لو أن عيني بكت يوماً على أشلاء أحزاني ،
لكان قلبي تلميذ نجيب في فهم كيف تبكي عيونهم .
جزيت خيراً على أن جلبتي لمواجعنا هذه القصيدة الفذة ،
و لا فض فو د.طه الدليمي .*
.
.
* من الضروري جداً تذييل النصوص الأدبية باسم كتّابها من باب الأمانة الأدبية ،
وسهولة نسبها إليه .