عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 05-04-2013, 04:34 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: ســـــرقة الطـــفولة ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة مشاهدة المشاركة
أنا أعتقد أن السرقة كلها سرقة أي كلها محرمة , وكلما كان ضررها أكثر كان تحريمها أشد .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة مشاهدة المشاركة
وأنت ـ دون شك ـ تعلم أن الشريعة ما جاءت إلا لتحقيق المصالح ودرء المفاسد ؟
وأن أي أمر فيه إضرار بأحد صغيرا كان أو كبيرا فهو حرام .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا ضرر ولا ضرار "
وأي ضرر أعظم من أن نسرق من طفل طفولته وأجمل مراحل حياته ؟
أنتظر تعليقك مرة أخرى .. فالحديث معك ممتع ومفيد جدا .
اولا أخي الحبيب الزارع قال رسول الله صلى عليه وسلم ( لو سرقت فاطمه بنت محمد لقطعت يدها )
فسبحان الله الذي انزل هذا النبي رحمة لجميع الامم انس وجان وحتى الحيوانات

فهذا أمره

أخي كلامك سديد وجميل ومتطرق للحق لكن هل وضع هذا السؤال الذي تطرقة إليه
ما حكم سرقة الطفوله وقلت بان ذلك حرام هذا كلامك

صحيح بان الفتاه لها ايام تسعد بها لكن الرسول حريص علينا في ذلك
رواه أبو داود وغيره ولفظه: مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع. قال الشيخ الألباني: حسن صحيح.
أخي علموهم والطفل إذا تعلم وبالذات مسالة الصلاه سوف تجد حياته كلها
مرتبه
فبالصلاه تكون النظافه ووبالصلاه تكون الطاعه للوالدين وبالصلاه يرتفع الخلق
وبالصلاه تنظم حياة البشريه من الطفوله حتى المشيب
وايضاً
هذا الحديث دليل على أن الفتاه والفتى تتطور حياتهم الشخصيه
فتبدا الفتاه من عمر 13 او 12 بالبلوغ ونزول الدوره ومن هنا تبدا أسئلتها
لوالدتها او اختها لماذا؟ وما سبب ذلك
فتعرف مع مرورك الوقت بانها خلقت لشئ عظيم وهي الام
ومنها تاتي توابع الحياه
سن مراهقه وعلاقات وما إلى ذلك

فالافضل من بدايه عمر الفتاه وبعد معرفتها بعض الامور
الاتي :-

تعليمها دون ألضغط عليها والزامها بالمستحيل
امور سوف تحتاجها مستقبلاً

تخصيص برامج محدده وقنوات ملتزمه لتعيش حياتها لله

تعظيم مسألة الشرف للفتاه وعدم منعها من أخذ حريتها في التعرف لصديقات مع الحذر

أخي كلنا نحب أخواتنا وبناتنا ونريد لهن العيش الهني
قال صلى الله عليه وسلم: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " رواه الترمذي وغيره

إذا إلى متى نريد لفتياتنا تكملة الدراسه وانا لست ضد ذلك
بل على الفتاه ان تكمل دراستها لكن إذا جاء أبن الحلال لاتوجل

ولن اقول ان تزوج الفتاه في عمر 10 او 12 لا ذاك ظلم لها
لكن ان بلغ عمرها 16 وما فوق وجاء من له دينا وخلق ولم يتم تزويجها حتى واننا نحبها الافضل تزويجها برضاها طبعا

هناك قصص كثيره لفتيات يردن تكلمة الدراسه لكن فاتهن القطار

أخي الحديث يطول في هذه المساله
وشعبه كثيره فنخاف ان نقع في حديث لا يرضي الله ورسوله
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.98 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.27 كيلو بايت... تم توفير 0.71 كيلو بايت...بمعدل (3.95%)]