ربما لدى البعض تحفظ في الرد على كلام فضيلة الشيخ اسحاق الحويني
خاصة ان كان رايه ضده، لكن احب ان ابشر بان عدم مشاطرة الراي
لا ينقص من المكانة الكبيرة للشيخ، فنحن لا نعترض على راي فقهي له،
وانما على راي شخصي قد يخطئ ويصيب فيه، عكس ما ان عارضناه
في علم الحديث وهو الذي امضى جل حياته في تحصيل العلم، واصبح
عالما لا يشق له غبار في ذلك الاختصاص