبته
والله أعلم
خلاصة الحديث
نظرة المجتمع أحياناً خاطئه في فهم بعض الاحكام التي شرعها الله في كتابه وسنة حبيبه محمد صل الله وعليه وسلم
لكن ليس الاغلاب هم قله أخيتي
والاسلام شرع الزواج وحبب إليه بلطف ومن لم يستطع فهناك بوادر أخرى لحفظ نفسه او نفسها
هذا حديثي أن اردتِ حذفه فطلبي من الادراه ذلك فلقد تعديت حدود طلبك
كل احتـــــــــــرامي