[mostafa101]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـتائب

نعم وعد اخي وهناك من القران والسنه هذا للعلم قال الله في محكم كتابه الكريم

( وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مِنْكُمْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي ٱلأَرْضِ كَمَا ٱسْتَخْلَفَ ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ ٱلَّذِي ٱرْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذٰلِكَ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْفَاسِقُونَ ) النور : 55


ايضا من السنه

صدق الله وصدق رسوله..
لو ان الدين وعد بالدولة ما كان دينا. واصبح نازى.
وانما رسالة الاسلام والحافز الوحيد كنتم خير امه اخرجت لناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر. وليست رسالته بناء دوله
وانما التمكين والاستخلاف مبنى بالدرجة الاولى على حمل كلمة الحق. فأين مفهوم الدولة التى وعد بها القرءان؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـتائب

[/size][/font]د روى الإمام أحمد عن النعمان بن بشير رضي الله عنه الله، قال: كنا جلوساً في المسجد فجاء أبو ثعلبة الخشني فقال: يا بشير بن سعد أتحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأمراء، فقال حذيفة: أنا أحفظ خطبته. فجلس أبو ثعلبة.
فقال حذيفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت. قال حبيب:
وروى الحديث أيضًا الطيالسي والبيهقي في منهاج النبوة، والطبري ، والحديث صححه الألباني في السلسلة الصحيحة، وحسنه الأرناؤوط.

صدق الله وصدق رسوله..
لاحظ ملكا.. وليس مُلكاً.. بصرف النظر عن الملك عضوضا او جبرى.
فأين المُلك.. الذى وعدهم به..
...