
* قرأ عمر [ طه ، ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ] فأصبح الفاروق عمر رضي الله عنه ،
ومن قبلُ كان من قوم يعبدون ما يصنعون ! وحين يجوعون يأكلون ما كانوا يعبدون !
قوم كانوا رعاة إبل وغنم ، لا تتجاوز أحلامهم حدود جزيرتهم ،
لكنهم حين فقهوا القرآن : [ كنا لا نتجاوز عشر آيات حتى نعلم ما فيهن من العلم والعمل ]
قادوا العالم ، وملكوا الدنيا ، وظهر سلطانهم على الأمم ،
فما بالنا نقرأ ما قرأوا ، ولم نصل ما وصلوا إليه ؟!