عرض مشاركة واحدة
  #37  
قديم 30-07-2013, 11:29 PM
mostafa101 mostafa101 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
مكان الإقامة: .............
الجنس :
المشاركات: 2,318
افتراضي رد: هام أريد معرفة آراءكم -خبر جميل-الكل يدخل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء مشاهدة المشاركة
لا اجتهاد مع النص...
وقبل الفتوى يرجع إلى كتاب الله تعالى

مالذا تقول في قوله تعالى.
.
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا المُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا المَسْجِدَ الحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ){التوبة:28}


أخرجوا المشركين من جزيرة العرب. رواه البخاري ومسلم وغيرهما،


جزاك الله كل خير شيخ ابو الشيماء.
ومهما كان موقفى لا يحرمنى من قول الحق.
والحق هنا انا اتعلم منك وخصوصا انك رجل تهتم بالدين ولديك ما يؤهلك لذلك عكسى تماما.
ولكن محاولاتى مجرد فهم. وبناء لا اريد بلورة الموضوع لموضوع اخر.
وسوف اتكلم بصلب القضية.
قلت لا اجتهاد مع وجود النص.
بالفعل اخى ما دام هناك نص لا يلزم الاجتهاد مع مراعاة انه ليس بالضرورة نفى مفهوم الاجتهاد.
ولذلك القاعدة الفقية تقول"ليس لنا بسبب الننزول ولكن بلفظ العموم" اذن هى تحمل نوع من انواع الدلاله والايحاء للاجتهاد. وهنا العبرة ليست بالدليل بقدر ما تكون هل فى ردى السابق على الاخت ما يخالف الكتاب والسنة. وذكر النجاسة. وما هى الفتوى والحكم. هذا اولا ثانيا.
قولك ان قبل الفتوى يرجع للكتاب والسنه بالفعل اخى اصبت .
ولكن ايهم اسبق برأيك بمعنى
هل ننظر للكتاب والسنة قبل الفتوى او ننظر للفتوى بمرجعية الكتاب والسنه؟
اعتقد ان الامر يختلف وفى نفس الوهلة هو كتاب وسنة؟
وهناك يلزمنا التفرقة او الوقوف على معنيين
الاول: اذ كنا قبل الفتوى نرجع للكتاب والسنة حينها لا نحتاج لفقية يعلم الواقع والاحداث التى نعيش فيها بقدر ما نحتاج للكتب والاسانيد.
الثانى: اذ نظرنا للفتوى بمرجعية الكتاب والسنة. اعتقد اننا نحتاج لفقية يعاصر وقتنا بمرجعية كتاب وسنة اى يجمع الاثنين وتكون فتواه تتناسب الزمن والحاضر الفعلى بما لا يحمل اى انحراف او بعد او ان صح القول ما يخالف كتاب وسنة.
هذا ما يخص الفتوى وليس الحكم.
وهذا ما يحملة ردى على الاخت راغبة منذ البداية.
واعتذر منك ومنهم ان لم استطيع توصيل فكرتى بالطرق المناسبة.
اشكرك اخى وبارك الله فيك. وحفظك لنا.
...
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.07 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.42 كيلو بايت... تم توفير 0.65 كيلو بايت...بمعدل (4.62%)]