عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 08-04-2013, 08:55 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: ســـــرقة الطـــفولة ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelmalik مشاهدة المشاركة
اخي التائب، اظنك مع الحق ولا تقبل غير به


وهذا ظني فيك ان شاء الله
كما قلت سابقا، شخصيا افضل ان تظل المراة في بيتها
و تهتم بزوجها واولادها، وانا اقولها لك بمنتهى الصراحة
لا ارضى ان تعينني زوجتي في مصاريف البيت،
واعتبر ذلك اهانة لي كرجل، بل حتى انني افضل زوجة منتقبة
وليس مجرد محتجبة، لكن ليس من حقنا فرض شيء على النساء
هو حق مشروع لهن كالعمل، هناك رجال يرضون بزوجات
موظفات، ومستعدين للتنازل عن بعض الامور، افليس لكل واحد

أين الغيره إذاً
اتقو الله ولو بشق تمره

حق ان يختارامراة وفق هواه ، يعني انا وانت لا تصلح لنا الا امراة تكون ربة بيت ممتازة
والاخرين ممن يفضل الموظفة وهم سعداء بذلك، فليس شرطا
الا تجد المراة من يعولها، من حقها ممارسة وظيفتها وفق القواعد
الشرعية فهي قد تعتبر ذلك تحقيق لطموحاتها، فللمراة مطلق
الحرية في اختيارها القعود في البيت او العمل خارجه.
وعلى الرجل من يختار الزوجة التي يراها مناسبة له



أخي الكريم حديثك طيب لكن لي اعتراض في ذلك
انت الان تاتي المراه حريتها بيدها نعم الاسلام اعطاها الحق
فا امنا عائشه رضي الله عنها فقية هذه الامه لكثرة ما حفظته من احاديث للنبي صلى الله وعليه وسلم

لكن يا أخي استغربة من ردك كيف تقول لها الحق في النقابه واللبس رب السماء قال في محكم كتابه

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً* لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا * (الأحزاب : 59 -62)

قال ابن كثير رحمه الله :





يقول تعالى آمراً رسوله تسليماً أن يأمر النساء المؤمنات ـ خاصة أزواجه وبناته لشرفهن ـ بأن يدنين عليهن من جلابيبهن ليتميزن عن سمات نساء الجاهلية وسمات الإماء, والجلباب هو الرداء فوق الخمار, قاله ابن مسعود وعبيدة وقتادة والحسن البصري وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وعطاء الخراساني وغير واحد وهو بمنزلة الإزار اليوم. قال الجوهري: الجلباب الملحفة, قالت امرأة من هذيل ترثي قتيلاً لها:




تمشي النسور إليه وهي لاهية مشي العذارى عليهن الجلابيب


وفقنا الله واياكم وستر الله اخواتنا وبناتنا بستره
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.49 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.82 كيلو بايت... تم توفير 0.67 كيلو بايت...بمعدل (3.83%)]